"مهما تذهب بعيداً فسيبقى هناك دائماً، راسخاً في عظامك، إنه المنزل الأول، بيت أهلي، بيت أمي وأبي."💔 بهذه الجملة خُتِمَتْ هذه الرواية الرائعة المليئة بالمغامرات والغموض والمفاجآت .
تحكي عن حب الأم العظيم الذي لا يضاهيه أي حب اخر برحلتها للبحث عما حدث لأبنتها التي لم تقبل بأنها فقدتها بسهولة وبحادث سقوط الطائرة ، الرواية لها خطان متزامنان ( الأم + الابنة ) رحلة الأم في البحث عما حدث لأبنتها منذ سنتان إلى يوم تحطم الطائرة ورحلة الابنة بالعودة للأم وإنقاذها مما سوف يحدث لها.
راقت لي كثيراً هذه الرواية المترجمة وانصح بقراءتها.
.
.
.
14-2-2020