أوراق المشروع 21 سي : الكائن ألفا - محمود أيمن
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

أوراق المشروع 21 سي : الكائن ألفا

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

تتحدث الرواية عن نهاية العالم وتدور أحداثها ف العام ٢٠٤٠ بعد انهيار الأنظمة والحكومات في العالم بسبب الكثير من الكوارث المتتالية ثم صعود كيان مسيطر يسمي جامعة النخبة ف العاصمة البريطانية (لندن) والذي يضم نخبة من أذكي وألمع علماء الكرة الأرضية وأيضًا نخبة من أقوى جنود الكوكب ليصبح الكيان المسيطر الأول في العلم والوحيد الذي لديه جيش نظامي قوى فى ظل إنهيار الدول. جامعة النخبة تدير العديد من المنشآت السرية حول العالم مثال على ذلك: جنوب السودان، المغرب، لندن نفسها والعديد من الدول.. وهذه المنظمات نُشأت خصيصًا لتساعد على تنفيذ مشروع تحت اسم المشروع سي ٢١ والذي يهدف إلى إعادة الإعمار حول العالم ومساعدة البشر بشكل أساسي خصيصًا فيما يتعلق بقضايا الطعام والمأوى. المشروع سي ٢١ كان يستهدف فى البداية سحلية الدفانة ويُجرى عليها التجارب لأغراض معينة ومن ثم التجارب تم تدميرها لأسباب غير معروفة والمنشأة هُجِرت وبعد فترة زمنية معينة رجعت الجامعة تطبق نفس المشروع على طائر أبو مركوب أو حذاء النيل الأبيض وعلى الصعيد الأخر كان هناك مقاومة من المشردين حول العالم ضد توجهات الجامعة الغير أخلاقية ومن هنا ظهر صراع بين الخير والشر.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.5 4 تقييم
38 مشاركة
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية أوراق المشروع 21 سي : الكائن ألفا

    4

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    نهاية عجيبة غريبة

    أول تجربة مع قلم الكاتب و شدني لقراءة العمل علي أبجد الغلاف فقررت اخوض التجربة

    تمهيد الراوية كان مخيب لتوقعتي حسيت أني هتكون مثل اغلب افلام هوليود اللي بتتناول الخيال العلمي و المستقبل و توقعت انها هتكون مثل فيلم محروق أحداثه

    لكن توقعي خاب و لقيت اختلاف و خصوصا أنها بتدور أحداثها في فترة زمنية نوعا ما قريبة من الزمن الحالي عجبني ادخال سد النهضة و العاصمة الإدارية في الأحداث

    اللغة فصحي سلسة و بسيطة و الأسلوب كان بعيد عن التطوير و الفلاش باك سبب معايا بعض الخلط بين الأحداث و الشخصيات

    لكن للأسف بالنسبالي النهاية كانت مخيبة للتوقعات بعد تسارع الأحداث و تشابكها اعتقد كان ممكن تكون أحسن من كده

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق