المأساة الإيرانية : سووشون - سيمين دانشور, أحمد موسى
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

المأساة الإيرانية : سووشون

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الرواية

“التحق بهم ثلاثة ضباط أسكتلنديين يرتدون سراويل بها انكماشات وجوارب نسائية طويلة الساق. ثم جاء مَكْ مَاهُون، الذي كان صديقًا ليوسف، وكانت زَرِي قد رأته مرارًا. كان مَكْ مَاهُون مُراسلًا عسكريًّا يحمل في يده آلة تصوير. طلب من زَرِي أن تشرح له بساط العقد، فشرحت كل شيء بإسهاب: مزهرية الورد والشمعدان والمرآة الفضية والشال والخاتم الملفوف في منديل كشميري والخبز والجبن والخضار والبخور… كما جُعل في طرفي السُّفرة مخروطان كبيران من السكر أُعدّا في مصنع السكر بـ”مَرْوْدَشْت” خصيصا لحفلة قران ابنة الحاكم”. “المأساة الإيرانية.. سووشون” رائعة الروائية الإيرانية الرائدة سيمين دانشور (1921-2012م) وأول رواية نسائية في إيران. تدور أحداثها في مدينة شيراز، خلال السنوات الأخيرة للحرب العالمية الثانية راسمةً الفضاء الاجتماعي السائد في الفترة بين 1941-1956. وصفتْ الحياة الإقطاعية وقت احتلال إيران من قِبَل الإنجليز. ميَّزها بناؤها البسيط وخلفيتها الثقافية والفلكلورية. صدرت لأول مرة عام 1969م ووصلت إلى الطبعة الثامنة والعشرين عام 2021م. تُعتبر إحدى أكثر الروايات قراءةً في إيران، كما تُرجمت إلى 17 لغة. ويَعتبر الروائي والناقد هوشنك كلشيري أنها معيار في الأدب الفارسي، وحضورها شطَّب على العديد من الروايات السابقة عنها.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
4.1 15 تقييم
282 مشاركة

اقتباسات من رواية المأساة الإيرانية : سووشون

"كان يا ما كان، كانت بنت صغيرة تدعى مينا، وكانت البنت الوحيدة التي تبكي لأجل النجوم حينما لا تكون في السماء. لم أرَ في حياتي، قطّ، طفلًا يبكي لأجل النجوم. رأيت مينا فقط تبكي لأجلها."

#المأساة_الإيرانية_سووشون

مشاركة من SA RA
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية المأساة الإيرانية : سووشون

    17

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب