المعنى والغضب مدخل إلى فلسفة سيوران > مراجعات كتاب المعنى والغضب مدخل إلى فلسفة سيوران

مراجعات كتاب المعنى والغضب مدخل إلى فلسفة سيوران

ماذا كان رأي القرّاء بكتاب المعنى والغضب مدخل إلى فلسفة سيوران؟ اقرأ مراجعات الكتاب أو أضف مراجعتك الخاصة.

المعنى والغضب مدخل إلى فلسفة سيوران - حميد زناز
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    عندما تقرأ هذا الكتاب بعد قراءتك لكتب سيوران، ستقوم بتصحيح العديد من الأفكار الخاطئة التي كنت تظنها بشأن هذا الفيلسوف، ولعل أول هذه الأفكار هو أنه كان يعتنق الكآبة مذهباً في حياته، لكنه في الواقع قد قام بتحويل هذه الكآبة إلى دعابات يطلقها سخرية على هذه الحياة، أي أنه لم يكن عابساً متجهماً.

    العديد من الأفكار الأخرى التي ستقوم بقراءتها لأول مرة في هذا الكتاب.

    لكن مع الأسف هناك العديد من الأمور التي لم يتطرق إليها الكاتب، ويبقى هذا الكتاب عاجزاً عن الإحاطة بفلسفة سيوران.

    وهذه أيضاً مجموعة أخرى من الاقتباسات التي راقت لي من شذرات سيوران:

    من الصباح وإلى المساء لا نصنع إلا الماضي.

    هذا العالم لا يستحق أن نعرفه.

    إنسان يحترم نفسه، هو إنسان بلا وطن.

    وعيت من زمان أن مكاني ليس هنا، وأنه ليس بإمكاني أن أتلاءم أبداً مع دنيا الأرض.

    المريض ميتافيزيقي رغم أنفه، لأن المرض منفذ لا إرادي إلى ذواتنا. يجبرنا على التوغل في أعماقنا.

    أشعر أني حر، ولكني أعرف أنني لست كذلك.

    الكتابة حيلة عندما لا نكون متعودين على الصيدليات، هي شفاء.

    كلما عشنا أكثر يبدو لنا أن ما عشناه كان بلا جدوى.

    في مجال الفلسفة، أعتقد أنه ليس من الضروري نحت كلمات جديدة، ومصطلحات تقنية. بالعكس تماماً هذه التقنوية هي الخطر الكبير الذي يتربص بالفلسفة الجامعية والذي يبعدها عن حقيقة الأشياء.

    لا يحب الموسيقى سوى الذين يتعذبون في الحياة.

    عن طريق الموسيقى نشعر فعلاً بأننا نملك روحاً.

    لا نكتب لأننا نملك شيئاً نقوله وإنما لأننا نرغب في قول شيء ما.

    نبقى دائماً عبيداً طالما لم نشف من مرض الأمل.

    مهمتي قتل الوقت ومهمته قتلي، قاتلان متواطئان.

    الملل إعصار بطيء.

    كلما خرجت من ذاتي غلبني النعاس ونمت.

    الشكوكية أناقة الحيرة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    لماذا ولِدنا؟، لماذا أُخرجنا من "اللاوجود العذب"؟، لماذا وعِينا؟، ولماذا نعيش؟.. لماذا الموت أفقدنا لذّة اللاوجود؟، لماذا الأمل هو الشكل الطبيعي للهذيان؟..لماذا اللاجدوى أفضل مملكة في العالم؟..

    لماذا تنجب البشرية؟، أَلأنّها تريد أنْ تنجب المزيد من النفوس المريضة؟، وإنْ وعِيتْ تلك النفوس لهلُكَتْ لأنّ في "الوعي منفى"؟..

    لماذا سيوران سوداوي مبهر عظيم؟؟

    إذن، تبدأ الخطيئة منذ ولادتنا، ولادتنا التي لم نقرّرها، ثم نتحمّل مسؤوليّة الحياة و ضجرها، نتحمّل العقوبة على جريمة لم نقترفها..

    لمَن لم يقرأ لسيوران بعد.. هذا الكتيب يحلّل فلسفته السوداوية باختصار.

    محزن حقاً أنّ القليل من أعمال سيوران قد تُرجمت للعربية.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1