هذه هي حال السفر دائمًا.. نتعود بينما نحن على وشك المغادرة.. أمر مثير للشجن على نحو لا يُحتمل.
متعة الإبحار إلى هناك > اقتباسات من كتاب متعة الإبحار إلى هناك
اقتباسات من كتاب متعة الإبحار إلى هناك
اقتباسات ومقتطفات من كتاب متعة الإبحار إلى هناك أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
متعة الإبحار إلى هناك
اقتباسات
-
مشاركة من Fatmad Mad
-
كم أن هذا متماثل مع فكرة الحياة عمومًا! ما إن نتعلم عنها أو نعرف ما نفعله فيها حتى نفارق المكان.
مشاركة من Fatmad Mad -
مررت خلال الرحلة ببعض لحظات الخوف والشعور بالوحدة، لكنها كانت لحظات عابرة يمكن تقبُّلها أو تحمُّلها.. في مقابل ما قدمته الرحلة لي.
مشاركة من Fatmad Mad -
لقد استمتعت بكل لحظة في هذه الرحلة، بالتأكيد هو أمر جميل أن نسافر من دون صُحبة من حين إلى آخر.
مشاركة من Fatmad Mad -
اللفتات البسيطة لا تكلف شيئًا، لكنها تترك أثرًا كبيرًا. لم أطلب شيئًا من موظف الاستقبال ولم أكن سألومه إن لم يفعل ما فعله، لكنه التفكير في التفاصيل، والتطوع بفعل المزيد هو ما يصنع الفارق.
مشاركة من Fatmad Mad -
وأن النظريات العلمية الحديثة تقول إنه يجب على الطفل تعلم لغته الأصلية أولًا كي يستطيع إجادة لغة جديدة، وأن على الطفل كي يندمج في مجتمع جديد أن يعرف هويته الأصلية أولًا
مشاركة من Fatmad Mad -
ما يميز المكتبة أنها لا تقتصر على الكتب السويدية، بل بها كتب بلغات كثيرة، وقسم اللغة العربية مميز للغاية لأن الجالية العربية أصبحت أكبر بعد زيادة الهجرة إلى السويد.
مشاركة من Fatmad Mad -
نجيب محفوظ وستة أعوام فقط تفصله عن جارسيا ماركيز في حصوله على نفس الجائزة
مشاركة من Fatmad Mad -
وعند صورته مست قلبي بشدة الكلمة التي كُتبت عنه، وكانت ترجمتها كالتالي:
“محفوظ.. الكاتب الذي كوَّن سردًا أدبيًّا باللغة العربية قادرًا على التعبير عن الجنس البشري بوجه عام”.
مشاركة من Fatmad Mad -
وعند صورة نجيب محفوظ وقفت متأثرة أيضًا بهذا الشخص الذي عمل طوال حياته موظفًا حكوميًّا، ولم يكتب يومًا سوى عن الواقع المصري الصرف، والذي رغم هذا -أو ربما لهذ
مشاركة من Fatmad Mad -
كانت صورة زويل تحمل فقط تاريخ ميلاده عام 1946، ولم يكن قد تم تحديثها لتحمل عام 2016 كسنة وفاته، فلم يكن قد مر على خبر الوفاة حين زرت المتحف سوى يوم واحد
مشاركة من Fatmad Mad -
طبعًا بعدها قمت بالشيء نفسه مع صور باقي الفائزين المصريين، على أساس “القرعة تتعايق بشعر بنت أختها”..
مشاركة من Fatmad Mad -
“ما علاقة الفيمتو ثانية بالكيمياء؟”، فقد وضعته جانبًا وتركت نفسي لمشاعر الفخر الجياشة التي اجتاحتني رغمًا عني،
مشاركة من Fatmad Mad -
عمومًا كل من رأيتهم خلال رحلتي كانوا متعاونين للغاية، ومبتسمين دائمًا، يشبهون مدينتهم الهادئة الودود.
مشاركة من Fatmad Mad -
اليوم الأول، لكانت متعة الجولة أضعاف متعتها اليوم، فهناك نشوة للحظات الأولى في أي مدينة جديدة لا يضاهيها أي شعور آخر.
التوقيت هو بالفعل أهم شيء في إدراك قيمة الأشياء.
مشاركة من Fatmad Mad -
لم يكن أحدنا يفعل أي شيء سوى النظر إلى الأفق. استمتعت بتلك اللحظة بقدر يفوق كل متعة اليوم.
مشاركة من Fatmad Mad -
سكان العالم البؤساء المعقدون بالفطرة الذين يستمتعون ويعانون من تبعات التكنولوجيا على علاقاتهم الاجتماعية.. سكان العالم الذين لا يكتفون بالتعامل مع الرسائل بما تحمله من معنى مجرَّد فقط، بل يتأثرون بالسياق ربما أكثر من تأثرهم بمحتوى الرسائل ذاتها.
مشاركة من Fatmad Mad -
شعرت بأنها تريد الاستطراد في الحديث، وبأن لديها فضولًا يضاهي فضول أي امرأة مصرية في سنها، وهو عكس الاعتقاد السائد بأن هذه الشعوب “باردة وفي حالها”!
مشاركة من Fatmad Mad -
ذكرتني بمصروف المدرسة في الطفولة، عندما كانت العشرة قروش تكفي لشراء “كيس شيبس” أو زجاجة “كوكاكولا” بكل أريحية
مشاركة من Fatmad Mad -
وجدت عملة مصرية من فئة “العشرة قروش”.. التقطتها وتذكرت فورًا جملة عادل إمام الشهيرة “بعشرة قروش خس” من مسرحيته الأشهر “شاهد ما شافش حاجة!”
مشاركة من Fatmad Mad
السابق | 1 | التالي |