كتاب مهم دراسته ومراجعته جيداً لكل عربي وليس فقط المرتبطين بالأوساط الثقافية
تعجبت في النهاية لصغر سن الكاتب سواء أكان عمره في الوقت الحالي أو وقت تأليف الكتاب الذي تم منذ أكثر من عشر سنوات، أي ربما لم يكن أتم الثلاثين من عمره، وأجد هذا في اعتقادي سناً صغيراً جداً للإلمام بكل هذه القواعد والتفاصيل اللغوية، ربما هذا لتقصيري أنا في إدراك القواعد اللغوية العديدة للكلمات والنحو والصرف في اللغة العربية، لذا أجد الأمر أشبه بجهد خارق لا بد أن يُنظر إليه بإعجاب وإكبار