مرت ؛ وكأنها نبضة - إيمان عبد الرؤوف
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

مرت ؛ وكأنها نبضة

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

يُعلن جابر التمرد على الجميع ويترك بلده راغباً في رحلة نقاهة برية حول العالم، والوجهة ‏ريو دي جانيرو، حيث الحياة المجنونة المنفتحة، والمهرجانات الفنية الممتدة على طول ‏البلاد وعرضها، وهناك التقاها، إنها "سارة" الفتاة البرتغالية الثائرة التي تُخفي عن ماضيها ‏أكثر مما تُعلن... يُغرم بها جابر ويدخل معها فصلاً جديداً ...في حياته، فيتزوجها تاركاً كلّ ‏ما له علاقة بالماضي في بلاده، ولأنه عاشق للرياضة، وتسلّق الجبال، يقرر أن يعيش ‏معها جنوناً من نوع آخر، جنون السرعة والسيارات الرياضية، والسير باتجاه القمم ‏العالية...‏ ‎‎ ودون وعي منه قتل زوجته، هكذا أخبروه بعدما أفاق من غيبوبة، على أثر حادث مروع، ‏خسر معه حب حياته، ليكتشف لاحقاً أن "سارة" لم تمت في الحادث، بل كان موتها مدبّراً ‏بطريقة فنية كي يبدو كحادث وأنه قد وقع ضحية مكيدة.‏ ‎‎ ‏«مرّتْ، وكأنها نبضة» رؤية إبداعية جديدة للكاتبة إيمان عبد الرؤوف تدور في عالم ‏الجريمة الغامضة، أو في عالم "صناعة الموت" مليئة، بالشوق، الوجع، الخيانة، الغضب، ‏والحقائق المثيرة للدهشة..‏ ‎‎ من أجواء الرواية نقرأ:‏ ‎‎ ‏"يستيقظ من الموت فيجد نفسه في غرفة بيضاء... إلى درجة ظن أن ما يلفه هو قماش ‏الكفن الأبيض... ثم يفهم أنه نجا... نجا من الحادث اللعين، بينما هي فنيت...‏ ‎‎ انتهت القصة قبل أن تبدأ...‏ ‎‎ قُتلت بجريرته وهو عاش... أي قبح في هذه القصة جُمع من أردان العالم كله، وتكوم ‏ليحكي حكايته...‏ ‎‎ ‏"تذكّر دوماً أنك السبب لِنَصِلَ إليها... تذكّر أنك أنت السبب لتنتهي... فكّر بالماضي وصِل ‏لسبب قتلها... وعلى كل حال سنتركك لمصيرك... هي ميتة الآن، لكن أنت سَتُتْرَك لتقرّر ‏الصدف مصيرك... فقط فكّر...".‏
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
كن اول من يقيم هذا الكتاب
5 مشاركة
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية مرت ؛ وكأنها نبضة