قرأت نصف الحكايه ولا أصدق أن تلك الكاتبه تقدم هذا النموذج السخيف التافه للقراء أمرأة الظل تلك التي لا تقوي علي شيئ مطلقآ فضلآ عن تهاتر الحبكة وتناقض الاحداث لم أشعر بغير سعار لتحبير الاوراق بترهات لا بمكن أن يكون له صدآ بالواقع وان وجود فتلك نمازج لا يؤسف فمن لا تستطيع حمايه عفتها لا عفة لها
تزوجت ساديا
نبذة عن الرواية
تقتحم سعاد مصطفى من خلال الرواية المسكوت عنه في جرأة وشجاعة لم نتعودها من امرأة، حيث أصرت الكاتبة أن تبدأ روايتها بهذا الحزن لتعبر عن حال بطلتها التي جعلتها تتحدث عن نفسها وتروي قصتها على لسانها. قسمت الكاتبة روايتها إلى جزءين فكان الأول معبرا عن مأساة تتعرض لها بطلة الرواية والآثار النفسية السيئة التي تعرضت لها من خلال مرض نفسي اسمه “السادية” أما الجزء الثاني من الرواية فكان عبارة عن الأمل ومحاولة التعافي والخروج من تلك الأزمة. “تزوجت ساديا” هي قصة حقيقية هدفها إلقاء الضوء على جانب مظلم من الحياة الزوجية مثل العنف الزوجي والاغتصاب الزوجي ولكن بمفهوم أشمل وهو “السادية”. من أجواء الرواية نقرأ : “حزينة أنا لدرجة تعجز الكلمات عن وصفها، فإن كتبت ستنزف حروف كلماتي لتغير لون الأرض للأحمر القاني، وإن صمت فستحول نيران قلبي حرارة الجو للجحيم ، يمزق وجعي روحي لأشلاء ، تسيل دموعي بلا توقف فتغير خارطة العالم. أصبحت لا أطيق جلدي على لحمي ولا أطيق لحمي على عظمي، ينفر بعضي من بعضي وأنفر أنا من كلي حتى رائحتي باتت تخنقني، صوت نبضات قلبي بات مملا ، بات يسبب لي آلاما برأسي. قلبي نفسه جمرة تحترق يقبض عليه الحزن بقبضته القوية القاسية فتتطاير منه الشرارات لتشعل الحرائق بسائر جسدي.”عن الطبعة
- نشر سنة 2021
- 152 صفحة
- [ردمك 13] 978-977-6913-49-3
- دار إبهار للنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب
121 مشاركة