صندوق الأدلة الأسود - مايكل كونللي, ماجد حامد
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

صندوق الأدلة الأسود

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الرواية

جاءت الرواية تحت عنوان "صندوق الأدلّة الأسود" وهي من تأليف الروائي الأميركي ‏مايكل كونللي وترجمة ماجد حامد ومراجعة وتحرير مركز التعريب والبرمجة في ‏بيروت.‏ في روايته "صندوق الأدلّة الأسود" يكشف الكاتب الأميركي "مايكل كونللي" عن ‏قضية تعود إلى عشرين سنة خلت، يتمكن خلالها بطل رواياته المحقق المخضرم ‏هاري بوش من ربط ...رصاصة تعود إلى جريمة ارتكبت في العام 1992 بالسلاح الذي ‏أطلقت منه، وهي جريمة مقتل مصورة وصحفية شابة تدعى آنيكي غيسبيرسين ‏وقعت ضحيةً خلال أعمال الشغب التي حصلت في لوس أنجلوس، يومها حقق هاري ‏بوش بالجريمة قبل أن تُنقل منه، وتُسلم إلى وحدة مكافحة جرائم الشغب، ولكن ‏السنوات مرّت، والقضية لم تُحل.‏ من خلال التحقيقات يكتشف بوش أن مقتل غيسبيرسين كان عملاً متعمداً وليس ‏عشوائياً، وتقوده تحقيقاته إلى أن هناك مؤامرة ربما تكون السبب في مقتلها وهي ‏أنها لم تتوجه إلى لوس أنجلوس لتغطية أحداث الشغب، بل لتتبع أحد أفراد الحرس ‏الوطني الذي كان موجوداً قبل عام في الخليج العربي أثناء حرب عاصفة ‏الصحراء… ‏ وكما يقوم المحققون في قضايا تحطم الطائرات بالبحث عن الصندوق الأسود ‏يبحث بوش انطلاقاً من صندوق أسود، ليجمع الأدلة التي ربما ستقوده إلى الجاني.‏ في "صندوق الأدلّة الأسود" يُحقق هاري بوش في قضية أشبه بحقل ألغام ولكن ‏هل يستطيع كما في كل قضية أن يعبر الحقل بسلام؟
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.2 8 تقييم
69 مشاركة

اقتباسات من رواية صندوق الأدلة الأسود

إنه يعتقد أن لكل قضية صندوقها الأسود الخاص؛ وأن قطعة من الأدلة أو الشهود أو حقائق تمّ جمعها تتيح فهم الجريمة وتساعد في تفسير ما حدث وسبب حدوثه

مشاركة من نهى عاصم
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية صندوق الأدلة الأسود

    8

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    صندوق الأدلة الأسود

    ل مايكل كونللي

    ترجمة ماجد حامد

    في عام ٩٢ شكلت عصابات من السود الأمريكين جبهة واحدة ضد الشرطة وبدأت في أعمال شغب وعنف من حرق المحلات وتدمير في لوس انجلوس..

    ❞لقد حصلت الفوضى بسبب الحكم الذي قضى ببراءة أربعة من عناصر قسم شرطة لوس أنجلوس، كانوا قد اتُّهموا بضرب سائق دراجة أسود البشرة بعد نهاية مطاردة سريعة❝

    أعلنت حالة الطوارىء.. وبدأ المحقق بوش وزميله إدغار واثنان معهما في التحقيق وليس للحد من الأحداث، فهي ليست وظيفتهم، حدثت جريمة للقتل دفاعًا عن النفس، وهناك جثة لامرأة مقتولة بيضاء من الدنمارك أطلقوا عليها "بياض الثلج أو سنوهوايت"..

    إنها لمصورة صحفية بارعة من مجلة بكوبنهاجن وعملت كمراسلة حربية.. ولكن بوش لم يتمكن من التحقيق في سبب موتها، إذ تم استدعاؤه لجريمة قتل أخرى..

    لماذا أتت هذه الصحفية إلى هذا المكان؟ ولم قتلت؟ هل بسبب أعمال العنف تلك؟ أم هو سبب تحقيق آخر؟! فهي مراسلة حربية كانت متجهة إلى سراييفو التي اندلعت فيها الحرب، بعد رحلتها إلى أمريكا..

    ظلت هذه القضية بدون حل، وظلت أسرتها تتساءل عن مجرى التحقيقات، وبعد عشرين عام جاء أمر بإعادة التحقيق في كل جرائم القتل التي حدثت وقتها ولم تحل..

    فهل سيكون غلاف الرصاصة الذي وجده بوش إلى جوارها سببًا في الوصول إلى السلاح واكتشاف القاتل بعد كل هذه السنوات؟

    بوش كان ولا زال :

    ❞ إنه يعتقد أن لكل قضية صندوقها الأسود الخاص؛ وأن قطعة من الأدلة أو الشهود أو حقائق تمّ جمعها تتيح فهم الجريمة وتساعد في تفسير ما حدث وسبب حدوثه، ❝

    أدى نقل غلاف الرصاصة إلى وحدة تحليل الأسلحة النارية وتنميطها إلى قاتل سجين بسجن كوانتين يدعى كولمان؛ فردًا من عصابة ذا رولينج ٦٠..

    فهل سيتعاون كولمان مع بوش في قضيته ويصبح شاهدًا فيخرج من السجن؟!

    أم أن أوتول ملازم الوحدة الجديد سيضع اللمسات النهائية لغلق القضية بدون حل؟!

    والذي أراد إغلاق القضايا من أجل التقارير الشهرية والسنوية التي يرسلها إلى رؤسائه. لم يكن لهذا علاقة بتحقيق العدالة لضحايا جرائم القتل..

    يواصل بوش البحث عن أي معلومة خاصة بالصحفية ليصل إلى احتلال العراق للكويت، ومجموعة من الجنود الأمريكان الذين كانوا هناك وعادوا إلى أمريكا بعد انتهاء الحرب، فهل جاءت سنوهوايت خلف أحد من مجرمي الجيش؟! ولماذا؟

    لبوش ابنة مراهقة-مادي- يشعر دومًا بتأنيب الضمير لأنه لا يستطيع أن يكون الأب الذي يريده لها، وهذا شئ أضفى على الرواية المشاعر الحلوة التي هدأت من وتيرة العمل..

    كعادة مايكل يدهشنا بمعلوماته الوفيرة البوليسية، كما أنه يضفي على العمل صورة حلوة بمعلوماته الموسيقية والغنائية..

    كما كعادته يضع لنا بعض المحققين ومأمور مقاطعة يخوض غمار انتخابات مجلس الشيوخ فتتساءل كقارىء هل كل روايات مايكل لكشف الفساد الأمريكي، فكل ما يكتب قريب من الواقع دائمًا..

    الترجمة جيدة ولكن كان على المترجم وضع اسم سنوهوايت كما هو بالانجليزية بدلًا من بياض الثلج، إذ إن الاسم الأول هو الأقرب إلى ذهن أي قارئ..

    رواية ممتعة رغم كل ما فيها من مآس..

    #نو_ها

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق