تعلمتُ ابجدية مأساة الياسمين منذ الصغر
غادرتك فلا تذبلي
نبذة عن الرواية
"أدرك في ليلتي الصّاخبة هذه، بأنّي لم أعد أقبل العيش إلاّ بلغةٍ فقد وبمشاعر رثّةٍ وأفكارٍ محايدة وباستشعار بارد أيضاً، غدوتُ كبلدة فصولها خريف وشتاء. فلماذا هذا التحجّر والغلاظة في الكلام، ولماذا تعاندني الدموع، هل أصبحتُ عالم مآسٍ دون أن أدري؟ ألأنّ قدر الحزانى أن يعتزّوا بصفات مكفهرةٍ كتلك؟. إذاً ... المزيد
عن الطبعة
- نشر سنة 2016
- 300 صفحة
- [ردمك 13] 9786140228702
- الدار العربية للعلوم ناشرون
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتابمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
منال
كَقِصّة لطيفة ومألوفه ..
شعرت بأنّها مذكّرات كاتب أكثر من كونها رواية ..
تفتفر للكثير من الأحداث وتفاصيل كثيرة تشعرك بالملل.
لكن لغه الحوار رائعه الكثير من الأوصاف التي تشعرك بأنّك تعيش مع وحيد .
أسِفتُ على ياسمين تمنيّت لو أنّه ركّز على قصّته بها أكثر، بل كانت جزء من آخر أجزاء الروايه!
لكن لا بأس بها حقًّا ..