اقتباسات من كتاب قواعد في القيادة والتخطيط الإستراتيجي وإدارة وقياس الأداء

تُعنى الإدارة الاستراتيجية بأربعة محاور:

‫ ■ التحليل الداخلي والخارجي للمنظمة.

‫ ■ صياغة الاستراتيجية.

‫ ■ تنفيذ الاستراتيجية.

‫ ■ الرقابة والتقييم.

مفهوم الإدارة الاستراتيجية: مجموعة القرارات والتصرفات الإدارية التي يترتب عليها تكوين وتنفيذ وتقويم الخطط المصممة لتحقيق أهداف المنظمة.

التخطيط الاستراتيجي هو الوظيفة الإدارية الأولى للمنظمة التي تسبق العمليات الإدارية كافة، وتؤثر فيها كافة.

قاعدة للقائد: قد تتعرض لمواقف مؤلمة نتيجة ثقتك الزائدة بالآخرين، ولكن عدم وجود أحد تثق به سيشعرك بألم أكبر. شكسبير

القائد الناجح: هو من يدرك أن أغلب بيئات العمل فيها مناورات وصراعات وتجاوزات وأن عليه التعامل مع كل ذلك بشكل حكيم وواعٍ لمصلحة العمل.

القادة الحقيقيون يحدثون تغييراً في المؤسسات، والقادة العظام يخلقون التغيير في الأفراد. من كتاب "فن القيادة المدرسية".

قاعدة للقائد عند حل المشكلات: احذر من بعض الموظفين الذين يسعون إلى التضخيم والتهويل لمشكلات المنظمة، فقد تكون أهدافهم بعيدة عن مصلحة المنظمة.

قاعدة للقائد: فوِّض الصلاحيات والمهام الروتينية حتى تتفرغ لإنجاز المهام الأكثر أهمية، وحتى يتسع وقتك للتفكير والتطوير والتخطيط واستشراف المستقبل.

قاعدة للقائد: انشغالك الدائم بأداء الأعمال الروتينية اليومية قد يعيقك عن اكتشاف فرص جديدة يمكن أن تغير حياتك الوظيفية إلى الأفضل. فكِّر بهدوء.

القادة لا يصنعون الأتباع ولكن يصنعون مزيداً من القادة. وهذا ما أكده كتاب القيادة التشاركية.

إدارة وتقويم الأداء في المنظمات ورفع كفاءة الإنتاجية وفق منظور التميز المؤسسي يحتاج إلى قيادات تؤمن بأهمية التميز المؤسسي.

قاعدة للقادة: الإداري الناجح هو الذي يستطيع تنظيم الأمور على نحو لا يعود العمل في حاجة إلى وجوده. د. غازي القصيبي

القائد المتميز هو من يستطيع استقطاب جميع الشركاء للمساهمة في تنفيذ أهدافه وأولوياته برؤية واضحة وخطى ثابتة نحو النجاح.

إذا رأيت القائد يهتم بمؤشرات قياس الأداء KPI فاعلم أنه حريص على قياس مدى النجاح الذي يرغب تحقيقه في أهدافه وغاياته.

حتى تصبح قائداً ناجحاً ينبغي أن يكون لك أناس تتخذهم قدوة في تحقيق النجاح، والتغلب على الصعاب، لتسير على نهجهم وتحقق ما نجحوا في تحقيقه.

قاعدة في القيادة: لن تكون ناجحاً أبداً في عملك وأنت لا تملك أي حماس تجاهه.

إذا كنت لا تحب عملك، ولا تجد له انتماءً أو تقدماً وظيفياً، ولا تشعر بأن هذا طموحك الذي تستيقظ كل صباح من أجل ممارسته فعليك التفكير مجدداً في مستقبلك.

لا تقارن أهدافك ونجاحك بأهداف ونجاح الآخرين، فكل شخص يسافر بالسرعة المناسبة له، وبالطريق التي يختارها نحو هدفه.

افرح لنجاح غيرك حتى وإن كان أكبر من نجاحك، لأن لحظة نجاحك عندما تأتي ستكون أجمل عندما يكون هناك أشخاص من حولك يفرحون لك.