بين صوتين ؛ فنيات كتابة الحوار الروائي > مراجعات كتاب بين صوتين ؛ فنيات كتابة الحوار الروائي

مراجعات كتاب بين صوتين ؛ فنيات كتابة الحوار الروائي

ماذا كان رأي القرّاء بكتاب بين صوتين ؛ فنيات كتابة الحوار الروائي؟ اقرأ مراجعات الكتاب أو أضف مراجعتك الخاصة.

بين صوتين ؛ فنيات كتابة الحوار الروائي - بثينة العيسى
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    حتى عندما تحاول بثينة كتابة شيء علمي، فإن كلماتها الأدبية تداعب إحساس القارئ كعادتها!

    كتاب مذهل جداً عن أساسيات الحوار، يستند إلى أقوال صانعي المجال من الروائيين والكُتّاب، مع أمثلة ملائمة بشكل احترافي لكل فكرة، يعيد ضخ حب الكتابة للشرايين، ويوضح كيفية كتابة الحوار من خلال نقاط واضحة وملائمة ومقنعة :)

    أحببته جداً ..

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    *منذ فترة أبحث عن كتاب يتحدث عن الكتابة وجاء أمامي هذا الكتاب بالصدفة بترشيح من صديقة، والحقيقة أنني ممتنة للترشيحات الجميلة المفيدة.

    *الكتاب يتحدث بشكل محدد عن جزء في الرواية وهو الحوار، كيف يمكنك أن تقدم حوار مختصر ومفيد مقارنة بحوار مطول ممل، الأجمل إن بثينة العيسى كانت تعطي كل جزء من الفكرة التي تقدمها عنوان منفصل، وهذا ما كان يساعدك في تفهم لما تريد هي أن توصله لك بسهولة.

    *تحدثت عن فكرة أن الحوار يمكن أن يكون بلا معنى، وفي مرة أخرى يمكن أن يكون هو الحبكة ذاتها، فأن فائدته تتلخص أما أن يكون دفع للأحداث بشكل ما، أو تعريف بالشخصيات بشكل سلس غير فج أو واضح وكأنه يرمي لك المعلومات بشكل متسلسل دون احترافية، وأكدت على أن الحوار الذي لا يفيد يجب حذفه دون تفكير.

    *استطاعت بثينة العيسى ان تضع أمامك كل الأفكار التي يمكن الحصول عليها لكتابة حوار صحيح ومتماسك ويخدم العمل الروائي بأكبر قدر ممكن، فالهدف من الحوار هو الاستفادة للعمل وللقارئ في المقام الأول.

    *من أهم النقاط التي تحدثت عنها والتي تصنع جدال أبدي هو هل أكتب الحوار بالفصحى أم بالعامية، على الرغم من أنني كنت أشعر في فترة ما أن الحوار بالعامية يمكن أن يكون أكثر قربًا لأذن القارئ وكأنه يسمع الأبطال أمامه، إلا أنني بعد فترة وبعد زيادة قراءتي بأكثر من شكل أصبحت أتجه أكثر لفكرة استخدام الفصحى في الحوار، وعلى الرغم من هذا استطاعت الكاتبة أن تجعلني أقتنع بجزء من وجهة نظرها في أهمية عدم التعصب لشيء ما في الكتابة، فالتجربة والاقبال من القارئ هو ما يحكم في النهاية، وأن كنت لا أتفق مع فكرة استخدام المفردات العامية أو باللهجات المختلفة في الحوار والتي قد يكون من الصعب على أصحاب اللهجات الأخرى فهمها، فيمكن استخدام اللهجة البيضاء كما يطلقون عليها.

    *وفي هذا الجزء القت الضوء على أن إذا كان الحوار بالفصحى أو بالعامية في النهاية يجب ألا يفقد روح المكان والأشخاص في الأحداث، وهذا ما جعلني أتذكر بشكل مباشر روايات الأديب نجيب محفوظ، التي كان يكتب فيها الحوار بالفصحى ولكنك تستطيع أن ترى الأشخاص أمامك يتحدثون بلغة الحارة دون فقد روحها والفاظها المتعارف عليها والدارجة أبدًا، وهذا كان بالنسبة لي أكبر مثال على نجاح الفصحى في الحوار دون أن تفقد روح المكان والأشخاص.

    *أيضًا ذكرت بثينة العيسى في هذا الكتاب أن تبسيط الحوار نفسه أمر ضروري ليصل للقارئ بشكل بسيط وسلسل وأكثر حميمة، فيجعله يمتزج مع الاحداث ويشعر بها أكثر، فالحوار هو ما يعرف القارئ على الأشخاص وطباعهم وما يكرهون وما يفضلون وغيرها من الصفات، فإذا ما وضعته بشكل متكلف أو بألفاظ وعبارات غير مفهومة لن يؤدي غرضه أبدًا.

    *من أجمل الأفكار في الكتاب أن الكاتبة في كل جزء تقوم بوضع أمثلة كثيرة لتوضيح الفكرة، والحقيقة أنني أحببت هذا التوضيح، الكتاب جميل ومفيد ومهم لكل من يفكر في كتابة الرواية أو حتى للقارئ، سيساعده في رؤية الحوار بصورة مختلفة تمامًا ويقرأ ما بين السطور.

    *بعض من الاقتباسات:

    -بالتأكيد توجد لحظات يشعر فيها المرء بأنه ملهم لكتابة ما يكتبه، أن الأمور تجري على نحو مثالي، سماوي خارق! ولكنها لحظات استثنائية عابرة، والرواية في أكثرها.. يكتبها الكدح لا الإلهام.

    -قواعد كتابة الحوار الروائي لإليزابيت بوين: يجب أن يكون الحوار موجزًا، يجب أن يشكل إضافة لمعرفة القارئ الحالية، يجب ألا يحتوي على الكلمات الروتينية في الحوارات العادية، يجب أن يتضمن حسًا عفويًا.

    -الاختصار بذاته ليس غاية، بل وسيلة، والمطلوب ليس كتابة الحوار بأقل قدر من الكلمات بل الانتقاء النوعي لتلك الكلمات بالشكل الذي يحقق لها حضورها الفاعل في صناعة المعنى.

    -إن جاذبية الرواية تكمن في كونها "تأويلًا" للواقع وليس مرآة له، ولو كان الروائي مجرد ناقل للواقع ، لانتفت الصفة الفنية عن الرواية، الرواية تكثف الواقع وتعيد ترتيبه وتزيل منه الزوائد والأطراف، تصقله، ثم تضعه امما عينيّ القارئ ليراه.

    -يميز إي أم فوستر بين الحبكة والقصة: "دعونا نعرف أن الحبكة لقد عرفنا القصة بأنها سرد من الأحداث المرتبة زمنيًا، الحبكة أيضًا سرد من الأحداث مع التركيز على الكارثة.

    -فترض الحوار أن يكشف الشخصية للقارئ، من الناحية الثقافية والاجتماعية، العرقية والدينية، النفسية والعاطفية، إنه عاكس لدوافعها ورغباتها ومخاوفها، ولا يشترط أن يحدث بشكل مباشر أو مقصود من قبل المتحدث نفسه، فقد يكشف الحوار عن الشخصية أكثر مما تريد هي.

    -أعتقد بأننا نميل لأن ننسى بأن الرواية هي "بنية"، أي أنها عالم مغلق له قوانينه الخاصة بمجرد أن يدخل القارئ إلى هذا العالم، فهو يخضع لقوانينه، وإذا كانت الحوارات الفصيحة هي أحد عناصر هذا العالم، فالقارئ مهيأ نفسيًا لقبول هذا.

    -إذا أردت المزج بين اللهجة والفصحى، والتنقل بينهما بحسب المشهد وحاجته، سيكون عليك أن تنجز هذا التحول برشاقة لا ينتبه لها القارئ، ولا يزعج أذنه الداخلية.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    تحدثت بثينه العيسى عن فنيات كتابة الحوار الروائي فبدأت بتعريف الحوار وكيف يكتب وطريقة ايجازة والحوار مع الحبكة والوصف ودور الشخصيات كما وضحت كيف هو الحوار عند استخدامنا اللهجه الفصحى والمحكية..

    مقتبسة بذلك بمشاهد ونصوص لبعض من الكتاب و رواياتهم المعروفه مثل ( نجيب محفوظ - لرضوى عاشور‪-‬ خالد الحسيني - ستيفن كينج- سنان انطوان ).

    اعجبتني معلومة وهي أن كتابة الحوار بشكل عمودي يتيح بأن تكون هناك فراغات فتكون جذابة بصريا لان العين ترتاح لها حيث ذكرت بثينة “بأن الحوار عادة يكتب بشكل عمودي الامر الذي يعني وجود فراغات في الصفحة العين في العادة تبحث عن الفراغ وترتاح اليه” ص 83

    كتاب خفيف قليل الصفحات يحتوى على معلومات بإيجاز عن بناء الحوار بإسلوب بسيط سهل واضح استفدت بقراءتي و تمنيت ان تكون المعلومات اكثر لأني احببت الغوص في هذا المجال والابحار به .

    لمن هذا الكتاب| لا اعتقد ان الكتاب موجه لفئه الكُتاب او المؤلفين ومن يحب الكتابة فقط فهو لمحبي وعشاق القراءة واللغة ولاكتشاف طرق ومهارة الحوار بطريقة سليمة .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    "الحوار هو أحد أنجح الأدوات الروائية التي يملكها الكاتب لكي تبدو شخصياته حقيقية وقريبة من القارئ."

    كتاب "بين صوتين؛ فنيات كتابة الحوار الروائي" هو عن فائدة الحوار بشكل عام، وكيفية كتابته، ولماذا الحوار يعد مهماً في العمل الروائي بالمقام الأول؟ وتأتي أهمية هذا الكتاب لكلاً من الكتاب الذين يريدون تعلم كتابة الحوار وأهميته، وللقراء أيضاً لمعرفة وفهم أهمية الحوار عند القراءة، وهل أدى وظيفته؟ أم أنه كان مجرد ضيف شرف على الرواية دون تأثير.

    الجميل في الكتاب أنه لم يدعي أكثر مما يحتمل، لم يُحاول أن يعقد الأمور حول الكتابة، وفي نفس الوقت لم يقل بأنه هناك قواعد ثابتة لا بد من اتباعها، فقد ترك للكاتب في المقام الأول تحديد ما يخدم نصه وحكايته، من اختيار الشكل المناسب للحوار وطريقته ونوعه.

    كتاب لطيف وخفيف، ومُدعم بالأمثلة التي ستجعلك تفهم ما يطرحه بسهولة.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    مرجع أكثر من رائع وملىء بالأمثلة. منظم جدا وبسيط. أشكر الكاتبة بشدة على هذا الكتاب.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    مفيد جداااا

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1 2 3
المؤلف
كل المؤلفون