اقتباسات من كتاب دورة حياة اليونيكورن

«تذكر أن السعادة ليست حظًا ولا بختًا وإنما هي قدرة.. أبواب السعادة لا تفتح إلا من الداخل.. من داخل نفسك.. فالسعادة تجيئك من الطريقة التي تنظر بها إلى الدنيا ومن الطريقة التي تسلك بها سبيلك

‫«تلك السعادة التي تهديها غيرك ستجوب الطرقات يومًا وتعود إليك”

‫الاستسلام بيضيع حاجات حلوة وفرص كتير من أيدينا وبيخلينا أسرى الضعف وكلام الناس وسيطرتهم على عقولنا وتصرفاتنا.

‫قمت صليت ركعتين شكر لله ‫رغم إني كنت بنزف من جوه… ‫مش على الحب لا خالص ‫على عدم تقدير المعروف والتضحيات وعلى هوان المشاعر والمسؤوليات ‫دعيت ربنا يصبرني في مصيبتي ويعوضني عنها خير ‫قررت متكلمش في الموضوع مع حد

تصرف واعي وسليم👍👍

«إن الماضي دوامة، إذا تركته يسيطر على لحظتك الحالية، فإنه سيمتصك ويجرفك، ما الزمن إلا وهم فحسب، وكل ما تحتاجين إليه هو أن تعيشي هذه اللحظة بالذات، هذا كل ما يهم «

إزاي بيتجاهلوا حقيقة إن الإنسان المهمل في نفسه إنسان تعيس ميقدرش يأدي كويس في الحياة، ميقدرش يدي لأنه مسلوب الطاقة أصلا!

سؤال مهم إحنا ليه مش سعيدين رغم كل اللي معانا؟

‫يمكن عشان مش عارفين إنه معانا أصلا….

إن كل اللي بعمله ده وكل الحياة دي مالهاش أي معنى لو مكنتش عايشة حياة بتفيد الناس،

‫وإن ربنا إداه حاجة كان ينفع يعيش سعيد بيها بس هو اللي مقدرهاش وعمره ما شافها؟

كل ده محصلش لأني راضية، راضية بكل اللي يجيبه ربنا، راضية بنعمه كلها، راضية بالخير والشر لأني مش شايفة إن فيه شر أصلا، شايفة دايمًا إن فيه حاجة بتفادي حاجة أكبر وأسوء..

عرفني وأنا باكل في الأسبوع مرتين، يمكن كل عراكنا في بداية علاقتنا كان على فطرتي؟ اتغديتي؟ مش وعدتيني حتاكلي مكلتيش ليه!!!

‫حتضحكوا لو قلتلكم إني بكتبلكم السطور دي وأنا في سريري برتاح بعد كام يوم قضيتهم في المستشفى بعد عملية جراحية كبيرة عملتها؟! ‫قفشت نفسي بعد العملية مش بقول غير الحمد لله ‫الحمد لله ربنا وفقني لمستشفى كويسة ‫الحمد لله العملية

إمبارح كنت موجوعة .

‫النهاردة واقفة بضحك بالساري في تاج محل.

‫انتــــــهى.

كتير بنضيع وقت قدام فيلم سخيف ولا نقاش عقيم ولا نومة مالهاش لازمة.

‫التحدي علمني إن الشيء اللي مش مريحني مش مضطرة أعمله وإن فيه مليون بديل له بس أنا أقوم من مكاني.

يمكن المرض كان هدفه نقدر يعني إيه نكون بصحتنا.

‫يمكن الحزن كان هدفه نعرف السعادة لما نلاقيها.

‫يمكن الوجع كان هدفه ندور على الراحة.

‫يمكن الفقد كان هدفه تقدير لحظة التواجد لما نلاقيها تاني.

«إن الماضي دوامة، إذا تركته يسيطر على لحظتك الحالية، فإنه سيمتصك ويجرفك، ما الزمن إلا وهم فحسب، وكل ما تحتاجين إليه هو أن تعيشي هذه اللحظة بالذات، هذا كل ما يهم «

‫لا تسيري مع التيار، بل كوني أنتِ التيار.»

‫إليف شافاق

‫من كتاب قواعد العشق الأربعون