''كيف يسع المرء ان يفعل ما يحلو له فقط؟هناك أشياء يجب على المرء فعلها سواء احب ذلك أم لاء''✨🗣
أرجوك اعتنِ بأمي
نبذة عن الرواية
“إن معظم الاشياء في العالم لا تأتي غير متوقعة إن فكر المرء فيها بعناية. فحتى الأشياء التي قد يظنها غير اعتيادية، هي في الواقع أشياء كان المقرر لها أن تحدث. وإن صادف المرء أحداثا غير اعتيادية،فهذا يعني غالبا انه لا يفكر في الأمور مليا.”التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2011
- 199 صفحة
- [ردمك 13] 9786144215470
- الدار العربية للعلوم ناشرون
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
أبلغوني عند توفرهاقتباسات من رواية أرجوك اعتنِ بأمي
مشاركة من 𖤐
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
DeeNa Ayman
رواية كهذه .. ربما هي كل ما تحتاج أن تقرأ في حياتك .. !! لم اعتقد من قبل أن الادب الكوري يمكن ان يؤثر بي أكثر من غيره !
تفاصيل الرواية مذهلة .. المشاعر مختبئة في كل انحناءة للكلمات ..
لا أدري لم هذه المرة بالذات .. لكني كدت أبكي !
وصدقوني لست من النوع سهل التأثر في العادة ..
برأيي الشخصي .. تستحق هذه الكاتبة الكثير من التقدير ..
أنصح بها وبشدة
-
سمآح برحمة
" بعدما أنهيت قراءة رواية خالية تماما من حروف الحب و رومنسية الكذب و مشاهد الدراما الأزلية في جميع الروايات تقريبا ، أدركت معنی أن يكتب شخص مبدع كالكاتبة الكورية " كيونغ سوك شين " الحقيقة .. الحقيقة فقط بعاطفة اللحظات المعاشة ببساطة كيف تنقل الذكری في ثانية وكأنها الآن فالأم كانت هي بطلة الرواية المنسية و الحاضرة طول الوقت فيها ، الآن أدركت كم أنا بحاجة لأن أغيب في هکذا كتب لساعات ، لشهور أو لأعوام دون أن أقول ضاع وقتي وهي تستحق أن تأخذ من وقتي الكثير لقد كانت هذه الرواية الأكثر تأثيرا علي منذ أن تعلمت القراءة لقد جعلتني أكتشف حقيقة نادرة عن أمي وأنا التي ظننت أنني أقدسها وقد تبين لي بعد إنهائي للرواية أني لم أكن أعرف عن أمي شيئا ..!
لم أفكر بأمي وهي طفلة وإمرأة و زوجة وأخت ، لم أحاول فهمها بكل مرحلة مررت بها وبالتي أرهقت عمرها لأصل إليها لأنني وبكل أسف كنت أنظر إليها كأم ربتني ووجب علي إحترامها وأن أرد لها الجميل ، وما بين الواجب و الحق نسيت أن أجرب وضع نفسي مكانها وأفكر فيما تفكر به كإنسانة فقط لا غير .
- إنها حقيقة مؤلمة ولكنها درس أشكر الله ثم الكاتبة عليه .
-
Rafeef alnour
قرأتها بعد وفاة والدي بأيام .. كانت موجعة حد انتزاع الروح ..
هذه الرواية ممتازة لكل مقصر في حق من يحبونه .. لعله يؤدي حقوقهم عليه قبل أن يفوت الأوان
-
Radwa Ashraf
يا الله .. ما هذا الجمال و الحزن و الروعة!
كيف يمكن لرواية أن تكون بهذه الرقة .. كيف يمكن لشخصية أن تؤثر بي هكذا
كيف يمكنني أ أتعاطف .. لدرجة أنني بمجرد أن أنهيت الرواية
تسائلت "هل عادت الأم أم لم تعد؟" .. ربما هذا ليس مغزى القصة
المغزى هو إحساس الفقد الي شعر به كل فرد من العائلة
الرواية عن إمرأة تزوجت في مقتبل عمرها و هي في السابعة عشر خوفاً من بطش الجنود و أفنت حياتها لخدمة أولادها و زوجها و أقارب زوجها و أولاد أبنائها .. حتى الأطفال في دار للأيتام بجوارها.
و لم يقدرها أحد من أفراد عائلتها إلا بعد رحيلها و إختفائها
شئ مؤلم جداً ..
تبدأ الرواية بتجمع الأهل في منزل أحد الأولاد و يفكرون كيف يجدون والدتهم بعد أسبوع من إختفائها في محطة مترو الأنفاق بسيول. و تبدأ بالأخت الصغرى "تشاي هيون" و تبدأ في إستعادة خط للذكريات و هي ترى كيف إختلفت عائلتهم و أصبحوا يغضبون لأتفه الأسباب
تبدأ الرواية بذكريات الأبناء ليلحظوا أشياء لم يلحظوها من قبل في امهم او تعاملات أمهم, لم يلحظوها حين كان يجب عليهم ذلك.
الفصل الأول تتحدث الأخت الصغري تشاي هيونعن كيف إعتقدت أنها تعرف أمها و هي حتى لم تعرف أنها أصيبت بسكتة دماغية أو أن أمها لا تعرف القراءة أو الكتابة, و لكن تظل تلعن نفسها حتى النهاية لتفريطها في أمها.
الفصل التاني يدور مع الابن البكر "هايونغ تشول" و هو ابن أمهم المفضل, و يتذكر كيف ان امنية من أمنيات الطفولة تمناها و هي ان يصبح مدعي عام أنهاأصبحت أمنية أمه كذلك, و لم يدرك انه حين توقف عن إتباع هذا الحلم ظنت الأم أنها السبب و انها قصرت في حقه و حملت هذا الذنب طوال حياتها.
أما الفصل الثالث قيتناول قصة الأب الذي لطالما أهمل زوجته, و أكثر ما أثر في ليس بكائه على فقدانه لزوجته و ندمه على "مشيه السريع" و لا ندمه على هروبه المتكرر من البيت بصحة نساء أخريات في أحيان كثيرة, بل كيف إلتقيا
و كيف قرر أن يتزوجها بعد كرهه لهذا الزواج المدبر فقط لكي لا يراها تُخطف من قبل الجنود, بالنسبة لي كان هذا أكثر شيئاً رومانسياً قرأته.
هي أحبنته حباً كثيراً و هو أحبها و لكنه لاحظ ذلك متأخراً بعد ان فقدها, و تمنى لو يراها ليعوض عليها معاملته القاسية لها.
لاحظ حبه لها متأخراً .. بعد خمسين سنة من الزواج.
الفصل الأخير يعود إلى الابنة الصغرى (تشاي هيون) بعد مرور فترة 9 شهور على إختفاء الوالدة و بحثهم في أرجاء سيول عنها و عن أطراف الخيوط التي كانت تقودهم في كل مرة إلى لا شئ .. لمجرد ان هناك أشخاص رأوا أمهم بحذاء بلاستيكي ازرق .. و تختفي الأم بعدها
و لكنها تحقق الابن تشاي هيون أمنية أمها و تحضر لها مسبحة من الورد من أصغر بلد في العالم .. و ربما هذا هو المغزى
فالأم إختفت و لكنها بقت في قلوب عائلتها .. يذكرونها و يدعون
"أرجوك إعتنٍ بأمي"
-
Yasmin Shalapy
ثمة أشخاص لا يحضرون فينا حقا الا بعد رحيلهم عنا فنرة العالم بعيونهم.
هذا ما حدث تماما مع هذه العائلة بعد فقددان والدتهم بدا كل فرد منهم في تفسير ما كان يصدر منها من افعال ويسترجع ذكرياته معها ..بدأوا يشعروا بمدي حبها لهم وتضحياتها من اجلهم ..
مؤلمة هذه الرواية جدا خاصة اذا قراتها بعد فقدان شخص عزيز ولكنها رغم الام تنبهك للاهتمام بمن حولك
لم يزعجني في الرزاية شئ غير الملل ..ملل قاتل لذلك فقدت نجمتين
-
Jihad Mahmoud
قرأت بالصدفة مُراجعة لهذا الكتاب صباح هذا اليوم وقٌمت بتنزيله وأتممته قبل قليل، لن أصف لكم كم المشاعر الفيّاضة التي اجتاحتني وأنا أقرأ الأسى والندم الذي غمر أفراد الأسرة بعد أن فات الأوان وأختفت أمهم لغير رجعة... رواية رائعة وهذه تجربتي الأولى مع الأدب الكوري وأنصح الجميع بقراءتها لأنها تنبهكم إلى الأشخاص الذين قد لا نلحظ قيمتهم إلا بعد أن يغادرونا ونندم على اعتبارهم من المسلمات.
-
ضُحَى خَالِدْ
من أروع ما قرأت فعلاً هي عمل إنساني رااااائع وعميييق ..... رغم ما بها من آلااااام لا توصف فعلا جعلتني أبكي مع كل شخصية من شخصياتها أثناء سردها لمواقفها مع الوالدة
الندم ثم الندم ثم الندم .... ويتمنون لو يعضّوا على أصابعهم من الندم فهم يعيشوا لوعة الفراق والجهل بمصير والدتهم فلا هم عرفوا بموتها مثلا ليعرفوا ما إنتهت إليه ولا حتى إهتدوا إلى طريق لها ماااا أصعب مثل هذه المشاعر وما أروع الكاتبة التى أوصلتها لي حرفياً وآلمني قلبي فعلا بهذا الإحساس المرير
هكذا هو الإنسان في كل زمان ومكان لا يدرك قيمة ما في يده إلا بعد ما يفقده ولا يدرك كم كان أنانياً ودنئ مع أقرب الناس إليه دون أن يدري ذلك إلا بعد فوات الأوان كالعادة ولكن هنا فاجعتهم أكبر وأشد ولا تقدّر بحجم أبدااا فهي ليست مجرد أم عادية هي قطعة من جنة وفيض خير لا ينقطع ولا تستحق أبدا هذا المصير لم تنعم بالكثير من السعادة ولو بالقدر القليل مما يكون حتى مقابل ضئييييل لما كانت تفعل ...هى قصة تتكرر كثيراً على أوجه مختلفة لأمهات وزوجات ونساء وستظل تتكرر وتستمر سلسلة الندم والأنانية ...
"بعد أن إختفت أصبحت حاضرة في حياتكم , وكأنكم تستطيعون مد أيديكم ولمسها"
هى خلاصة القصة بالكااامل مقتضبة لكنها خلاصة تجارب مريرة أشد المرارة لأسرة أصبحت هائمة على وجهها بعد فراق أم ويا لها من أم تمنيت من كل قلبي وتمسكت بأمل أن يتلاقوا أخيراً ليعوضوها عمّا عانت ولتشعر ولو قليلاً ببعض مما تستحق من سعادة .....رواية من روائع الأدب قعلاً
-
لولو القحطاني
جسدت رواية أرجوك أعتن بامي معنى اننا احيانا نحتاج لرحيل شيئا ما عنا حتى نشعر بأهميته ..
مؤلم جداً تجاهلهم لامهم في حياتهم
و لا أعي اليوم من تجاهلت لمن له اثر
وهل سأذكر له اني لم اشعر باهميته
رواية تجعلك تلتفت يمنة ويسرة لمن بجانبك وتشعر بهم
ومن ذا الذي بينهم قد تجاهلت وجوده
الرواية هي بقدر ما كانت مؤلمة خصوصاً انها عن الام كانت رواية جميلة جداً ..
ومنها تعلمت ان اسوء شيء ممكن ان تعيش بين ناكري جميل
ويظنون انه حق لهم وانك خلقت لذلك وهو لم يكن سوا فضل ..
ترى بعد أؤلائك الاشخاص كما العقاب المؤلم , يؤلمني ان كرروا في اخر حديثهم : أتعاقبنا ..
ليتهم يجدوها و يعوضونها عن كل ما مضى ..
-
إبراهيم عادل
جميلةٌ هذه الرواية .. وإنسانية جدًا ..
.
أكثر ما أعجبني .. بعد حكايتها الأصلية عن الأم التي تبذل كل شيءٍ من أجل زوجها وأولادها، ثم تختفي فجأة ليشعروا بالفراغ الهـائل المترتيب على غيابها، أكثر ما أعجبني هو تلك التفاصيل الإنسانية الصغيرة التي تتشابه لدى الناس عامة ... فبالرغم من أن الكاتبة "كورية" إلا أن ذلك الأحاسيس واحدة، والأم واحدة والأبناء كذلك .. هنا وهناك ..
أعجبني الجزء الخاص بافتقاد الزوج لزوجته .. أكثر
..
-
نجوى حرب
ان تضع شخصا يحيا لااجلك على الرف شعور يقتل وكيف ان يستمر هذا الشخص يحيا لااجلك تعاطفت مع هذه الانسانه بدايه الروايه ونهايتها .. بدت حياتهم ان امهم هي المحرك والوقود لهم ثم وجدت نفسها لاشئ كانت تممسك بالحياه لااجل ابناءها وبعد كل شي فعلته تجد نفسها وحيده لم تقف عند هذا الحد من تعود على العطاء لايقف عن حدود من يهمونه بل لااجل المحيطين فيه ..اين ذهبت ولماذا لااجل ان تشعرهم بقيمه الموجود المركون ..
-
رناد سعيد
أرجوك اعتنِ بأمي
رواية من أفضل الروايات والكتب اللي قرأتها الى الآن
لأول مره أقرأ كتاب أبكي في نهايته
واتحمست وتمنيت اقرأ اكثر وأكثر لهذي الكاتبة ( كيونغ سوك شين )
استطاعت وبكل براعة ان تجمع انواع المشاعر المختلفه والاحاسيس
استطاعت ان تجعل الجميع يشعر وكأنه جزء من هذه الأحداث <~ وهذا ما أعجبني جداً
كنت قبل قراءة الكتاب والحمدلله جيدة مع امي ومستحيل ازعلها
لكن بعد ما انتهيت من قراءة الكتاب
حسنت علاقتي اكثر من قبل مع امي وحسيت اني مقصرة كثير معاها
كان يؤلمني مجرد تخيل يوم واحد بدون امي
كيف اذا استمر هذا لايام واسابيع وشهور !!
امي نعمه من الله
امي جزء مني
اعتنوا بها ،، بروها ،، احبوها ،، تقربوا اليها
قبل فوات الأوان
ولا يحدث لكم(( بعد ان اختفت، اصبحت حاضرة في حياتكم، وكأنكم تستطيعون مدّ ايديكم اليها ولمسها )) ما حدث لهم
كيونغ سوك شين اشكرها بحق واهننيها على هذا الابداع
وأتمنى ان نرى لها العديد من الكتب مترجمة للعربية
اعتقد اني اطلت في كلامي
ولكن مهما تكلمت عن هذا الموضوع فلن اوفيها حقها ،، امي ^^
-
هبة فراش
التجربة الأولى مع الادب الكوري :)
لا نشعر بقيمة الشيء إلا عند فقدانه .. لا يقتصر حال الامر على العلاقات بين الناس بل على علاقتنا مع كل ما يحيط بنا نتجاهل الحاضر حتى نفقده ونتطلع اليه بعين من الأسف ثم لا يسعنا إلا تقاسم خيبات الامل والندم .
انسانية الرواية تطرق الروح وتوبخ حالة المشاعر التي تعترينا ولا تتجاوز نفسها ولا تترجم على ارض الواقع ، لا اظن ان الكاتب قد اخطأ الوصف الذي وصلت اليه العائلة بعد فقدانهم لعامود البيت وحجره الاساس ورباطه الوثيق ( الام ) حالة الشتات والحزن وربما حالات مختلفة من الفوضى النفسية وفقدان الامان الداخلي .
لم اشفق عليهم انتهاء الرواية دون لقاء يعكس الصورة ويصحح ما حدث من فوضى وخلل داخلي وخارجي ، لكنني لم امنع نفسي تخيل الموقف والانجذاب اليه .
الرواية بسيطة وعميقة جداً .. اظن ان هناك مشكلة ما بالترجمة اشعرتني بإختفاء بعض ملامح الرواية اعجز عن نسب هذه المشكلة للكاتب نفسه لأنني لا ادري ان كانت موجودة في النسخة الاصلية للرواية ام لا .
-
khaled suleiman
هل من المعقول ان لا نتذكر من طفولتنا الا ما كانت آمنا تمنحنا إياه من الحب والعطف والحنان على انه من المسلمات التي لا بد من حدوثها!!! رواية تهزنا من الأعماق وتجعل نظرتنا الى مجرى حياتنا الطبيعي وكأنه غير طبيعي، هذه التضحيات الهائلة التي لم نفكر فيها والتي قدمتها لنا أمناً من وقتها وجهدها وصحتها، والتي في كثير من الأحيان نظرنا اليها على انها العمل الطبيعي للأم. هل يُعقَل ان ننظر لكل هذا على انه مجرد وظيفة واجبة عليها وظيفة تستغرق من وقتها ٢٤ ساعة في اليوم وسبعة أيام في الأسبوع وعلى مدار أعوام وأعوام من إعمار أمهاتنا.
اللهم انظر بعين الرحمة لأمي واكلأها بعطفك وكرمك ومنِّك وجازها عنا خير الجزاء.
-
Maram Abd El-megeed A
لا أستطيع وصف تلك الرواية سوي بأنها رائعة بحق.كانت اول تجربة مع الأدب الكوري واظن انها ستتكرر..هذا حال معظم الأبناء تجاه أهاليهم لا نشعر بالألم والأسي وما تحملوه لأجلنا الا بعد فقدانهم.لتروي الرواية حال أفراد الأسرة تجاه ضياع أمهم.تبدأ الرواية بذكريات الأبناء ليلحظوا أشياء لم يلحظوها من قبل في امهم او تعاملات أمهم, لم يلحظوها حين كان يجب عليهم ذلك.أكثر ما ترك أثره في علاقتها بأخو زوجها وتسميتها لأحد اطفال دار الأيتام بأسمه.ربما لابد ان نعيد نظرتنا لمن حولنا ولنعطيهم مزيد من الأهتمام.أنصح بقراءتها بشدة ^_^
-
نهايه
" يجب على كل إنسان ان بقراء هذه الروايه ، لانها تتمتع بأسلوب يهز قلوبنا ووجداننا من الداخل ، يلمس مشاعرنا لنشعر بامهاتنا الحاضرات والغائبات ، الترابط الاسري والعائلي يفقده الانسان حينما نفقد آمنا وهي موجوده بيننا، روايه مهما تكلمت عنها لا اوفيها حقها ،،،،،، تمنيت ان اعرف اللغه الكوريه لاقراء الروايه بلغتها الام . رواية مؤثره جدا تجعلك تعيش معها في كل سطر وصفحه .
اترك لكم قرأتها لتستمتعوا بها
-
Bara'a Samir
الرواية تجعلك تبكِ بحرقة ، بكاء القلب لا بكاء العين على تلك الأم المعطائة التي تضحي بنفسها من أجل اولادها
زوجٌ قاسٍ ابنة لا تحترم أمها وابن يهملها وهي..هي حنونة عطوفة تقدر ظروف أبنائها تهتم بهم حتى بسفرهم .
رواية رائعة ومؤثرة جدا تجعل كل من يعصي أمه يندم أشد الندم.
لن أطيل مراجعتي فمثل هذه الرواية تقرأ بالقلب وتبقى ويبقى أثرها بالقلب
من لم يقرأها فاته الكثير
-
Sama
"بعد أن أختفت فقط، أصبح وجودها ملموساً في حياتك وكأنك تستطيع أن تمدّ يدك إليها وتلمسها"
كم من أشخاص لا ندرك عظيم وجودهم في حياتنا إلا بعد فقدهم فكيف لو كان المفقود أماً
رواية بسيطة، سهلة وعميقة إنسانياً..أتمنى مشاهدتها كفيلم
تجربة أولى في الأدب الكوري ولن تكون الأخيرة.
-
Futốốn Ăl-Abḋullah
تتحدث الرواية عن امرأة عطوف متفانية مُحبة كان لها زوج وأبناء تفانت في حبّهم وخدمتهم وآثرتهم على نفسها وصحتها ولم تدع شيئا يسعدهم إلاّ وفعلته لهم بدون تضجّر ولا كلل ولا ملل , ومقابل ذلك لم تحظى منهم الا باليسير من الإهتمام والحب حتى فقدوها ذات يوم في محطة القطارات وهي في الطريق مع زوجها لبيت أحد ابنائها ..
ثم يبدأ الزوج والأبناء بالندم على فقدها والبحث عنها في كل مكان دون جدوى
ويبدأ كل واحد منهم باستعادة شريط الذكريات ويتذكر كيف كان قاسيا ولا مباليا تجاهها ولمشاعرها ..
أعتبر هذه الرواية ثالث أروع رواية مؤثرها قرأتها في حياتي , وهي أول مصافحة لي للأدب الكوري
وهي سلسلة في العبارات وعميقة في المعاني
وأنا اقرأها انتابني الحزن الشديد وكنت أغالب دموعي في بعض السطور
ولفرط تأثري تخيّلت أني مكانهم وفقدت والدتي شعرت بكم هائل من الذنب والتقصير حيالها لانشغالي عنها بالدراسة وأمور أخرى لا تنتهي ولم أعد كما كنت في السابق
تخيّلت ماذا لو انّي فقدتها حقاً وأنا على حالي تلك؟
مجرد التفكير بهذا يرعبني كثيرا
كذلك تذكرت جدتي –رحمها الله- وكمية الحب الذي التي كانت تغدقها عليّ وأنا صغيرة وتذكّرت تفاصيل لم أكن أتذكرها أو أعر لها انتباها في السابق
رأيتها في كل السطور وتمنّيت لو عادت ولو للحظة
لا أدري لماذا أغلبنا لا يقدّر النِّعَم التي هو فيها ولا يشعر بها حتى يفقدها !!
اتسائل دائما هل هو شرط فقدان الشئ حتى نحس به ونعرف قيمته ؟!
لماذا نتحفّظ على مشاعرنا حتى تجاه أقرب الناس الينا حتى نفقدهم؟؟
لماذا؟ ..ولماذا؟ ... اسئلة كثيرة
لو فكّر احدنا الكم الهائل من النعم والعطايا التي تحيط به بوجود والديه وأحبابه حوله
لما تشاغل عنهم بشئ مهما كان ,
ولما أغضبهم ولم يبالي بذلك ,
ولما قسى عليهم ,
ولما ادّخر كلمات الحب والثناء والامتنان لهم يوميا بدون أن يطلبوا منه
الرواية أثرت فيّ كثيرا وآمل أن تغيّر في صفتين ذميمتين بُليت بهما مؤخرا وهما التسويف في ابداء المشاعر والانشغال الدائم
نصيحتي لكم :
قرآئته أولاً
وثانياً : اهتمّوا ,,احرصوا ,,عبّروا قبل أن تَفقِدوا أو تُفقَدوا
-
Aliaa Mohamed
" ارجوك اعتنى بأمى " رواية رائعة من الطراز الرفيع .. اتسم اسلوب كيونغ بالإنسانية الامر الذى جعلنى اشعر بكل المشاعر الواردة بالرواية بشكل كبير وكأنى وسط الاحداث بالفعل
تدور الرواية بإيجاز حول ام تضيع طريقها ف محطة سول ولم يدرك زوجها ذلك إلا بعد ركوبه القطار ! لتتحول حالة العائلة بالكامل رأسا ع عقب ويبدأ كل فرد برواية ذكرياته مع والدته ليتوصلوا ف النهاية إلى إن والدتهم عانت كثيرا نتيجة جفائهم معها وهو الامر الذى لم يدركوه إلا بعد ضياع الام
تأثرت كثيرا بما كانت تفعله الام مع ابنائها وزوجها دون مقابل وتأثرت اكثر عندما اكتشف الزوج ان زوجته كانت تطلب من إحدى مديرات دار الايتام ان تقص عليها رواية ابنتها دون ان تعلم أحد ان من كتب تلك الرواية هو ابنتها بالفعل حتى لايتم معايرة الاخيرة بان والدتها لا تعرف القراءة ولا الكتابة !
الشئ الوحيد الذى لم يعجبنى بالرواية هو تداخل الشخصيات لدرجة جعلتنى اشعر بارتباك وعدم معرفة من هو المتحدث ولكن الرواية رائعة ف المجمل
-
.: THE STRANGER :.
من النادر ان نرى روايات ..تتحدث عن الام ..فقط عن الام ..
عن تضحية الام ..عن صبر وجلد الام ..عن عطاء الام
الام التي تفني حياتها من اجل حياة اولادها ..تضحي بسعادتها لاجل سعادتهم ..براحتها لراحتهم
ولكن ..لا احد يقدر ذلك
هذه الرواية تتناول جوانب تضحية ام ..واهمال ابناءها لها..حتى ياتي يوم تختفي فيه ..تضيع بكل بساطة ..دون ان يعرف لها اثر
وحينها يبدأ الندم ..ندم الزوج القاسي ..ندم الابنة غير المقدرة لنعمة وجودها بينهم ..وندم الابن المهمل لامه طوال سنين ..كل قد افتقدها وكل كان على استعداد لفعل اي شيء ..كل شيء ..في سبيل عودتها ..ولكن هيهات .. فما مضى ليس بالذي يعود
ولاتعرف قيمة الشيء الا بعد فقده
هذه الرواية كتبت لكل من له ام ..و لكل من لا يقدر نعمة الام
قرأتها وبكيت ..لا بكاء العين ..بل بكاء القلب ..رواية مؤثرة الى ابعد الحدود ..انصح وبشدة بقراءتها
-
Alaa A. Shaheen
ألمني كثيرا :(
بالرغم انى مبحبش الروايات و مقتنعه او "كنت " بقى مقتنعه ان مبطلعش منها بأى فايده
الا ان الروايه دى غيرت رأي
محدش بيحس بقيمه الحاجه اللى معاه الا اما تضيع فعلا
و خاصه بقى لو كانت الحاجه دى هى الأم
في حاجات كتير الواحد كان فاكرها مسلمات او بتعدى كده مش بياخد باله منها طلع انه زلام يفكر فيها و جديا
اللى عايزة اعرفه بقى
ايه حكايه كل ما يتكلم ع العيون يشبها بعيون البقرة؟!!
3 مرات
بدت عيناها الداكنتان اللتان كانت ف الماضي براقتين و مستديرتين كعينى بقرة على وشك أن تلد
ظن هايونغ تشول عنئذ أن عينيها تبدوان كعينى بقرة لبرائتهما و وداعتهما
انها المرأة نفسها , إذ ان عينيها هما العينان نفسهما . لقد رعيت الابقار في شبابى و رأيت عيونا صادقة ووديعه كعينها
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
-
Rana Abed
(بعد ان اختفت اصبحت حاضرة في حياتكم , وكأنكم تستطيعون مد أيديكم إليها ولمسها)
ارجوك اعتنِ بأمي... هي تفسير لكل شيء من حولنا ولا نشعر بقيمته إلا بعد أن نفقده...
هكذا نحن... لا نشعر بقيمة الشيء الا بعد فقدانه... فكيف لو فُقِدَت الأم...؟؟؟
.... رواية أعادت نظرتي لتعاملي مع من أحبهم ولا أريد أن افقدهم... فقط كي لا اعيش الفقد ...ايا كان...يوما ما .
قصة ابناء فقدوا امهم... اختفت ولم تظهر ابدا... وصف لصراعهم مع انفسهم وهم يتذكرون جل تضحياتها من اجلهم.... ورغبتهم لو انها فقد عادت ... عندها لتغير الكثير... إلا أنها الحياة .... تأخذ منا لتختبرنا... وتعطينا لتمتحننا... لم تعد ابدا... .. ولن تعد...وسيبقى حلمهم في تغيير الماضي مجرد حلم لا أكثر.
-
عاشقة الكتاب
رواية حزينة بكل ما تحمله الكلمة من معنى.
الوالدين وهي أنعم ،أكبر و أجمل نعمة ينعم بها الإنسان .
فقط من يفقد هذه النعمة يشعر ويتسنى له الكتابة بالكلمات والوصف الذي يستحقونها على القول : "فاقد الشيء من يعطيه " صدقا لا نعرف ولا نقدر قيمة الشيء إلا بعد خسارته .
رواية تحكي عن اختفاء أم و أيما أم ؛ أم ضحت بحياتها وروحها وجسدها لأجل أبنائها .
ففي طيات الرواية كتبت أقلام كل من أولادها على موقف ربطه بالجوهرة " المرأة المضحية " ، تذكروها و عاتبوا أنفسهم فقط بعد ضياع الوالدة . وللأسف هذا ما هو عليه أغلب أبناء اليوم .
-
mehdi chadli
هده اول تجربة لي مع الادب الكوري الجنوبي .. حقيقة رواية صعب ان اقول انها رائعة لانها تحكي معاناة الاخر ولكنها انسانية بدرجة قصوى تحكي ان قيمة الشئ لا ندركها الا مع فقدانها وهذا ما حصل مع هذه العائلة عندما فقدوا الام و المكافحة التي لم تنل و لو القليل من الرعاية و الاهتمام.. قبل ان يسيطر الندم على ابناءها و زوجها عندما اختفت حقا رواية عمييقة و انسانية ..
-
آلاء خريس
هي عن الأشخاص الذين نتعامل معهم كتحصيل حاصل وننسى أنهم يملكون عقلا وقلبا وروحا..
حتى إذا فقدناهم داهمنا الندم
أمرأة لم تعد ترى كأنثى هي فقط أم..
أعجبتني كثيرا هذه العبارة:
" إن صمت الموتى هو ما يدفع الباقين على قيد الحياة إلى الجنون "
أعترف أنني شعرت ببعض الملل.. ليست نوعي المفضل من القصص.. لكنها بالمجمل رواية جيدة
-
mohannad foudeh
تحفة ادبية من كورية الجنوبية ... ارجوك اعتني بامي ..
اول تجربة لي مع الادب الكوري .. ابداع في تصوير الحقيقة دون دراما او رتوش .. رواية عن الام .. ولكن كل التفاصيل تركز على ما يحدث حين تختفي الام من عالم عائلتها .. وهنا يدرك الجميع قيمتها .. ولكن بعد فوات الاوان ..وصدق تعالى حين قال " و بالوادين احسانا"