لحظات ضعفنا وبكائنا دومًا قليلة ربما لهذا تبقى وحدها أصدق لحظات عمرنا!!
كان
نبذة عن الرواية
كعادتها في الآونة الأخيرة تتمرد نور عبد المجيد على منطقتها الروائية التي تفردت بها واعتلت قمتها لتخرج إلى مناطق أخرى جديدة لم يطأها قلمها من قبل. "كـان" رواية تناقش العنصرية والازدواجية التي تعاني منها البشرية ولا تعترف أبدًا أنها من اخترعها!! هل الحرية والسلام مقتصران على شعوب معينة؟ وهل تُترك الأوطان بحثًا عنهما؟ وماذا لو أنه بعد الجهاد والهجرة وضياع العمر نكتشف أن الأرض بأكملها ليست وطنًا لأي منهما؟! وهل حقًّا جحيم الأوطان جنة الإنسان؟! رواية تطرح الأسئلة وتغوص في أعماق أبطالها بحثًا عن إجابات حتى التاريخ نفسـه لم يستطـع تقديمهـا بشكـل قاطـع.. بين "القاهرة" و"الإسكندرية" و"مرسيليا" قصة بل قصص وانتصارات.. هزائم وخيبات.. لحظات من الحب وأزمان طويلة من الانتظار والندم.. ولكن ما عساها الحياة إن لم تكن كل هذا؟!عن الطبعة
- نشر سنة 2022
- 560 صفحة
- [ردمك 13] 9789777953504
- الدار المصرية اللبنانية
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتاباقتباسات من رواية كان
مشاركة من سمر محمد
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
coffee_with_khokha
رواية خفيفة سلسة مضى معها الوقت سريعاً. تتحدث عن ما يسمى حالياً بالنسوية🙄 تحرر المرأة من قيودها وانطلاقها للخارج هرباً من سلطة الرجل وتحكمه في حياتها فـ تصطدم بالواقع في دول الغرب الذي يناقض كل تقدم وتحضر يدعونه فـ بالرغم من تحررهم وتقدمهم إلا أن نظرتهم لديننا الإسلامي ولرسولنا متخلفة مضطهده تناقض كل ما يدعونه.
لقائي الأول مع نور عبدالمجيد هنا في جديدها "كان"، اهدتني هذه الرواية صديقة القراءة الجديدة التي تتشارك معي بالذوق في قراءاتنا وكذلك رأينا بعد القراءة ونور من كتابها المفضلين فأهدتني هذه الرواية الموقعة بإسمي من الكاتبة 💁🏻♀️ لأتعرف عليها.
لا أعلم ان احببت الكاتبة التي تثير ضجة برواياتها أم لا فهناك من يعشق قلمها وهناك من يراه مجرد حشو أما أنا فأقف بالمنتصف حالياً حائرة🤷🏻♀️ ولكنها لن تكون قراءتي الأخيرة لها بكل تأكيد.
الرواية سطحية بالنسبة لي وتناسب المبتدئين في القراءة وان كنت لا أرى المحتوى مناسب لصغار السن فدعوة التحرر من قيود الوالد والزوج ليست منصفة بالنسبة لي فلا يجب علينا أن نحكم على جميع الرجال بأنهم رجعيون متخلفون في حين أن الرجل الغربي هو مبتغانا وما نتمنى أن يكون عليه رجلنا.
.
.
.
.
.
05-02-2022
-
yomna montasir
رواية للأسف مش بنفس قوة رواياتك اللي فاتت يا نور ولكن هستنى كل رواياتك الجاية بشوق وبقوة قلمك وإحساسك..
-
Amal El-shahat
دائماً يانور روايتك تترك في بصمة ورسائل (كان) كانت تضع بصمة في قلبي استمتعت جدا بها 🌺