أثمن الكنوز هي غالباً أبسطها
الرمز المفقود > اقتباسات من رواية الرمز المفقود
اقتباسات من رواية الرمز المفقود
اقتباسات ومقتطفات من رواية الرمز المفقود أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
الرمز المفقود
اقتباسات
-
إن أكثر الأوقات ظلمة هي تلك التي تسبق طلوع الفجر
مشاركة من إبْتِهَال و كفَى ! -
جسدي ليس سوى سفينة لكنز اكثر قوة ألا وهو.... عقلي
مشاركة من Soumia Chadi -
لطالما ثارت العقول الصغيرة على ما لا تفهمه. فثمة من يبني.. وثمة من يدمر.
لطالما كانت هذه الديناميكا موجودة عبر الزمن.
ولكن مع الوقت، يجد المبدعون من يصدقهم، ويتعاظم عددهم، وفجأة يصبح العالم مستديراً، وتصبح الشمس مركز النظامي الشمسي.
الإدراك تحوّل، وولدت حقيقة جديدة.
مشاركة من abd rsh -
الزمن نهر.. والكتب زوارق.
كثير من المجلدات بدأت رحلتها في ذلك الجدول، لتتحطم وتضيع بين رماله.
قلة فقط تجاوزت اختبارات الزمن وعاشت لإسعاد الأجيال التالية.
ثمة سبب لبقاء تلك المجلدات، وزوال غيرها.
وكعالم في الدين، لطالما استغرب العميد غالواي كون النصوص الروحانية القديمة، أكثر الكتب التي تدرس على وجه الأرض، هي في الواقع أقل الكتب التي فهمها الناس.
بين تلك السطور، يختبئ سر رائع.
قريباً، سينكشف السر، ويبدأ الجنس البشري أخيراً بفهم الحقيقة التحويلية البسيطة للتعاليم القديمة... ليقوم بقفزة هائلة إلى الأمام في فهم طبيعته الرائعة.
مشاركة من abd rsh -
أجاب بيتر:"بالضبط. ولكن ثمة بعض الأشياء التي لا تعرفها ربما عن أحجار الزاوية.
أولاً، يرجع مفهوم وضع أحجار الزاية إلى العهد القديم".
هز لانغدون رأسه قائلاً:"كتاب المزامير"
"صحيح. وحجر الزاوية يدفن دائماً تحت الأرض، ويرمز إلى خطوة المنبى الأولى إلى الأعلى، خارج الأرض ونحو النور السماوي".
مشاركة من abd rsh -
إننا على شفير عصر عظيم من التنوير، وكلنا، كلكم، محظوظون للعيش في هذه الفترة المحورية من التاريخ.
بعد كل من عاش قبلنا، وكل حقبات التاريخ التي مضت.. نحن نقف الأن أمام تلك النافذة الضيقة من الزمن لنشهد على نهضتنا الكبرى.
فبعد عصور من الظلام، سنرى علومنا، وعقولنا، وحتى أدياننا تكشف الحقيقة.
مشاركة من abd rsh -
Sincerely
sin-cere
بصدق
منذ ايام مايكل انجلو دأب النحاتون على إخفاء عيوب أعمالهم عبر وضع الشمع الساخن في الشقوق ومن ثم تغطيته بالتراب. كنت هذه التقنية تعتبر غشاً، ولذلك كل عم فني من دون شمع، وهذا يعني حرفياً sine cera كان يعتبر صادقاً Sincera وهكذا ظلت العبارة مستعملة حتى يومنا هذا في الرسائل كوعد ان ما كتبناه صادق وحقيقي.
مشاركة من abd rsh