مثل الأفلام الساذجة > اقتباسات من رواية مثل الأفلام الساذجة

اقتباسات من رواية مثل الأفلام الساذجة

اقتباسات ومقتطفات من رواية مثل الأفلام الساذجة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

مثل الأفلام الساذجة - نورا ناجي
تحميل الكتاب

مثل الأفلام الساذجة

تأليف (تأليف) 3.9
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • عندما أفكر فيك تختفي الكلمات، تمر المشاهد أمام عينيّ وكأنها كادرات فيلم، لا، هذا ليس تعبيرًا دقيقًا، تمر المشاهد كما تمر اللقطات أمام عيون أبطال الأفلام في اللحظات الحاسمة، ومضات ولقطات مقطعة، تعلمت هذه الطريقة من السينما

    مشاركة من Verina Sameh
  • الحياة غريبة جدًّا، يبدو أنها تدفع كل شخص إلى مسار محدد لا يحيد عنه رغم اعتقاده عكس ذلك..

    مشاركة من Mira Halim
  • أنا كنت فعلًا هشة وأنت كنت وسادتي المبطنة. لكنك اختفيت، وأنا لم أنكسر تمامًا، ربما تشقق قلبي، شقوق عميقة لكنها قابلة للترميم.

    ترميم سطحي ربما، لأن في كل مرة أراك فيها تظهر الشقوق من جديد في اليابان يطعمون الشقوق بالذهب لتصبح جميلة، أنا لا أملك ذهبًا، أكتفي بتطعيمها بالكلمات، ربما بلقاءات بلا موعد، نلتقي ونتحدث في كل شيء، في أيّ شيء والكلمات سريعة التبخر، تملأ الشقوق لساعات ثم تتلاشى.

    مشاركة من Shimaa Allam
  • هناك غصة مريرة في حلقها، تهاجمها دائمًا قبل انتهاء قصصها المتخيلة، لكنها هذه المرة كانت مضاعفة، هو هنا أمامها من لحم ودم، لكنها غير قادرة حتى على أن تخبره بأنها ستفتقده.

    مشاركة من Shimaa Allam
  • الحياة أقرب لمتاهة تتشابك فيها المسارات وتتقاطع، لكنها تبدأ من نقطة واحدة وتنتهي عند نقطة واحدة.

    مشاركة من Shimaa Allam
  • تقوم الحياة كلها على تفصيل صغير، بصغر كلمة قالتها أمي يوم اختلفت مع أم مصطفى على اختيار شكل غرفة السفرة. كان خلافًا تافهًا يمكن تحجيمه، لكن أحدًا لم يفعل.

    مشاركة من Shimaa Allam
  • أدركت أنها استعادت بسببها حسّ الحياة، والونس المصاحب لشغبها، أنها منحتها الشجاعة لتتحرك بحرية في المنزل الخالي طوال النهار، وأحيانًا الليل، بعدما كانت تقبع ساكنة في سريرها، خائفة من خيالات طفولية تؤرقها كلما بات زوجها في الخارج.

    مشاركة من Shimaa Allam
  • الحياة غريبة جدًّا، يبدو أنها تدفع كل شخص إلى مسار محدد لا يحيد عنه رغم اعتقاده عكس ذلك كيف تحولت الفتاة الصغيرة التي تنظر من شباك غرفتها نحو شارع ضيق لا يطل على شيء، إلى امرأة مسئولة عن طفلة، تجلس في قارة أخرى، و مدينة أخرى بعيدة.

    مشاركة من Shimaa Allam
  • لكنني لم أعد خائفة من توديع حياة لم أستطع يومًا أن أعيشها، ربما على عكس جدي؛ يحميني زهدي في التمسك بأيّ شيء، من الشعور بالتشبث وقت الرحيل.

    مشاركة من Shimaa Allam
  • الوحدة هاجسي الدائم وراحتي الوحيدة.

    مشاركة من Shimaa Allam
  • اكتشفت أن رعبي من لعنة تتلبسني ساذجًا، وأيقنت ألا فرار من الوحدة إلا بالموت، ولا وقوع للموت بغير الوحدة.

    مشاركة من Shimaa Allam
  • للوحدة تجسد أكبر من الموت. كنت أكرهها، لكني غير قادرة على مجابهتها.

    مشاركة من Shimaa Allam
  • لم يكن الموت هو ما يخيفني، بل الفراغ الكبير الذي بدا وكأنه يبتلع جدي والغرفة والبيت ويبتلعني.

    مشاركة من Shimaa Allam
  • لماذا لا تزال تشعر بالثقب في قلبها؟ لماذا استبدلت به ثقبًا آخر في روحها؟ ولماذا وافقت على الانتقال والعيش مع شقيقها، رغم أنها لم ترغب في شيء في حياتها سوى العيش وحدها؟

    مشاركة من Shimaa Allam
  • ربما تهتدي القلوب المعطوبة لبعضها البعض وسط الصخب، حتى لو لم يعرف عن عطبها أحد.

    مشاركة من Shimaa Allam
  • "منذ أن رأتها، شعرت بأنها تتصل بها لسبب أو لآخر، ربما تهتدي القلوب المعطوبة لبعضها البعض وسط الصخب، حتى لو لم يعرف عن عطبها أحد"

    مشاركة من Marwa Alieldeen
  • كل شيء يُنسى.

    مشاركة من [email protected]
  • وشعرت بأن الموت ليس ثقيلًا لهذا الحد. أدهشني شعوري بالتحرر، تحرر اعتدت عليه بعد ذلك كلما فارقني أحد الأحباء. تخففت من القيود تباعًا، حتى شعرتُ بأن ليس ثمّة شيء يربطني إلى الأرض، أنني خفيفة جدًّا لدرجة الطيران.

    مشاركة من Dea
  • ربما تهتدي القلوب المعطوبة لبعضها البعض وسط الصخب، حتى لو لم يعرف عن عطبها أحد.

    مشاركة من Huda Khalil
  • أحاط بها الصخب طوال الوقت، حُرمت حتى من الدقائق الصامتة.

    مشاركة من Huda Khalil
1 2
المؤلف
كل المؤلفون