باب الجنة - رامي رأفت
تحميل الكتاب مجّانًا
شارك Facebook Twitter Link

باب الجنة

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

تظل أبواب الجنة فيه محطات ومنافذ دنيوية مشرعة لطلاب الآخرة، باب الجنة الذي هو باب كنيسة ومدرسة إسلامية في الوقت ذاته، يحتفي بالثراء والتنوع في الثقافات والديانات والأجناس، عائدا بنا إلى الأصول والفطرة الأولية لدى الجميع عبر قصة باب. عمر عمرًا مديدًا، كان فيه حلمًا لسلطان شيعي، ومخطوط لبناء يهودي، ومطمعًا لفرسان صليبيين، ومطلبًا لأمراء مماليك. باب نمر عليه كثيرا في شارع المعز لدين الله دون أن نحط علمًا بقصته. والآن نقي ما يتناهى إلى أسماعك إلا من دبيب أرواح الأجداد على أديم اليابسة، واقرأ معي هذه القصص التي قصها عليّ هذا الباب العظيم الماثل أمامك، لكن لا تتصور أنه بمقدوري أن أقص عليك جميع قصته أو أن أنقل إليك ماضية دون إعمال بعضًا من الخيال. فمن جهتي لازلت حديث عهد بالدنيا، لا أحتفظ بماضي الكثير من الأشياء، ومن جهته هو لم يخبرني إلا بالقليل.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب مجّانًا
4.3 15 تقييم
143 مشاركة

اقتباسات من رواية باب الجنة

لطالما كان مستلب الإرادة أمامها. كان حبها يضعفه، يهمشه، يحوله إلى مخلوق ضعيف لا يعرفه.

مشاركة من رامي رأفت
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية باب الجنة

    15

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    اي مبنى اثري هو مجرد حجارة لا قيمة لها اذا لم تعرف ما يخبئه هذه الأثر من احداث ووقائع مرت به على مدار قرون منذ نشأته وحتى لحظة رؤيتك له ، هذا اذا ظل الأثر قائماً ولم يُهدم أو ينقض بفعل الزمن أو البشر.

    الرواية تدور من خلال باب اثري كان شاهداً على احداث وعصور وحقب زمنية عديدة منذ أن كان مجرد فكرة فى عقل ووجدان شخص اراد تخليد ذكراه بعمل يتذكره به من يأتي بعده.

    يأخذنا الباب فى رحلة على مدار مائتي عام تقريباً بداية من نهاية حكم الخليفة المستنصر فى العصر الفاطمي - صاحب الفكرة فى بنائه ليكون باباً لصرح اسلامي وطبي وعلمي ينتفع به الناس ويخلد به ذكراه - مروراً بالحملات الصليبية ، فتح عكا ونهاية بعصر المماليك من خلال ستة قصص تاريخية يكشف لنا فيها الباب كيف مر به الزمن وما عاصره من احداث جسام يشيب لهولها الولدان الى أن أصبح شاهداً على التاريخ فى عصرنا الحالي.

    ما يميز الرواية الاتي:

    - لغة عربية عذبة جداً تدل على موهبة أدبية متميزة.

    - القصص الست تحمل شعار ( المختصر المفيد ) بلا اسهاب أو تطويل بلا داع. كل حقبة تاريخية تم توظيفها بما يخدم الخط الدرامي للأحداث بكل دقة ولم ينزلق الكاتب الى فرعيات قد تكون نتيجتها انفراط عقد الرواية ككل ودخولها فى متاهة تاريخية لا خروج منها لأن التاريخ لا يمكن اختصاره فى مجرد رواية أو حتى مجلد. نحن بصدد رواية محكمة الحجم والمضمون والهدف النهائي منها وفقط.

    - السرد كان على المستوى المتوقع وكل قصة تسلم راية الخط الدرامي لما يليها بهدوء ودون بلبلة لنستكمل حكاية الباب الأثري.

    - على مستوى الشخصيات فكل حقبة لها شخصياتها التاريخية التى كان لها دور هام فى حكاية الباب الأثري ولهذا فلا توجد شخصية بعينها هى محور الأحداث. الجميل انك ستأخذ فكرة لا بأس بها عن شخصيات ربما لم تسمع عنها من قبل وستعرف الكثير من المعلومات عنهم من خلال الأحداث.

    نأتي لخاتمة الرواية - والتى يكون لها دائماً نصيب كبير من تقييمي الشخصي لأي رواية بشكل عام - وفيها ابدع الكاتب ولم يُجمل الواقع كما كنت اخشى ان يفعل. كان عند حسن ظني به وختمها بما يفرضه الواقع المزري لما وصلت له الشخصية المصرية وتعاملها مع التاريخ سواء كأحداث أو آثار باقية. ختام رائع جداً جداً وصفقت له واوجه له تحية خاصة على هذه النهاية المجردة من اي زيف أو تجميل قبيح للواقع الرديء الذي نعيشه.

    فى الختام اتطلع بكل شوق للقراءة مجدداً للكاتب فهو يحمل موهبة ادبية واضحة لا تخطئها عين من يميز ويفرز الأدب الجيد عن السيء السائد حالياً.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رامي رأفت

    باب الجنة

    مصادفة جميلة جمعتني بالكاتب في مناقشة من العيار الثقيل يوجّه فيها الطلقات الناقد الرائع أ/ حسام عقل اصطحبني اليها مجموعة اخرى من الكُتاببعد مناقشة للأستاذ كمال علي كمال

    صراحة اكتشفت مستوى تاني من المناقشات ومن يديرها واكتشفت هذا الكاتب لأول مرة أقرأ له ولن تكون الاخيرة بإذن الله يقولون انه لا يمكن أخذ التاريخ من الرواية ؟؟ لكن الكاتب اثبت بالأدلة والتوثيق لكل معلومة انه قادر على ان يشرح لك التاريخ بشكل روائي متجانس وذو بناء 🚧 متماسك جدا

    باب 🚪 نمر عليه كثيراً في شارع المعز لدين الله ولا نحط علما بقصته ولا تاريخه ولا من اين أتى إلى أن استقر في هذا المكان

    نمر معجبين او متغافلين ولا نعلم كم شهد من حروب وصراعات ومعارك إلى ان وصل هل هنا 👈

    كيف تحول من باب 🚪 كنيسة ⛪️ إلى باب مدرسة 🏫 إسلامية في الوقت ذاته كان حلماً لسلطان شيعي ومخطوط لبنّاء يهودي ومطمعا ًلفرسان صليبيين ومطلباً لأمراء مماليك!!!

    كل ذلك ونمر عليه دون ان نحط علماً بقصته.

    لم ادرس التاريخ مثل الكثيرين وكنت اعتبره مادة صماء لا روح فيها ولكن إعمال الخيال من جهة الكاتب جعل من معرفة التاريخ امر شيق وممتع وقابل للمعرفة في ذات الوقت ❤️❤️❤️

    الحملات الصليبية على الدولة الفاطمية وكيف ولت الحامية الفاطمية الأدبار نحوالحرم الشريف محتمين بقبة الصخرة والمسجد الأقصى وكيف سالت الدماء في المدينة المقدسة انهاراً

    اقتباس:

    ينبت جسد أبن ادم من الارض ليناً أسيلاً ينضح بماء الحياة، وإليها يعود يابساً مقدداً غيض ماءه من بعد فيض.

    الأفضل هو رأس الأفعى ولابد من قتله.

    ودعها الحسن مستعيناً ببسمتها، زاد يستزيد به على ما سيلاقيه من أهوال في رحلته الطويلة التي لا يدرك لها اول من آخر.

    أنت اذا الذي تنافس عليك الفرس و اليهود والصليبيين؟(الباب)

    فالخلق الطيب وحده، لا حد السيف هو الجدير بنشر الديانات والتبشير بعظمة الخالق.

    من يستحق ان يملك هذه البلاد هو القادر على ان يكون سلطاناً لجميع رعيته دون تمييز.

    ومن حيث أقام الجيش المسلم معسكره، ولدت محافظة المنصورة تيمناً بالانتصار على الحملة الصليبية.

    دفعتها كراهيتها لزوجها إلى أن نستلذ بخيانته.

    👏👏الغلاف جاء معبر و مرسوم بدقة وحرفية دار كتوبيا👌🏻

    شكرا 🙏 رامي رأفت على تاريخ لم اكن اعلم معظمه تفاعلت معه من خلال خيالك ككاتب ذو مخيلة خصبة و ممتعة❤️❤️

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون