❞ ذاق أحدنا غائط الفرنسي وبصق… لم نصدقه، وذقناه كلنا…❝
عشرات السنين حتى أدركنا أن الفرنسي لا يتميز عنا بشيء لا نستطيع إدراكه. و ان ظللنا متشككين كثيرا في حقيقة ما وصلنا إليه.
❞ الذبح من جهة، والرصاص من جهة أخرى… إما وإما… ويقرر ببساطة أن يتعلق بالحبلين معاً… الأبيض والأسود… لكنه يظل كما كان، لا يتحرك، ينادي بالإنقاذ، وكلما جذب الحبلين انجذبا واستقرا تحت قدميه كوراً كوراً… ❝
المعادلة ليست بسيطه من طرفين فدائما المصير أسود و لكن ما يدفعنا للقفز في النيران هو الأمل بأن هناك جيلا أخر سينعم ببعض النور مع لهيب الحرق.
❞ لا منقذ سام
لا المولى لا القيصر أو إمام… ❝