فرحي قليل يطويه حزن سرمدي تسلل من مئات القرون.
دمى حزينة > اقتباسات من رواية دمى حزينة
اقتباسات من رواية دمى حزينة
اقتباسات ومقتطفات من رواية دمى حزينة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
دمى حزينة
اقتباسات
-
مشاركة من سلمى أسامــة
-
لكن أمي الصبور ظلت عنيفة معي، ولم تقبلني مرة واحدة. لم تكن صحبتنا تعيسة ولا رضية. كنا في مسافة الصمت بعد عناء سنوات من المهانة. تشيع في نفسي أحاسيس لا أستطيع ترجمتها إلى كلام.
مشاركة من سلمى أسامــة -
تبتدئ الرحلة ثم يجاهد الشخص طول عمره للنجاة من فخاخ "الناس"، ثم يُحمل على خشبة ويدفن في وجود الأهل والأقارب.
مشاركة من بلال الخوخي -
لحظة لالتقاط الأنفاس.
أرجوكم أن تجلسوا على الدكة الخشبية التي صنعها جدي من خشب الجميز، في آخر السباق، وليحمل أحدكم قلة فخارية كي أرتوي، فحلقي يوشك أن يتحجر!
28/ 4/ 2020.
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
طارت، وتخففت من ثقل الأرض، كان شعرها مهوشًا، وابتسامتها غريبة، وفيما هي في علوها، رفرف قرب منها طائر الكناري، وسمعت نبح كلب بأذنين متهدلتين أشارت للمقشة الخشب أن تعلو أكثر وأكثر حتى إنها اخترقت السحاب واتجهت إلى جهة غير
مشاركة من Dina A. Ali -
سبقتني إلى الردهة المقدسة، كانت الشمس تغمر المكان من كوى بالجدار بينما الرخام يعكس الأشعة بلمعانه. كانت الطنافس معلقة في السقف. سرنا لدقائق حتى وصلنا إلى قاعة واسعة جدًّا مطلية باللون الأحمر.
مشاركة من Dina A. Ali
السابق | 1 | التالي |