أرامل الخميس - كلاوديا بينيرو, خالد مكاوي
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

أرامل الخميس

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الرواية

عندما تظهر ثلاث جثث في حمام سباحة أحد سكَّان كومباوند كاسكايد هايتس يُصاب الجميع بالحيرة، كيف ولماذا، ومن؟ كيف حدث هذا ولماذا حدث هذا، والأهم، من فعلها؟ هل قُتلوا أم..؟ كاسكايد هايتس، الحي المغلق الذي يعزلهم عن العالم الخارجي، الذي يأوي مجموعة من عائلات الطبقة الوسطى الذين يحاولون أن يحيوا حياة فوق مستواهم بكثير، يخدعون أنفسهم أنهم لا يعانون من المشاكل المادية، وأن الأزمات التي حلت عليهم ستمر لا مفر، ولكن هل حقًا ستمر؟ في أرامل الخميس، تهاجم كلاوديا بينيرو في سياق رواية الجريمة مجتمع يخدع نفسه ويعيش بالمظاهر وللمظاهر فقط. بأسلوب درامي ساخر تروي لنا هذه الرواية قصة كاسكايد هايتس وأرامل الخميس وأزواجهم، والقاتل الخفي الذي يتربص بهم جميعًا ويهدد أمنهم.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.7 12 تقييم
135 مشاركة
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية أرامل الخميس

    12

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    أرامل الخميس

    ل كلاوديا بينيرور

    ترجمة خالد مكاوي

    تضع الكاتبة فقرات لتينسي ويليامز ومانويل بوتش وهي فقرات موحية وتعد مفاتيح للرواية وتجعل القارىء يعود إليها أثناء القراءة، الأولى عن طبقات البشر، والثانية عن الأسياد والعبيد..

    ثم تدخل مباشرة إلى العمل حيث فيرجينيا وروني وابنهما خواني، مرهقة فيرجينيا بالأزمة الاقتصادية والبطالة التي تمر بالبلاد، رغم عملها في وكالة للعقارات إلا أن زوجها عاطل عن العمل منذ سنوات وعلاقتهما التي أصبح الصمت فيها أكبر، كما أن ابنها يقلقها كثيرًا..

    في إحدى الليالي وبعدما جلست فيرجينيا وزوجها في الشرفة وسمعا أصوات جيرانهما وإلتانو في حمام السباحة، وجدت زوجها مصابًا في ساقه خارج المنزل وأخذ يصرخ فيها أن تذهب به إلى بيت إلتانو الجار، ولكنها ذهبت به إلى المستشفى، وفي الطريق إلى خارج حي كاسكايد هييتس حيث يعيشون، صادفا ابنها وصديقته يجريان وكأنهما هاربان من شيء ما، كما صادفا سيارة تيريزا.. وفي الطريق وحتى المستشفى كان زوجها يبكي خائفًا..

    في هذا المجتمع المغلق تعود تيريزا إلى منزلها لتجد الصمت عنوانًا للبيت، فتتعجب لان اليوم الخميس، حيث يسهر زوجها وأصحابه عند حمام السباحة.. وتذهب هي وزوجاتهم "سيدات النادي الاجتماعي" للسينما غالبًا، بدون فيرجينيا التي تتعلل بأسباب كثيرة لعدم الانضمام إليهم، عرفت تيريزا أنها واهية، وأن حالتهم الاقتصادية هي السبب..

    تستيقظ تيريزا فجرًا لا تجد زوجها ولا تسمع أصواتهم، ولكنها كانت:

    ❞ غافلة عن الحقيقة التي سيعلمها بقيتنا في اليوم التالي: تحت المياه الدافئة، وفي عمق حمام السباحة، كانت ترقد جثث زوجها وأصدقائه. ❝

    تأخذنا الكاتبة إلى عدة بيوت في هذا الكومباوند ونرى رجاله ونساءه لتبدأ أسئلتنا وبحثنا معها عن القاتل وحكاية المجني عليهم من رجال وأرامل..

    كل هؤلاء الأصدقاء يسكنون في "كاسكايد هايتس" المدن الأرجنتينية المسورة ذات المئات من الفدادين والأبواب الحامية وكاميرات الحماية وأنظمة التأمين والحياة المغلقة على أصحابها بكل ما فيها من رفاهية وإمكانيات لا يطيقها سوى طبقة معينة من المواطنين..

    طبقة ترفض تواجد اليهود مثلًا بينهم..

    طبقة مزيفة يضع بعضهم في بيته كتبًا عالميًا في مكتبة رائعة وبمجرد أن تجدب كتاب ما تجد:

    ❞ لاحظت خفة وزنه، فتصفحته، كان فارغًا، بلا صفحات بداخله، الأغلفة وفقط: كتاب مزيف. قرأت على الكعب “فاوست” لـ”جوتة”❝

    تضع الكاتبة لنا فقرات مكثفة عن الأوضاع السياسية والاجتماعية الخاصة بالأرجنتين بصورة عامة وبمجتمع المجمعات السكنية بصورة خاصة وخدمهم وكأنها تدق ناقوس خطر..

    ولقد تحدثت الكاتبة عن تلك الكومباوندات ثانية في رواية أخرى لها بعنوان:"جريمة في بونيس آيريس"..

    كما أنها اتخذت من نفس اسلوب روايتها "إيلينا تعرف" .. حيث تبدأ بالحدث المهم، ثم تستعيد الذكريات وتكتب ثم تعيدنا لنقطة الحدث، لنستكمل معها الرواية..

    ولكنها هنا جعلتنا نشعر بالملل وكذلك نسيان أمر الجريمة تمامًا..

    تحتاج الترجمة إلى مراجعة فهناك عدة أخطاء لغوية، وأخطاء في الترجمة واضحة للقارئ..

    #نو_ها

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق