حبيبتي بكماء - محمد بدر السالم
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

حبيبتي بكماء

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

حين نفرغ من قراءة "حبيبتي بكماء" لا نتعب أنفسنا كثيراً في تصنيف هذا العمل وما إذا كان رواية أم مجرد خواطر. في الحقيقة، العنوان يحتمل الوجهين، فالراوي يكتب رواية مشتركة مع ذاته، فيتسلل إلى وعي القارئ بلطف، ويقوده إلى عيش حكاية حب ناقص ترتعش لها الكلمات، وتتراقص على أنغامها المعاني، معاني ...الفقدان، يسطرها كعاشق، يريد فضح سرّه بإرادته، وهو يروي قصة حبه لفتاة بكماء، ابتعد عنها بعد أن رفضها المجتمع. يقول: "يشتدُ حزني كلما ذكرتُ أن مجتمعنا كلهُ وقف ضدنا صارخاً "لا يليق برجلٍ سليمٍ أن يرتبط بأنثى ناقصة" وكأنه يضعُ لنا معاييراً للحب لا يجدرُ أن نُخِلّ بها لننال تبريكاته بهذا الحب.. يحزنني أن امرأة مثلك طاغية الجمال وحسنة الصفات لا تملك فرصاً كثيرة لتحيا كما تريدُ ومع من تريد، وتُجبر على أن تكون لمن هم على شاكلتها.. أجرموا في حقنا يا حبيبتي، أبعدونا عن بعضنا ببندٍ "لا يصلحُ" أو "لا يليق" وتجاهلوا أننا معاً نستطيع أن نتخطى عقبة الصوت لأكون لك صوتك وتكونين لي صمتي...". وفي هذا العمل، يستخدم (السالم) تقنية الرسالة في معظم نصوصه، حيث الحكاية فيها صيغت بتقنية الرسالة التي تقوم على جدلية المتكلم/المخاطب. فالمتكلم هو هتان/الراوي الحاضر في شكل مباشر في النص، والمخاطب هي حنين البكماء، والحاضرة في شكل غير مباشر من خلال الراوي، ما يجعل النص رسالة طويلة، متعددة الأجزاء، موجهة إلى شخص محدد/غائب، فكانت لغة المجاز حاضرة، والصور الشعرية الشفيفة التي أغنت البعد الجمالي فيها، ورُطّبت سرديتها بماء الشعر.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
3.5 33 تقييم
3371 مشاركة

اقتباسات من رواية حبيبتي بكماء

"رضيت بك حباً و رضيت بعينيك ترفا و أشهدت الله انى لن انساكى يومًا و سأحملك معى فى حضورك او غيابك سأحملك كما تحمل أضلوعى قلبى و سأسافر بك نحو سماء ثامنه نحو جنه لا تطؤها أقدام نساء اخريات"

مشاركة من israa elgamhody
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية حبيبتي بكماء

    33

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    1

    جذبني جمال الغلاف و عنوان الرواية ,

    ** عيوب الروايه ليست فقط في القصة , بل في طريقة القص والسرد .

    ** ظننت ان الكاتب سيعالج فكرة الحب لشخص "ناقص" في نظر الآخرين . أنه سيكشف عن جمال من نوع آخر , أن نرى كيف "لأكون لك صوتك وتكونين لي صمتي" , تحمست لهذه الفكرة , أنه بهذه الروايه سيكسر حاجز كبير , فشل في هذه المهمة و أختار أضعف "الأبطال" شخصية .

    ** تعريف الحب عند الكاتب ؟؟ نظرة ؟ لمحة من قدم البيضاء من تحت عباءة ؟؟؟ سكايب ؟؟؟!

    Facebook Twitter Link .
    15 يوافقون
    8 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    1

    يا الله ، وكأنى قرأت رواية كتبت من 150 عاما و لا يفرق فيها الا وجود ال " سكايب " الذى لم يوجد حينها

    ما هذا السخف و هذه الأفورة !!!!!

    البطل الذى احب ابنة عمه البكماء ورفضت امه زواجه منها لاعتبارها غير سوية ....الى هنا نستطيع تقبل الموضوع و لكن ما لا يمكن تقبله يتلخص فى عدة نقاط كالآتى :

    1- البطل المتدين الذى يؤدى الصلاة فى أوقاتها يتجاوز حدوده مع ابنة عمه فى غرفة الغسيل

    2- الفتاة البكماء تحادث ابن عمها على موقع سكايب و هى عارية و عندما يحين آذان الفجر ينهضان لقيام الصلاة ......يا سلام ع التقوى !!!!

    3- ديالا .... الفتاة الهاربة المتمردة على فقر أبويها تتزوج من رجل يكبرها ب 30 علما يطمع فى جسدها و تطمع هى فى ماله ولكن مالا يمكن تعقله ان هذه المستهترة تدرس لمدة 15 عاما لتصير طبيبة !!!!!

    النجمة عشان اللغة والاسلوب كويسين الى حد ما

    Facebook Twitter Link .
    13 يوافقون
    4 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    تصلنا بعض الحكايات عن عشق يقع بسبب إلتقاء عين بعين،وهناك من يصفون هذه الحالة بأنها إعجاب عابر فحسب،وهناك من يرونها بداية حب سينمو مع الوقت،وهناك من يعتقدون بأن هذا التلاقي البصري هو كوميض آلة التصوير حينما يلتقط لحظة تاريخية،ولكن ما يبدو كمحل إتفاق بين أغلب العشاق أو من عرفوا العشق هو أن هذا المشهد بين العينين لا ينسى ،وبأن من يصيبه الغرام غالباً ما يروي أول كلام عين لمن هام به وعشقه حينما يطلب منه الحديث عن كيفية تعرفه على محبه...

    كتاب (حبيبتي بكماء) للكاتب محمد السالم ،يوصل لنا حكاية حب حملت تواقيع عيني العاشقين كتلك التي يكثر الترنم بها عندما تذكر كلمات الحب،والفارق في هذه القصة هو أن هذه النظرة التي جمعت المتيمين كانت السبيل الوحيد للتواصل،إنها قصة (هتان)و(حنين) أبناء العمومة التي قربت بينهما الأيام والمسافات من بعد فرقة دامت سنوات،فعائلة هتان التي غادرت الرياض لتسكن الخبر لطبيعة عمل والده عادت إلى الرياض وإلى الأهل في الرياض،فيقع اللقاء العشقي وتبوح عين هتان لعين حنين بالإعجاب،ولم يتمكن هتان من إخفاء مشاعره تجاه ابنة عمه ولم تحبطه التعليقات العديدة التي صار يسمعها حول كونها "بكماء"،لم يستدل عليها من ملامحها ولكن ذكريات طفولته معها قادته إليها،وأصبح يفكر إن كانت تتذكره وقد غيرت السنون قسماته،هو هتان الابن الذي كانت جميع طلباته مجابة والذي لم يلتحق بأي عمل ليكمل دراسة الماجستير،هي حنين الابنة المحبوبة والتي كانت تشع طيبتها أينما حلت،وكان بينهما قاسم مشترك هو عدم زواجهما ،فكانت جدتهما تأمل في زواج حنين الذي لم يتحقق بالرغم من جمالها المفرط بسبب عدم قدرتها على الكلام،وأم هتان تدعو له بالزواج وتترقب أن تلامس يدها حفيدها المنتظر بلهفةوحنان،وإذا بالظروف تتبدل فيضطر هتان للعمل عند خاله الذي كان يعادي والده،فليس من السهل العثور على عمل مع إرتفاع معدلات البطالة وأيضاً إرتفاع اللجوء إلى الواسطةفي مجتمعه،فأتت "رسالة واردة" إلى هاتف هتان أفقدت قلبه توازنه،هي رسالة تهنئة من حنين،حنين التي طالما تلاعب به حنينه ليراها وليكلمها،فإذا بكلماتها المكتوبة تتسبب في تدوين قصة حب،وبالإضافة إلى الرسائل الهاتفية تم إختلاس لقاء قصير بينهما وأيضاً قرر هتان تعلم لغة الإشارة من حنين عبر برنامج "سكايب"،وبهذه الطرق توثقت العلاقة العاطفية بين هتان وحنين،وقرر هتان أن يخطبها وحدث أمه عن ذلك فنهرته ورفضت ما أراده،فغضب هتان من أمه وجافى حنين،حنين التي لم يخبرها بأنه طلب من أمه أن تخطبها له،حنين التي أرادها مقترنة به وأماً لأولاده،هو من مهد لبعده عنها فكان فاتراً تجاه الرد على رسائلها وجافاً في أسلوبه معها،وإرتبط ب"ديالا" في علاقة عابرة لينسى ابنه عمه وحبيبته الفعلية،وإذا بخبر يتعلق بحنين يرج مهجة هتان ويسقطه في الخيانة أكثر!

    سطور الكتاب في إطارها كانت مميزة وهي تتمادى في الرومانسية في الرسائل المتبادلة بين الحبيبن والكلمات الغارقة في الوردية الغرامية ناسبت أحاسيسهما ،فحتى عندما أخبرت حنين همام بأنها بكماء وبأن هذا سيكون عائقاً بينهما خبرها بأنها :"بكِ ماء"أي إنها مزن يسقي فؤاده الحياة ،فهتان كان يرى فقط ما يريد أن يراه ،والوسائل التي إستخدمها العاشقان للتواصل هي تتماهى مع حالتهما وأوضاعهما،فمعظم حواراتهما كانت "رسالة واردة"و"رسالة صادرة" وبعض اللقاءات السكايبية التي كان يقتنصها الخجل،فهما كان يعيشان في مجتمع شرقي محافظ ،فهناك مسافة كبيرة بين ما تصوره أحلام المغرمين وبين ما يصوره الواقع،والصدمة تحدث حينما يستفيق العشاق ويرون واقعهم،وهذا ما تم في الرواية والكاتب أجاد التنقل بين العالمين،فحتى عندما أوصل هتان ابنة عمه أو إلتقى بها في المستشفى مع جدته لم يستطع أن يكلمها لا عن حبه و لا عن صده ،اللقاء الأوحد الذي عبر فيه لها عن عشقه كان في السر وكان أشبه بالسرقة ولم يتكرر،فكان التوتر بين ما إبتغاه هتان وبين ما إبتغاه له مجتمعه هو سيد الموقف،وهو تساءل إن كانت تنقصه الشجاعة أو أن ما فعله هو الصواب،وكاتب الرواية بهذه المعالجة أخذ قصة حب وأحاطها بكلم جميل ليتناسب ذلك مع الموضوع ، وأكثر ذلك كان في أول غرام هتان وحنين ومن ثم ترك مساحة ليقول فيها الواقع كلمته،ومن الجيد أن الكاتب لم يزد في عرض أحداث كثيرة ولم يدخل شخصيات ليس لها دور في الحكاية،فالحكاية بهذه الكلمات المختارة تصل للقراء وكذلك إستخدام الكاتب لضمير "أنا" في أسطره يساعد على إستلام نوع من التعاطف مع ما يحكى...

    كتاب (حبيبتي بكماء) للكاتب محمد السالم،في قصة ترويها نظرات عشق إمتدت لتكتب لغة خاصة بها!

    Facebook Twitter Link .
    6 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    ...

    *في زمن السرعة ظهرت لنا الـ

    fast novels*

    انتهى الكاتب من كتابة هذه الرواية في منتصف شهر مايو/أيار ٢٠١٣

    وتمت الطباعة في الشهر الذي يليه يوينو/ حزيران

    ثم تكررت طباعتها ثانية بعد شهرين في سبتمبر/أيلول

    وأعيدت طباعتها ثالثة بعد شهرين أيضا في نوفمبر/تشرين الثاني

    ومع هذا مازالت هناك أخطاء طباعية في الطبعة الثالثة !!!!

    محمد حسن علوان في روايته ذائعة الصيت سقف الكفاية التي طبعت في ٢٠٠٢ لتوه في هذه السنة تصل روايته للطبعة العاشرة بعد مرور مايقارب إحدى عشر عاما على الطبعة الأولى!!

    فتأمل ياراعاك الله ~.~

    رواية في ظرف ستة أشهر تطبع ثلاث مرات!!

    لو كانت منهجا دراسيا وتم عقد صفقة بين دار النشر والجامعة لما أظنها ستصل للطبعة الثالثة في ست

    أشهر!!

    .........

    * الطفو على السطح*

    الرواية عائمة في بحر الكلمات المتلاطمة

    فلاعمق في المفردات ولاثقل في التراكيب والجمل

    لاشيء سوى قصة حب سطحية بلغة سهلة

    لاارتفاع بالمعاني ولاشموخ بالبديع ولا ارتقاء بالبيان

    ولاشيء مما يمكن أن يقع تحت تصنيف الأدب، اللهم نية الكاتب في أن يكون عمله هذا رواية، ولا أدري إن كانت النية معتبرة هنا!!

    فالنية محلها القلب على أية الحال وليس لنا إلا الظاهر !!!

    ........

    * الكتابة والنشر*

    ليس كل من كَـتب بالضرورة أن ينشر

    وليس كل ما كُـتب في الحب بالضرورة أن ينتشر

    في الكتابة هناك إحساس معنوي وهناك تفنن لفظي

    لابد للتفنن اللفظي أن يمتزج مع الإحساس المعنوي حتى يكون هناك أدبا

    أن تمتلك زمام الألفاظ والتراكيب لايعني بالضرورة أنك سيطرت على علم المعاني والبيان والبديع

    كونك فصيحا في لفظك لا يعني أنك بليغا في معانيك

    فليس كل فصيح ببليغ ياقوم.

    Facebook Twitter Link .
    6 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    أشعر بالأسى على كل شجرة قطعت ليكتب في أوراقها هذا العهر الأدبي, بمجرد أن أنتيهت من هذه المهزلة شعرت برغبة جامحة في تقطيع الكتاب و حرقه إنتقاماً مني على وقتي الثمين الذي أضعته عليها, و لكن لم يكن الكتاب لي كنت قد أستعرته- الحمدلله لم أهدر مالي عليها-, لذا سأنتقم لساعاتيّ بهذه المراجعة, قرأت الرواية قبل فترة, و حتى هذه الساعة أشعر بنفس الغضب الذي شعرته عندما أنهيت أخرِ سطرٍ لعين منها.

    قصة سخيفة, سرد غبي, نهاية تحرق الأعصاب و أعني بشكل سيء للغاية.

    أظن أن على محمد السالم أن يكتب إهداء عهره الأدبي القادم للمراهقات السطحيات اللاتي سوقّن جيداً لهذه السخافات.

    على غرار " شف وجه العنز و أحلب لبن ", أنظر إلى من أعجبته هذه الرواية و ستعرف قيمتها الأدبية.

    هذا النوع من الروايات أرى أنه يجب أن يوضع بالحمامات ليستخدمه الناس في تنظيف مؤخراتهم عند إنقطاع الماء, سيكون أكثر نفعاً بكثير.

    تقييمي لها خمسة نجوم, و لكن بالسالب !!

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    9 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    2

    ما أجمل الغلاف ، ما أفتن العنوان ..

    وما أسخف المضمون !

    تأملت من " حبيبتي بكماء " وجود قصة تفردت بفكرة غريبة وهي أن يحب أحدهم بكماء !

    برود كبير في سرد القصة ، إكثار من الوصف الفارغ ..

    أسلوب ضعيف ربما بسبب المبالغة في سلاسته وبساطته ..

    مخيّبة للأمل :( ..

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    اكاد لا اجد الكلمات الملائمة لتعبر عن سخطي واشمئزازي من هذه الراويه ....اه عفوا "الكلام الفارغ" فتصنيف هذه المهزلة كرواية يعتبر مجحف بحق الادب العربي

    سيئة بكل المقاييس ولا تستحق حتى نجمة واحده

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    عنوان الرواية لفت انتباهي بشدة فظننت انني ساقرا قصة حب خارجة عن المألوف تعاند المجتمع بعاداته وتقاليده المتخلفة والعنصرية ليكون النصر حليفا للحب الكبير الذي يجمع بين الشاب المعافى والفتاة المصابة بالبكم ، لكن وللاسف اصابتني الخيبة في بداية الرواية عندما افصح الكاتب عن نهاية حبه كيف كانت الا وهي رفض امه لهذا الحب غير الكامل ، بالرغم من ان عنصر المفاجئة دائما ما يكون جميلا الا ان في هذه الرواية كان مكررا فكان بشعا بحق .. واكملت القراءة ..

    وانا اقرأ راودني شعور بان الكاتب يحكي قصته او قصة احد يعرفه فتكون هذه الرواية على شكل رسالة اعتذار خفي ووصف لحب كبير لا زال في القلب مسببا عذابا اليما ..

    لكنني ابدا لم اشعر بالملل خلال القراءة ، وكانت هذه هي الحسنة الوحيدة ، وذلك بسبب لغة الرواية السلسة والجميلة واسلوبها البسيط ، كما ان هنالك الكثير من التعابير التي جذبتني وجعلتني اعاود قرائتها مرارا وتكرارا لفرط اعجابي بها وبرومانسيتها ، لهذا السبب اشعر بانه من واجبي اعطاء الرواية نجمتين ...

    اما بالنسبة لتقييمي فمع الاسف لن يكون بمقدار نجمتين فهنا ساحكي عن ما ازعجني بحق في الرواية حتى انني لا اود ان اعطيها اي نجمة :

    1) لم يعجبني ابدا فكر الكاتب حينما ذكر وشدد على ان الاناث ناقصات عقل بالرغم من انه كان يمدح بهذا النقص ... اكتفي بهذه الجملة البسيطة فاذا كانت اكبر ساشعر اكثر بان الكاتب ليس متحضرا كفاية ليكون كاتبا لجيل الشباب الصاعد ..

    2) ديالا اللبنانية .. قرأت الكثير من الروايات الخليجية المكتوبة على صفحات المنتديات ولاحظت ان الفتاة التي تبيع شرفها وجسدها في الرواية الخليجية دائما ما تكون لبنانية ، الامر الذي كرهته جدا ، فككاتب متحضر يكتب الروايات لجيل شاب ومراهق لا يجب ان يخص بلدا معينا بفتاة ساقطة بل يجب ان يكتفي بقول فتاة من احدى البلاد العربية او فتاة اجنبية او غريبة او اي تعبير يكون ملائما على وجه العموم بدون تخصيص وتحديد ..

    في النهاية لا اظن بانني سانصح الاخرين بقرائتها ، لكن اذا حدث ونصحت بها فذلك سيكون بسبب التعابير الرائعة الي اثارت اعجابي بشدة وستجعلني امنح الرواية نجمة واحدة .. وتبقى خيرا من لا شيء :))

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    كانت سبب اقتنائي لهذه الرواية سببين الاول اسم الرواية التي جذبتني لها وثانياً بما حظت من شهرة هذه الرواية ولكن خاب ظن السببين وجدتها رواية عادية ليست على مستوى الذي توقعتة ..راقت لي بعض الكلمات الأدبية ولكن الشي الذي جعلني اشعر بأسى هي حال حنين وموقف مجتمعنا من اعاقتها واقع مؤلم في الكثير من الأحيان فأنتهت هذه الرواية محملة بخيبة كبيره وبوجع أكبر لهتان.

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية واقعية جميلة تصف احوال الحب الشرقي في الوقت الحاضر ..

    كان يمكن ان يستعرض الكاتب جوانب اخرى او على اقل تقدير محاولات اجبار الام على الموفقة وان كانت محاولات فاشلة ..

    بكل حال من الاحوال وصفت واقع او جانب كبير منه ..

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كتاب اكثر من رائع ...

    أول كتاب اقتنيته من بعد العطلة الصيفية

    سلس ، خفيف ، مسلي ، ممتع ، يمكن القول انه مضيعة للوقت ايضا !!

    لكنه يستحق القراءة ♥

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    مسلسل خليجي وأسوء

    فيه تبرير للتصرفات اللامنطقية واللا أخلاقيه للرجل الشرقي ولا أعلم كيف أستطاع الناس ان يعجبو بمثل هذا

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    لم استطع اكمال الكتاب .. مقرف جدا .ممل و سخيف =_=

    (كلو بسبب الغلاف!)

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    5 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    ولا نجمة,,, يكفي الوقت الذي ضاع سدى وأنا أتجرع هذه السخافة

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية سَلِسة مُسّتساغة، لا يلزمها الكثير من الوقت لإتمام قِراءَتها. تَأخّذ القارِئ مَعها، يَنّعَدم الوقت في حَضّرَتِها.

    تُناقش قضية اجتماعية ذات طابِع شبابي تَحّكُمه العادات والتقاليد والأعراف، البعض منها قد عفى عنه الزَّمان لكن مازال بعض الأشخاص مُتمسك بها.

    أعتقد بأن الكاتب لو خاض بالبُعد الثالث لمُحتوى الرواية لأبهرنا بنِتاجٍ ضخم، لكنني أعتقد بأنه قد أثَرَ البقاء في البُعد الأول على أن يَجتاز ويَتَجاوز ليَجد حلّاً أفضل من

    ذلك الذي أنهى به الرواية.

    لأول مرة أقوم بقراءة مراجعات القُراء لِروايةٍ ما قبل أن أقوم بِقِراءَتِها، من بعد ذلك تَردّدت في البِدء بقِراءتِها.

    وللمُفاجأة ما وجدته في طيات أوراقِها أبهرني، مُقارنةً بِتِلَّكَ الصورة التي تَكَوَّنت لديّ إِثّرَ ما قرأتُه عنها.

    فقط ما أقول أنَّ هؤُلاء هُمْ من يُلَقَبون بـــ "أعداء النَّجاح"، وأنَّهُم بعيدين كُلَّ البُعّد عن الأَدب وما يوجد بيّن سُطورِ المُحتَوى، إن كان نصّاً رِوائِياً

    أو نَصّاً مُقّتَضَبْ.

    أَنّقصتها نجمة لِكثّرة الأخطاء اللغوية داخل المُحتوى.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    احببتها إلي حد ما .. ف أنا أحب تلك الروايات من النوع الرومانسي.. واحب كلمات الحب والغرام ..

    لكني لم احب هتان ابدا . ف أنا لا احب الرجل الجبان.. رجل لا يحارب من أجل الزواج من الفتاه التي احبها قلبه..

    رجل يخون من احبته من كل قلبها وجعلته ملكاً يتربع علي عرشه ..

    .

    أيحرم من الزواج من حبيبته فقط لأنها بكماء؟

    هل ياتري إذا انقلب الوضع كانت حنين ستتخلي عنه ؟!

    لا ادري ..

    فنحن في مجتمع لا يتقبل النقص رغم ان الكمال لا يتصف به بشر..

    .

    لغه الكاتب مبسطة جداا وراقت لي الكثير من كلماته ..

    لم تعجبني النهاية فكانت محبطة للغاية ..

    .

    رغم ان القصة مكررة وليس بها اي تجديد لكن احببتها ..

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    بعض الاشياء حقيقة مرة مثل الواسطة والاسلوب السيء لخالة وعبارة لا يليق برجلٍ سليمٍ أن يرتبط بأنثى ناقصة لكن بعض التفاصيل كانت زيادة عن اللزوم

    كان نقاش بعض الزميلات حول الكتاب؛ اعجبني اسم الكتاب فقررت قراته ومازاد همتي هو استفتاء تم توزعيه على62 طالبة عشوائياعن كتب تريدين قراتها ليحصد 3 اصوات

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    تقييمي لها " صفر "

    رواية تفتقر لابسط أساسيات الرواية الجيدة ،، تفتقر للأحداث المشوقة ، او حتى الاسلوب الادبي الجذاب ،،

    نادرا ما اقيم كتابا ما بانه فاشل " عادة ، وفي حال لم يعجبني كتاب اقيمه بانه جيد ، لكن لم يعجبني " لكنها رواية حقا فاشلة ،،

    لم أحبها ...

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    1

    الكتاب واضح من عنوانه ... اقول محمد السالم هو الابكم في هذه الرواية فهو لم يتكلم الادب ... مخيبة للامال بدرجة كبيرة يحرى بها ان تكون نص قراءة لطلاب الابتدائية

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    لابأس بها فهي بالنهاية رواية احداثها حزينة رومانسية اعتقد انها تناسب القراء المبتدئين والذين يميلون لقصص الحب لكنها على الصعيد الشخصي لم تضف لي شيئاً

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    سيئة ﻻ يوجد شيء جميل في هذة الرواية سوة بعض الاقتباسات... السرد الممل لأحداث وكثير من الانحراف

    توقعت شيء اجمل

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    كلما تكلم رجل شرقي عن الحب كرهته اكثر !

    لا جديد يذكر في الرواية سوى أسلوب جميل :)

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    القصة جدا مملة ممكن ان نشاهدها في اي مسلسل ولسنا بحاجة لرواية لذلك

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    نهاية مخيبه :/

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    جميل جداااا

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    ً

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    الرواية تظهر قدرة الكاتب في كتابة الغزل بشكل واضح وإن كان يبالغ أحياناً...

    أثبت الكاتب : أن حالة الحب المتولدة عن الشفقة او عن الإعجاب بالجمال دون التقاء الروحين حقيقة ًتنهي هكذا ، تتزوج هي من غيره ويتركها هو في منتصف الطريق =كذب .

    ولو صدق في محبته لها لما تركها !!

    ولا أجد عدم رضى امه مبررا إطلاقا ، خصوصا وأنها بنت عمه وجدته ستبارك الزواج ...!

    _الرواية عبارة عن مجموع مقطوعات غرامية وضعها في ثوب رواية ، ليس أكثر .

    _خلت من الأحداث المشوقة والحوارات الجذابة .!!

    _أسلوبه ذكَّرني بأسلوب أثير النشمي على الرغم من أنها تفوقه في الحبكة الدرامية واللغة ...

    أخيراً : تشكيل الحروف جاء خطأً في أكثر الرواية (الإعراب )

    مما أخل في كثير من المعاني .. ..

    مع ذلك هناكك ثلاثة اقتباسات سأنشرها فيما بعد أعتبرها أهم العبارات وروداً..

    ‫#‏مجرد_بذخ_قراءة‬

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    خمس نجوم وهــي للسرد الجــــميــل الذي أعجبـــني وأأثر في ..تشوقت كثيراً لان يجتمعا .. وخيـــبة الامــل التي اصابتنــي عندمــا علمـــت انهما لن يجتمعــا .. وأحتقـــار للخائن كيف يحبـــها ؟ ويخـــونهــــا بنفس الوقـــت مع ديــالا ؟ اهذا هو الحــب ؟ أعتقد ان الحب هو ان توفـــي لمـــن تحــب وان لا ترا غيرهه لكن يبدو انـــها نزوة حب لا اكثـــر للبطل !!

    في النهـــاية هي روايـــة رائعة تحكي قصة حب رومانسية و عن المجتمع وتقاليده الممــلة ... هــــذا كل ما لــــدي ..

    لكـــن يبدو أن هنـــاك من يحــــارب النجــاح ويحطمه !!

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    قراءتها كانت حقا مضيعة للوقت

    فيها حزن يؤثر على النفس ويزيدها إنهاكا

    تغيرت نظرتي للرواية وأحس أنها فعلا أخذت أكبر من حجمها ومكانها

    ليس فيها أي فائدة تذكر

    و بودي أن أسأل الكاتب ما الغرض من كتابة رواية كهذه ؟؟ ومالقيمة والمعرفة التي أرت إضافتها للقاريء؟؟

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    ...أفضل ما فيها اللغة ربما.سرد ممل، لم نفهم ماذا يريد السالم أن يوصله...حتى طريقته في توصيف حالة الحب---مسجات---وسكايب----ونظرات عابرة وغيره أشعر فيه سطحية ...

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق