اخيرا انتهيت منها
اول روايه اقرأها ل احمد أوميت و هو ثاني كاتب تركي اقرأ له بعد اليف شافاك
والاثنين مهوسين بعلاقه الرومي بشمس التربيزي
روايه بوليسيه ذات طابع تاريخي عن شمس التربيزي
و هي مزيج ما بين الحقيقه و الاوهام و الثقه و الخيانه و الياس و الامل
علي الرغم من احداثها الكثيره في وقت قصير الا اني شعرت بالملل جدا
يمكن من اسلوب السرد للكاتب او ان الموضوع يتعلق بجلال الدين الرومي و شمس التربيزي و كتاب كثر تناولوا هذه العلاقه حقا لا اعرف
كل الذي اعرفه اني اتمني ان اري قونيه و اري ضريح شمس و امشي في مرج البحرين
و ازور بيت الدراويش
لم تعجبني تشكك البطله في كل شيء و لم تعجبني نهايه الروايه
اريد ان اقرأ اكثر عن الصوفيه و بالتاكيد سوف اقرأ ل أوميت ثانيه