الرجل الذي عرف كل شيء - إيغور ساخنوفسكي
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

الرجل الذي عرف كل شيء

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

إن رواية الكاتب الروسي إيغور ساخنوفسكي الجديدة "الرجل الذي عرف كل شيء" مبنية بحسب قوانين النشاط الذهني، ولكنها تتكلم، قبل كل شيء، عن الحب، وعن تلك القيم التي تفوق بأهميتها فكرة الهيمنة على العالم وكل السياسات المتعلقة بها. يحوز بطل الرواية فجأة، على موهبة خارقة هي القدرة على رؤية كل ما ...يحدث للناس في كل مكان، حتى لو كان على بعد آلاف الكيلومترات. وهكذا يتحول هذا الإنسان الطيب المتواضع إلى طريدة مهمّة للجميع – للمرأة التي كانت زوجته، ولعتاة المجرمين من ذوي المكانة الرفيعة، بل لأجهزة المخابرات الدولية أيضاً، بعضهم يريد استغلاله، وبعضهم يريد قتله. ولكن هذا "الإنسان الصغير" يظل خارج برامجهم الذكية كلها، يتابع العيش على طريقته. يذكر، أن رواية "الرجل الذي عرف كل شيء" أنتجت كفيلم سينمائي طويل في العام 2009 وحظي بإقبال جماهيري واسع في روسيا وفي الدول الأخرى الناطقة بالروسية كلياً أو جزئياً. أخرج الفيلم فلاديمير ميزوييف وأسندت أدوار البطولة فيه لكلّ من إيكاترينا غوسيفا وإيغور بارينكو، بالإضافة إلى مجموعة من الممثلين. نال الكاتب ساخنوفسكي جوائز عديدة على أعماله، فقد نالت روايته "الاحتياجات العاجلة للموتى" في العام 2002 جائزة الزمالة الدولية الأدب (المملكة المتحدة). في العام 2003، فاز بالجائزة الكبرى في مسابقة "الديكاميرون" الروسية لعموم روسيا عن سلسلة من القصص القصيرة بعنوان "السعداء والمجانين"، وجائزة مجلة "أكتوبر" لـ "أفضل إصدار العام 2003". وفي عام 2006 فاز بجائزة "الأكثر مبيعاً على المستوى الوطني"، ودخل في العام 2007 القائمة النهائية لجائزة "البوكر الروسي"، وجائزة "الكتاب الكبير".
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
5 1 تقييم
90 مشاركة
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية الرجل الذي عرف كل شيء

    1

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    ان تعرف كل شي فجاه .. كل معلومة كل حدث .. ما قد تعتقد انه نعمة قد تكون لعنة تتعذب بتبعاتها .. العمل و السرد الذي يحويه و تسلسل الاحداث بالعمل جدا رائعة .. قرات العمل ورقيا قبل عدة اعوام ومازلت اتذكر تسارع الاحداث بالعمل.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق