كانت الشقة مسكونة بشبح حبيب غادر منذ زمن بعيد
الهارب
نبذة عن الرواية
إنه العام 2025 ولقد تطور تلفزيون الواقع إلى حد مراهنة المشتركين على حياتهم لقاء إمكانية حصولهم على ثروة ضخمة. بن ريتشاردز في وضع مالي يائس، وهو بحاجة إلى المال لمعالجة مرض ابنته الطفلة. ملاذه الأخير الاشتراك في برنامج مباريات تلفزيونية اسمه "الهارب"، حيث الهدف هو مراوغة رجال الشرطة والاستقصاء الذين يلاحقونه ...لشهر كامل. الجائزة هي بليون دولار أميركي. المشكلة أن جميع سكان كوكب الأرض يتابعونه وهم على استعداد للقبض عليه وتسليمه مقابل مكافأة مالية.التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2007
- 285 صفحة
- [ردمك 13] 9786144211120
- الدار العربية للعلوم ناشرون
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتابمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
moon
موضوع وفكرة الرواية مبتكرة، تسلسل الأحداث في بدايتها جيد وحماسي، وعند وصولي لمنتصف الرواية شعرت بالملل وأحياناً بالتشتت ، الوصف لم يكن جيداً في بعض المواضع ،ولا أعلم ان كان بسبب الترجمة أم هو أسلوب الكاتب ، في الثلث الأخير للرواية عادت إلى وتيرة الحماس والتشويق ، النهاية غير متوقعة ، أعجبتني شخصية بطل الرواية الذكية والساخرة ٠
-
عبدالله الودعان
مُستفز أن رواية كهذه تأخذ تقييما منخفضا, بسبب سوء الترجمة..
الجمهور العربي يستحق ترجمة أفضل من هذه..
الرواية تستحق مستوى ترجمة أفضل..
لحسن الحظ هناك ترجمة د. أحمد خالد توفيق في سلسلة روايات عالمية للجيب
وتعتبر مختصرة جدا بالنسبة لهذه الرواية..
-
BookHunter MُHَMَD
فن صناعة الوحش
كم من الروايات و الأفلام التي تقص علينا كيف تعيد الميديا صياغة العقول؟! كيف تحول شخص عادي إلى بطل و أيقونة و كيف تحول المظلوم إلى مجرم سفاح و كيف تتلاعب بالعقول فتصور الديكتاتور بطل و زعيم و تصور الحاكم العادل ضعيف و مهزوز و فاسد!
كم من برنامج تلفزيوني أو حملة إعلامية رفعت أقواما و خفضت أقواما بغير وجه حق و كم من مسخ من مسوخ الشاشات قلبوا الحق باطلا و الباطل زينوه للناس.
ليست مجرد واحدة من تلك القصص و لا حتى يمكن مقارنتها بالفيلم الساذج المأخوذ عنها للبطل الساذج دائما أرنولد شوارزنيجر.
قبل أكثر من ثلاثين عاما كتبها كينج لتدور أحداثها في المستقبل المظلم التعس حين تشرف الأرض على الفناء و تتحكم الميديا في البشر بقيادة طغمة من الأشرار تحركهم الإعلانات.
و لأنه كان في العام 1982 و تخيل أحداثها تدور في العام 2025 فقد ظن أنه أسرف في الخيال إلا أن الواقع فاق ما تصور و جاءت النهاية و كأنها أحداث سبتمبر الشهيرة التي أدت لنسف البرجين في مانهاتن. فماذا لو كتبها العبقري الكينج في التسعينات أو الأن.
أنت عدو للشبكة. هذا ما يقولونه على شاشة فري في. رأيت بعض هذه الأعمال المثيرة للإشمئزاز التي قمت بها.
سأل ريتشاردز: أتعرفين ما هو المثير للإشمئزاز؟ أشعل سيجارة من لوحة أجهزة السيارة. سأخبرك. إن المثير للإشمئزاز أن يطردوا أحدهم لأنه لا يرغب بالعمل في وظيفة عند جينرال أتومكس تسبب العقم. إن المثير للإشمئزاز هو أن تجلس في المنزل و تشاهد زوجتك و هي تكسب أموال البقالة من البغاء. إن من المثير للإشمئزاز هو معرفة أن الشبكة تقتل الملايين من الأشخاص كل سنة بسبب تلوث الهواء في الوقت الذي بإمكانهم تصنيع مرشحات أنفية بمبلغ ستة دولارات لكل واحد.
للرعب وجه أخر
لا ثورة للجياع و لا شيوعية ستسيطر على هذا الكوكب حتى لو اضطررنا لتدميره تماما
سيظل الفقير يعمل و يعمل و يعمل ليصبح أكثر فقرا و يصب النقود صبا في جيوب الأغنياء
سنضطر لعزل الأغنياء و الهاء الفقراء و وضع أغشية سميكة على أعين الجميع فلا يرى أحد الا نفسه
ستعلو أسوار المجتمعات الراقية و تعلو تلال القمامة و القاذورات في أحياء الفقراء و يتعايش الجميع جنبا الى جنب دون أن يدري أحدهم شيئا عن الأخر.
-
Ahmed Ramadan
ليست رواية من الممكن ان تذكرها لأحد بإعتبارها رواية مميزة
تسلسل الأحداث فى غالبيته متوقع حتى النهاية لم تكن بالغريبة تبعْا للأحداث و تطورها
الترجمة بالرغم من مشاركة موقع النيل و الفرات و الدار العربية للعلوم و التصديق عليها إلا إن قارئ الرواية يشعر بإن هناك شئ افقدتها الترجمة للرواية
رواية مملة
-
رياض الطويرقي
بكل صراحة عندما اتممت هذا الرواية شعرت بغضب شديد من راوي
الكتاب كان رائع ويشد الانتباه ويجعلك تقرا بدون ما تشعر بوقت ولكن لم اتوقع هذا النهاية السيئة :(