مراجعات كتاب 27 خرافة شعبية عن القراءة

نحن دائما ما نقرأ ولكننا لا لا نقرأ عن القرأة فكثير هم الذين يقولون انها فن ولطالما كانت عندي القراءة شغف لا أكثر ..وابتعد عن تعريفها بانها فن له ادبياته وقواعده

كان من الجميل قراءة هذا الكتاب رغم كثرة النقاط التي اختلفت فيها مع من كتبوها فالكتاب دول ونحن مماليكها لنا الحق في الاختيار والتنحي السرعة والبطئ ...

ورغم قصر الكتاب الا انه يجب العودة له مرة أخرى ففيه من اسماء الكتاب مالم يمر علي ولم اسمع بهم  ...

الكتاب ليس كله خرافات وكان عنوان لا اكثر هي تحليل ونصائح ولاكون اكثر دقة وردت فيه بعض الاحصائيات ولكن اغلب الكتاب من وجهة نظر كاتبيه لا أكثر

كتاب لطيف يفنّد بعض الشبه المرتبطة بالقراءة ..

التي من شأنها آن تبعد البعض عن عالم القراءة ... كتاب جدير بالقراءة ... سهل في أسلوبه سلسل في عرضه

من الخرافات الكبيرة التي تحتاج إلى تدمير :

- لا أملك وقتاً للقراءة

- الرواية للتسلية فقط

- فات قطار حب القراءة

- ست دقائق معدل قراءة الطفل العربي ، تباً لمن يقنعنا بهذا الكلام

من وجهة نظري أرى الكتاب لم يشبع نقطة أن الكتب تقود للإنحراف ، أجاب عنها بطريقة ذكية بعض الشيء وحاول أن يكون وسطاً .. ولكن لم يشبعها

كتاب جميل. ٢٧ مقال يتحدث عن ٢٧ خرافة شعبية عن القراءة...

بصراحة أحببت الكتاب، أسلوبه جميل وبسيط وجذاب، يشدك للمتابعة.

خطر على بالي أن أتركه بسبب بعض المقالات التي خفضت من مستوى الكتاب ، ولكن سرعان ما أعاد الكاتب رفع المستوى في المقالات التي تليها.

صدمت عند اكتشافي أن معظم الأمور التي كنت أظن أنها حقيقة مسلّم بها في مجال القراءة ماهي إلا خرافات.

كتاب جميل، مفيد، ممتع، أنصح به.

يبقى كل ما كتبت رأيي الشخصي.

تقيمي للكتاب ٣ من ٥

تَطَرق الكتاب إلى 27 خرافة رائجة عن القراءة في المجتمع العربي، تمَّ طرحها على شكل مواضيع متفرقة.

الكتاب على العموم بسيط وسَلِس المحتوى بشكل لا يضر به.

أكثر من مجرد دليل لفضح الخرافات الشعبية التي تُعيق فعل القراءة، كتاب رائع ورائع جدًا....

كتاب مهم وجذاب جدا لكل شخص مهتم بالقراءة وعاشق لها

الكتاب ممتع وخفيف ، أحببت أسلوب عبدالمجيد فيه شيء من الفكاهة يجعلك تنتهي من الفصل القصير دون الشعور بالوقت ، إلا أن الكتاب كان أشبه بالمقالات لذا يجدر القول عند الانتهاء من المقالة ، ربما ،،هذا ليس ضروريا

حسنا الكتاب ليس بتلك الأهمية وإنني لأخشى أن لا يقرأ هذا الكتاب سوى محبي القراءة أنفسهم ويظل الآخرين ينظرون لنا كمجانين نستمر في إضاعة وقتنا ونجر أنفسنا نحو الانحراف الفكري والبطالة !

أخشى أن يظل الأمر أشبه بنميمة أو غيبة نروح بها عن أنفسنا نحن محبي القراءة امتعاضا وردا على أفعال أولئك (الآخرين)

كلامي هذا ليس انتقاد للكاتب أو الفكرة في حد ذاتها ، لكنني فقط أتدبر النتيجة على نحو واقعي

هناك نقاط أضحكتني من باب شر البلية ما يضحك مثلا عندما تحدث على أننا شعوب نقول ليس لدينا وقت للقراءة ثم يعدد لنا اهتماماتنا التي تقل أهمية بكثير عن القراءة ونحن نمنحها جل وقتنا بسخاء -_-

أضحكني كثيرا عندما قال أنك ستنتظر طويلا في الدوائر الحكومية عندما اقترح استغلال الوقت بالقراءة ، ثم قلت في نفسي يمكن تطبيق هذا في البلاد التي يعيش فيها أما في بلادي ....عندما ستنتظر في دوائر حكومية ستكون في طابور خانق مزدحم بأصوات مريعة وكلام خشن وضيق في الهواء خصوصا لو مزجه بعضهم بدخان سجائرهم ،،كيف أقرأ هناك تريدني أخسر كتابي ، إلا لو كان الانتظار في المستشفى (ننتظر طويلا هناك) على الأقل نجد أين نجلس :]

مقطع القاريء المثالي لم يعجبني ، كان الأجدر به لو نقل بعض الجزئيات الهامة من ذلك النص الطويل ، نصفه مثلا أو حتى ثلث الربع :3

أما بالنسبة للأسعار نار ، فقد وجهت إهانة حادة لي (ابتسامة عريضة )

محدودي الدخل ! بدا لي المرور مرار الغير مكترثين نحوهم مهينا بصراحة ليتم توجيه حل هذه المعضلة مع السواد الأعظم من المواطنين ، السؤال الذي يطرح نفسه هنا ، الكتاب موجه إلى من ؟؟ الإنسان الناطق بالعربية أم لمواطني بعض الدول ؟

لإن اعتبار الغالبية ( غير محدودي الدخل ) بدا لي جنونيا !! ، إلا لو كانت تلك المقالة وذلك الرد (وهو ليس خرافة للأسف كنت أشتري الكتب والآن لا يمكنني ظروف بلادي تغيرت حروب أهلية وعسر في السيولة وأسعار غير منطقية من حقي أن أقول الأسعار نار ولا مجال لي إلا ( القرصنة للأسف وقراءة الكتب pdf طبعا من مواقع الكتب الشهيرة وأرجو ألا يكون الكتاب والمؤلفين ساخطين لهذا ) ردا محليا لا يعني بقية الدول العربية المسكينة

ولكنني لا أنسى الاعتراف بشيء هام للغاية متعلق بخرافة من الجلدة للجلدة ، لقد كنت أعتقدها -_- ، ولكم كان الأمر ثقيلا على عزيمتي وأنا أمتنع عن وضع كتاب في خانة (read) لأنني لم أقرأ بضعة صفحات منه ،،،إلا أنه في غالب الأحيان نجد أنفسنا دون أن نشعر نقرأه من الجلدة للجلدة ولكن لا أعتقد الكاتب ينتقد هذا ، فإذا كان الأمر بديهيا وعفويا فهو لا يسبب أي إشكالية ولا يصيب العزيمة والهمة بأي خدش

بالعموم الكتاب جميل ، ظريف ، خفيف ، كان سبب لابتسامتي وهذا بذاته أمر يستحق العرفان

كنت أتوقع الكثير لكن في الحقيقة الكتاب خذلني فمن سلبياته تكرار بعض النقط المذكورة بفصول الكتاب في صورة خرافات وكان من باب أولى دمجها سويا تحت فصل واحد أو خرافة بعينها لكن لا أنكر استمتاعي بقراءة بعضها خاصة المتعلقة بعلاقة قراءة الكتب والمثقف و خرافة الاكتفاء بالكتب الدينية كذلك حقيقة كون الكتب والقراءة تدفعك للانحراف الفكري..

لينك فيديو المراجعة

****

لينك المراجعة من البلوج

****

بعض القراء كتبوا على موقع جودريدز يعتقدون لو كان الكتاب اختصر في حلقة أو فيديو سوف ينجح أكثر وأنا اتفق معهم في ذاك الأمر بل أتصور النتيجة النهائيه ستكون أفضل بكثير.

الكتاب حماسي ولهذا أرشحه لمن في بداية مشوار القراءة خاصة لكونه كتاب قصير ومن الممكن تطبيق القراءة السريعة عليه كما ينصح عبد المجيد تمراز نفسه أن نفعل ببعض الكتب على غيرها التي لابد من التمهل والتدبر في كل كلمة فيها.

الفكرة عظيمة لكن تم قصها وجزها للتبسيط فجاء بفعل عكسي ليس لصالح الكتاب أبدا.

وأخيرا سأعطي الكتاب نجمتين فقد نسيت ذكر كوني كسرت رقمي القياسي لعدد ساعات استغراقي بالقراءة وكان تلك المرة ٤ ساعات تقريبا

** أنصح بمشاهدة قناة كتبجي على اليوتيوب

****

إنهم يكتبوننى على رأى عمنا بلال فضل.

أحسست بالغيرة عندما وجدت هذا الكتاب و تصفحته فموضوعه طالما راودتنى فكرة الكتابه فيه و هو جزء من المشروع الثقافى الذى أحلم به لتطوير العقلية العربية خاصة فى مجال القراءة.

أغلب ما قرأته سؤلت فيه من قبل أو خطر ببالى و ان كانت الإجابات ليست كلها متشابهة.

رغم أنه كتاب خفيف يمكنك أن تقرأه فى جلسة أو اثنتين و رغم أنه معد أصلا لمن لا يقرأ لتشجيعه على القراءة إلا أننى أعتبره من أهم الكتب التى قرأتها مؤخرا.

أحببت سلاسة الإسلوب و وضوحه كثيرا و خصوصا من ساجد و إن لم أتفق معهما فى تبويب و تنظيم المحتوى أو فى بعض الأفكار الهامشية.

جهد مشكور أتمنى أن يصل صداه لشبابنا فى أرجاء بلاد العروبة

كتاب جميل وبسيط

السرد بسيط ومحفز، يعالج خرافات ذات أهمية كبيرة مستشرية في المجمتع وفي أوساط الناس حول القراء والقراءة عمومًا.

الجميل في الأمر أنّ الكتاب لا يجعل القراءة طريقك السحري للسعادة، ولا تعاسةً ستصيبك بسببها لعنة الوعي!

الكتاب يضع القراءة في إطارها الموضوعي، ولا يحمل نفسًا معاديًا لا للكتب الإسلامية، ولا لغيرها من المجالات، هو يخبرك بأن تقرأ ما أنت شغوفٌ به ويجتذبك لمطالعتك، لا تلزم نفسك بما يقرأه الناس، ولا تتبع صيحات "الكتاب الأكثر مبيعًا" وغيرها من المؤثرات على قرار القارئ.

من اجمل الاضافات للمكتبة العربية في الحديث عن القراءة و القراء. الشكر موصول للتعاون الرائع بين شخصين محبين و مولوعين بالقراءة. اعدت قرائته مرة اخرى العام الماضي 2023

كتاب سطحي للغاية، للأسف تم نصحي به على إنه "من الكتب ذات التأثير على قارئها"

الكتاب لربما مناسب للمستجدين على القراءة

كتاب جميل ومهم ويخليكي تفهمي وتنظري للموضوع بشكل مختلف ويفهمك ان القراءة شئ مهم وعلى كل فرد يعمله

كتاب جميل جدا ، يغير مفهومك عن بعض الأشياء الي كنّا نسمعها ونقولها وتعودناها تخص القراءه.

الكتاب يتكلم عن خرافات منتشرة عن القراءة للتفاصيل أكتر قناتي في يوتيوب عالمي الأخضر

كتاب جيد الحقيقة فيه حقائق اعجبتني و اشياء مفيدة وحتى الخرافات لم اسمع بها في حياتي

نشر سنة 2015

135 صفحة

ISBN 13 9786140117235

الدار العربية للعلوم ناشرون

كتاب بسيط جداً

مناسب للأطفال

لا يستحق القراءة

كتاب جميل .. ينصح به للمبتدئين في عالم القراءة.

الكتاب محفز رائع للبدء أو الاستمرار في القراءة