أنا، هي والأخريات > مراجعات رواية أنا، هي والأخريات

مراجعات رواية أنا، هي والأخريات

ماذا كان رأي القرّاء برواية أنا، هي والأخريات؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

أنا، هي والأخريات - جنى فواز الحسن
تحميل الكتاب

أنا، هي والأخريات

تأليف (تأليف) 2.3
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    1

    كيف تصنع من الحكايات الساذجة والسطحية .. رواية؟!

    كيف؟!

    المشاكل التي تتناولها جنى الحسن في روايتها هنا الآن، أهم وأعقد من أن يتم تناولها بهضا السرد المترهل وتلك الطريقة السطحية جدًا، لا يوجد أي عمق في أي شخصية من شخصيات الرواية، لا توجد أهمية لأحداث، ليس هناك تصاعد درامي ما، كل ما في الأمر هو الاسترسال في سرد متصل! وممل في الواقع!

    .

    القصة "الإكلشية" التي دارت حولها كتابات "نسوية" عديدة .. كانت مطروحة هنا بأبسط الطرق تناولاً

    الفتاة الساذجة الحالمة التي تقع في شباك رجل مسيطر يضربها ويعذبها فتضطر لخيانته للذهاب لرجل آخر يستكشف مكامن جسدها ويرضيها ويشبعها عاطفيًا، ثم يتخلى عنها !!

    ليست المشكلة في استهلاكية الحكاية فحسب، فقد نصنع أحيانًا من قصة حب عادية رواية عظيمة، ولكن هنا لا لعب على مستوى السرد ولا تقنيات مختلفة ..

    هي رواية لا يبقى منها شيء

    .

    اللهم إلا اسم المؤلفة

    وبوكر .. قاتلها الله

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    1

    هراء هراء هراء .. هذا اقل ما توصف به تلك الرواية إن تجاونا واطلقنا عليها رواية من الاساس

    قبل شروعى فى قراءتها قرأت آراء ممن اثق فيهم بشدة وصدمنى قولهم بإنها رواية مملة ولا هدف من وراءها سوى الولولة ع المرأة .. ظننت ان ذلك مجرد تهويل منهم وقررت بكامل إرادتى البدء فيها لعلها تعجبنى واخالف آراء اصدقائى

    ولكن يبدو ان آراء اصدقائى تجاه تلك الرواية كانت اقل مما تستحقها .. فهى اولا ليست برواية ولكنها اشبه بقصة حمضانة اصبحت غير ذات قيمة ..

    ثانيا اعتمدت ع كيلشيه استهلك مئات المرات حيث تدور حول فتاة تزوجت من اول شخص تقدم إليها لمجرد الخروج من منزل والدها التى ضاقت ذرعا به بسبب كآبة والدتها وشيوعية وإلحاد والدها فقررت الخلاص من كل ذلك والوقوع ف براثن شخص اصبح يتلذذ بالاعتداء عليها سواء جسديا او جنسيا دون اى رد فعل منها

    ثالثا لا اعلم لماذا حاولت الكاتبة الإصرار ع ان مخرج " سحر " الوحيد م كل العذاب التى رأته ف حياتها هو الجنس والخيانة والتلذذ بجسدها سواء بمفردها او بالآخرين .. لا اعلم لماذا حاولت الكاتبة بالرغم من كونها امرأة ان تشوه صورة النساء وتجعل كل غايتهن هو الإشباع الجنسى وكأن المجتمع كله تعانى فيه السيدات من تلك النقطة

    رابعا لا اعلم لماذا كل هذه الاطالة ف نقاط لا داعى لها كوصف العلاقة الجنسية بين سحر وسامى او بينها وبين ربيع .. والإطالة ايضا ف سرد قصص تتعلق بأشخاص لا اهمية لوجودهم ع الإطلاق بالرواية كعمة سحر وجارتها بل ورفيقتها هالة

    خامسا لا اعلم ما الهدف من وراء كتابة مثل تلك القصة - لا اعتبرها رواية ع الاطلاق - وما غاية الكتابة من ورائها

    سادسا كيف وصل ذلك الهراء لقائمة البوكر القصيرة ؟

    لاول مرة عند قراءتى لاى عمل ادبى ان اقوم بتمرير صفحات كثيرة لمجرد الانتهاء منها

    كنت اتمنى ان يوجد هنا " صفر نجمة " .. فإعطائى لذلك الهراء نجمة هو شرف لا تستحقه !

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    (وكنت اتمنى لو أن الحب يصير سائلا نملأ به القوارير ونرشه كالعطر اليومي على اجسادنااو نتجرعه كالدواءلكي لا تستحوذ علينا الأمراض والعقد النفسية والحرمان)

    الحرمان العاطفي هو مأساة إناث الوطن العربي كافة.. أو على الاقل أغلبهن...

    لامست الرواية الجانب العاطفي في المرأة حاجتها للحب .. ان تُحٍب وأن تُحَب أيضا...

    أصابت وفي الصميم تلك الانحرافات التي تلجأ إليها المتزوجات تحت مسمى الضغط الزوجي والرغبة في التخلص من ثقل رجل تزوجته ولم تحبه يوما... ولكن متى كانت الخيانة سبيلا لإيجاد السعادة في كنف عششيق وفي العتمة أيضا...

    رواية ليست عادية وليست متميزة... فبين الرغبة بالتمرد على الواقع والخوف من تشتت العائلة رسمت الكاتبة قصص لإناث عانين من الاضطهاد على ايدي ازواجهن..أو أسرهن أو حتى مجتمعهن... وارتكبن الخيانة... خيانة الذات ..الدين.. الأخلاق... فقط ليخرجن مما هن فيه.. ليتنفسن الحياة ولو كان تنفس اصطناعي لا اكثر...

    ليس الانحراف هو وسيلة لحل هذه المعضلة... مواجهة الواقع ..التحرر من الضغط ... البدء من جديد وفي النور... الرجوع للدين .. والاهم التمسك بالعفة هو حل هذه المعضلة ... وتنفس النقاء من جديد

    جنى الحسن...رواية تجذب لأبعد الحدود.. اتمنى لها مزيدا من الأعمال الناجحة... ولن استغرب ان حازت على جائزة بوكر 2013 فلربما هذه الرواية من افضل الروايات في القائمة القصيرة..مما تبقى بعد خروج عمالقة الأدب

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    11 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    1

    إن كنت سأناقش الرواية كـعمل أدبي بحـت فهي رائـعة ، لغة وسرداً وحبكـة

    ستجعلني أبحث عن جنى في أعمال آخرى ، ...

    لكـن المحتوى وإن كنت تالمت لضـعف امرأة تشاركني جنسي ، ..

    لكـن لا أبرر الخيانة أياً كانت أسبابها ..

    كنت أتمنى أن تكون قويـة أكثـر ، ...

    كنت أتمنى من الكاتبة أن تضيء نوراً وسط الظلام الذي أحاطتنا بـه في هذه الرواية ...

    لمـ يعجبني الإسهاب في الوصـف الجنسي ، .. لا أعتقد أن الـقصة كانت ستنقـص كثيراً لو ناقشـته بطريقة أكثر تـهذيبـاً ...

    ................... ،

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    رواية (أنا، هي و الأخريات ) للكاتبة جنى فواز الحسن ، فيها رواية بطلتها القادمة من شمال لبنان المحافظ تبحث عن هويتها ، فهي في رحلة بحث متواصلة لتتعمق فيما يدور في ذاتها ، و هي تنظر للعالم تحاول أن تعثر على نفسها ، هي تتأمل عائلتها ساعية لملامسة ملامح تشبهها في ملامحهم، هي تغوص في مواقف صديقاتها لعلها تجد موقفها معهم ،هي غارقة في كل ذلك حتى يأتي أحد لإنقاذها أو تنتشل نفسها مما هي أو يحدث شيء ما يغرقها أكثر !

    فالأنا هي تلك الفتاة المطيعة التي تربت بصورة هي أقرب للتقليدية بالرغم من شيوعية والدها ،و برودة مشاعر والدتها حسب وصفها ،هي أيضا الفتاة التي تزوجت من شخص لم تألف طباعه و لم تمتحن معدنه قبل الإرتباط به ،فكانت النمطية أيضا مرافقة لزواجها كما هي نمطية ترتيب والدتها لأثاث البيت و ردودها الفاترة و الدرامية ،و كما هي نمطية والدها في إنهماكه بالقراءة و قضاياه القومية ،فحياتها كانت سائرة وفق هذا النمط و لا تحيد عنه ، هي تتبع العادات و التقاليد دون أن تفهمها ، هي تكتم أسئلتها حول الدين حتى لا يتم تكفيرها ، هي هادئة لا تثور على هذا العالم بالألوان التي تعشقها ، هي صامتة حتى لا تؤذي أحدا و حتى لا يتم تأنيبها ، هي طفلة تريد رؤية الجنة و معرفة الله.

    و "هي " تكمن فيها ،و إن لم يراها الكثير ممن يعتقدون بإنهم يعرفونها ، هي كانت معها منذ الطفولة ، هي وطدت علاقتها معها في الأوقات التي أحاط بها خيالها، تلك الأوقات التي عقدت فيها صداقات مع شخوص من نسج خيالها ، و هي قد أسرت بأسرارها لتلك الشخوص و فضفضت لها بنيتها في التمرد،و هي ظلت وفية لهذه الصداقات و إن ضمتها في أول الآمر لحدود نفسها فقط ، و هي ظنت بأنها ربما ستنساها مع الأيام ،أو بأنها ستحتفظ بها دون أن يدري أحد ، فهي لطالما أتقنت هذه اللعبة و أجادتها، و ما حصل كان العكس عندما كبرت ، فهذه ال "هي" قد تملكتها و إنتشرت ملامحها في كل مساماتها ، هذه الروح الرافضة للتعنيف اللفظي و الجسدي ،هذه الروح التي تخالف العادات و التقاليد بجسارة و هي ضاحكة، هذه الروح التي صارت تواجه من يدعون التدين و باتت ساخرة من سلوكياتهم و تناقضاتهم ، هذه الروح التي لا تزال تؤرقها فكرة بأنها لم تخضع لتربية دينية بالقدر الذي تراه كافيا ،هذه الروح التي تستمتع بأخذ ثأرها و إن تم ذلك في الخفاء، و هي لم يعد يهمها ما هو أسلوب الثأر ، فالمهم بالنسبة لها هو أن تثأر،إنها الروح الشاردة عن واقعها .

    أما "الأخريات "، فهن أمها بخيبتها في تحقيق السعادة ، و عمتها التي عارضت و ناضلت فعاشت وحيدة، و زوجة ربيع التي لم تنشد الزواج و إنما نشدت رغد العيش ولذائذ الحياة ، و أم زوجها التي تتشدق بتدينها و تصرفاتها لا ترضي الدين ، و إبنة تلك المرأة و ما بها من عنجهية صارخة و نقص حقيقي مبطن، و الصديقات اللاتي مررن بحياتها خاصة في فترة مراهقتها و محاولاتهن إرضاء المجتمع ، و الصديقة التي إستفردت بقلبها كانت هالة ، هالة التي تقدم لنا ذاكرتها مواعيد مع تبعات التطرف الديني على الأسر كما حدث مع أخيها ، و مواعيد مع مرارة العوز المادي ، و مواعيد مع نظرة المجتمع للفتاة ، و مواعيد مع غصة المرض ، و مواعيد مع فقد شخص عزيز، و هناك مواعيد أخرى غير هذه المواعيد المسترسلة في الحزن ، و هي مواعيد تعلم أشياء جديدة ، و مواعيد حلم بأحلام مترامية ، و مواعيد فيها دعوات لفرح غض، و هذه الذاكرة جعلت من هالة مثالا متشابها مع الأخريات في المآسي و ربما تكون مآسيها أشد منهم، و كذلك مثالا مختلفا عنهن نظرا للأسلوب الذي إنتهجته هالة في التعامل مع المآسي ، وهو أسلوب مواصلة الفرح بما في الحياة، و "هي " جربت أخذ ملامح الآخريات في فترات مختلفة من حياتها ،و حاولت التأسي بهن ، و من ثم إبتعدت عنهن بإستثناء هالة ،هالة التي تحفها هالة الحياة .

    رواية (أنا ، هي و الأخريات) للأديبة جنى فواز الحسن ترويها لنا في البداية إمرأة بروح طفلة ، طفلة تلهو في رواية أحداث حياة مثلما تلهو في رواية الحكايا لألعابها، و إن لم تستمع الألعاب لها ، ثم تنهي كلامها كإمرأة ناضجة عرفت أو حسبت بأنها عرفت من تكون بعيدا عن ألعابها .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    سرد جريء ورائع نفتقد هكذا قلم في وطننا العربي ، عمق الرواية في أنني رأيتها من عدة زوايا

    السرد النثري جريء وجاء بما يخدم الأجواء العامة للأحداث ، اللغة جميلة ورائعة وقد تحكمت فيها الكاتبة بعنفوانها .

    سأنتظر جنى في قادم المواعيد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    رواية سيئة..

    على صغر عدد الصفحات إلا أنني جاهدت نفسي لقراءتها وقد شعرت بالقرف بكثير من المواضع

    مستواها الأدبي عادين والقصة لا شيء سوى الكبت الجنسي..

    لا أدري كيف استطاعت الوصول إلى القائمة القصيرة للبوكر!!!!!!!

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1
المؤلف
كل المؤلفون