بث مباشر > مراجعات رواية بث مباشر

مراجعات رواية بث مباشر

ماذا كان رأي القرّاء برواية بث مباشر؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

بث مباشر - وليد عبد المنعم
تحميل الكتاب

بث مباشر

تأليف (تأليف) 3.8
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    #قراءات_٢٠٢٢

    رواية بث مباشر للكاتب وليد عبد المنعم.

    من إصدار دار المصري للنشر و التوزيع.

    ( أعترف انني قمت بقتل الأشخاص الثلاثة أصحاب الجثامين الملقاة بالخارج حول السيارة. و هذا عن طريق إطلاق الرصاص عليهم واحدًا تلو الآخر من المسدس أداة الجريمة ، و هو الذي سيكون ذات الأداة التي سأستخدمها في إزهاق روحي )

    هكذا كانت البداية الخاطفة لرحلتنا اليوم و عمل تشويقي ذا طابع إجتماعي ، تأخذنا الرحلة مع الأصدقاء الأربعة هشام السويفي رجل الأعمال الناجح و زوجته نادين ، و ياسر عبد الخالق صديقه و مساعده بالعمل و صاحب قناة اليوتيوب المشهورة أوشا لايڤ و زوجته فريدة ، حيث يقرر الأصدقاء إنهاء رحلتهم الترفيهية بسليم كامب بجنوب سيناء و العودة للقاهرة بشكل سريع رغم ظروف الطقس السيئة و ذلك نظرًا لظروف هشام الصحية.

    لتبدأ رحلة العودة و يدق معها ناقوس الخطر بقلب فريدة ليتصاعد داخلها الشعور بعدم الراحة !!

    ( يا ابنتي أنتِ غير مضطرة لاستكمال رحلة المجهول تلك ، أنتِ لست منهم و هم ليسوا منكِ ، أُغلقت منافذهم و سُدت أبوابهم و طريقهم أصبح مسدود )

    يخوض الأصدقاء الرحلة و نخوضها معهم ما بين ذكريات الماضي و أحداث الحاضر ، نتعرف عليهم عن قرب ، لتتفجر الأحداث و تنقلب الأمور و تظهر الصورة الواضحة دون روتوش ... فكيف هي الحقيقة؟ من منهم المذنب و من البرئ؟ ما مصير كلٍ منهم؟ و هل يستحقونه؟

    ( الذي يبدو أمامنا الآن هو عين الحقيقة قد يتحول بعد دقائق قليلة ليكون هو الإفك بعينه )

    فكرة العمل ليست جديدة لكنها مكتوبة بلغة جيدة ، و تصاعد الأحداث مناسب في معظم الأجزاء و إن استشعرت زيادة التفاصيل و بطء الرتم في بعضها ، و رغم توقع سير الأحداث بشكل كبير إلا أن العمل لا يخلو من المفاجأت خاصةً النهاية.

    رحلة لطيفة تحمل التشويق و الإثارة مع نظرة من التأمل و التفكير لكثير مما يدور حولنا ... أرشحه للقراءة لمحبي تلك النوعية من الأعمال.

    #بت_مباشر

    #رقم_٢٩

    #تجربتي_مع_أبجد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1