نهاية الصحف ومستقبل الإعلام - برنار بوليه
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

نهاية الصحف ومستقبل الإعلام

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

في عالم معولم تتقدم فيه تكنولوجيا المعلومات يوماً بعد يوم، يثور التساؤل التالي: هل الصحف في أزمة؟ وهل عصرنا الحالي هو عصر نهاية الصحف؟ يبدو أن الأزمة ستستمر هذا ما يؤكده الصحفي الفرنسي "برنار بوليه" في كتابه الجديد "نهاية الصحف ومستقبل الإعلام" تنبأ فيه بتحولات جذرية تصيب الصحف المطبوعة ...في مقتل منها تحول المعلنين عنها، وانخفاض إقبال القراء عليها، وهو الأمر الحادث بكبريات الصحف العالمية في الوقت الراهن. يعتبر مؤلف الكتاب أن نمط صناعة ونشر الإعلام كما عرفناه منذ قرابة قرنين وصل إلى نقطة تحول. ولن يُعد عما قريب إلى ما كان عليه. ولم يعد الأمر يتعلق بإجراء إصلاح من أجل المواصلة كما في السابق، لكنه يتعلق بإعادة اختراع... يطمح هذا الكتاب إلى إجراء تشخيص دقيق ومفصل إلى أكبر حدٍّ ممكن لهذه التحولات، والتفكير في الأجوبة التي ينبغي صياغتها. وهذا يعني أن عالم الصحف الورقية دخل في فترة "تشوش". وفي هذا السياق يضعك برنار بوليه أمام مشكلة جدية لا تنساق أمام أوهام من مثل "أن عالم بدون صحف لا يمكن تخيله، مقولة لا تعفي من تقدير حجم المشكلة، دون تعلل بالأوهام، من أجل التمكن من مواجهتها وإيجاد مخارج جديدة". هذا يعني أنه لا بد من تصديق "أن الأسوأ سيحدث" وبتعبير آخر، حالة واحدة لا سواها يمكنها أن تمكننا من مواجهة الكارثة، وهي أن نعتبر أنه لا محالة من حدوث الكارثة. تفاعلات جذرية جمة يمرّ بها عالم الإعلام الذي يتغير نحو آفاق أخرى قد تُصيب بالذعر... كل هذا وغيره تتناوله فصول هذا الكتاب التسعة والتي جاءت وفق ما يلي: -الفصل الأول: "ربما حان وقت الذُعر". -الفصل الثاني: "الإعلانات: الصُحف المخنوقة". -الفصل الثالث: "ماكنة غوغل". -الفصل الرابع: "ما هو الإعلام؟". -الفصل الخامس: "إنفجار المشهد العام المشترك". -الفصل السادس: "مجتمع في خضم التحولات". -الفصل السابع: "المجاني قد يدر الكثير". -الفصل الثامن: "آيديولوجيا الإنترنت". -الفصل التاسع: "النجاة، الموت، البعث".
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
كن اول من يقيم هذا الكتاب
17 مشاركة
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب نهاية الصحف ومستقبل الإعلام