اقتباسات من رواية الصلوات تبقى واحدة

أن الحياة في عمر غريب أسوأ من الحياة في بلد غريبة. حتى لو تم إقصاؤك إلى بلد أجنبية، فإنك سوف تعيشين على أمل العودة في يوم ما إلى موطنك. مع هذا، فإذا لم يتم اختراع آلة الزمن، فمن المستحيل أن تهربي من العمر الغريب. ستشعرين بالاشتياق إلى الوطن بدرجة لا يمكن التلطيف منها… ❝

. في النهاية هذه هي ذكرياتي، وينبغي أن تُحكى بالطريقة التي أريدها بها.

‫ لقد اخترته لأنه الوحيد الذي أراد أن يعرفني بصدق… كان الوحيد الذي استطاع أن ينظر داخلي.

أنا أدافع عن ذكرياتي يا آنستي… أنا أحترم ذكرياتي وأتوقع من الآخرين أن يحترموها أيضاً… لأنني دفعت ثمن وجودها في حياتي… ثمن أغلى من اللازم.

لأنني أعتقد أن كل هذا الحديث عن الحب هو خدعة من الخدع التي اخترعها الجنس البشري.

ربما سر الحياة لا يكمن في الطريقة التي نعيش بها، ولكن في الطريقة التي نحكي بها عن حياتنا. هناك الكثير من الحيوات التي لا يوجد فيها ما يؤرقها، لكنها تتحول إلى قصة رائعة من خلال موهبة الحاكي.

بالموت ولم أتفكر فيه بعد. لقد رأيت الموت عدة مرات حتى أصبح جزءاً من حياتي… عندما ذكرت هذا الموضوع، شعرت كأنك تتحدثين عن صديق لي.

ما الذي تفعلينه في المدافن؟

‫ لا شيء. أنا فقط أجلس في ركن وأتوه بين الأفكار. في المدافن تدركين أن كل شيء هو في الحقيقة تافه وزائل.

ألم أخبرك من قبل؟ أنا أزور المدافن كثيراً. أشعر بالراحة والسلام بين الأموات أكثر مما أشعر به بين الأحياء.

العزلة لطيفة. بالطبع، إذا ما استطعنا الخروج منها وقتما نريد.

كانت كلمة يهودي تثير مشاعر معادية في المجتمع حتى وإن لم تكن هذه المشاعر في قوة مشاعر الكراهية ضد الألمان. وما زالت 🤬😠

لقد قضت السيدة الجالسة أمامك السنوات الأكثر روعة وجمالاً وأيضاً الأكثر حزناً وغرابة من حياتها في إسطنبول وما عايشته في هذه المدينة هو ما شَكَّلني إن كل خطوة أو نَفَس تنفسته في إسطنبول شيء غالٍ بالنسبة لي الآن، أنا عجوز