اقتباسات من رواية آن من أفونليا : الجزء الثاني

عندما أعتقد أن شيئًا لطيفًا سيحدث، تبدو وكأنني أطير على أجنحة الترقب؛ ثم أول شيء أدركته أنني أنزل إلى الأرض بضربة.

الخيال مجيد طالما استمر. إنه مثل التحليق خلال غروب الشمس. أعتقد أنه يكاد يعوض ثمن الحزن". ‏

نصيحتها تشبه إلى حدٍ كبير الفلفل، على ما أعتقد… أن مذاقه ممتاز بكمياتٍ صغيرة ولكن يصبح لاذعًا في جرعاته الزائدة.

قالت إنه كلما كنت تتطلع إلى أي شيءٍ ممتع فمن المؤكد أنك ستصاب بخيبة أمل أكثر أو أقل… ربما هذا صحيح ولكن هناك جانب جيد له أيضًا الأشياء السيئة لا تأتي دائمًا على مستوى توقعاتك أيضًا… إنهم دائمًا ما يتحولون إلى أفضل بكثير مما تعتقدين

لقد أحبَّت "ديانا" كثيرًا وكانتا دائمًا رفيقتين جيدين. لكنها علمت منذ فترة طويلة أنه عندما تتجول في عالم التخيل عليها أن تذهب بمفردها.

لقد علمتني درسًا ألا أعطي كلمة شرف عن الأبقار. البقرة التي يمكن أن تقفز من فوق سياج حظيرة الحليب لدينا أو تخترقه لا يمكن الوثوق بها في أي مكان

"إذا ذهبتي إلى غرفتك الخاصة في منتصف الليل، وأغلقتِ الباب، وسحبتِ الستارة، وعطستِ، فسوف تسألك السيدة "ليندي" في اليوم التالي كيف كان البرد قارسًا بالأمس!"

❞ تنبت الأزهار لتتفتح‏

‫‏حيث تمشي في طرق الواجب الحذرة،‏

‫‏طُرُق حياتنا القاسية والصلبة تبدو معها‏

‫‏كمنحنيات متدفقة من الجمال.‏

‫‏- "ويتيير"‏ ❝

‏اقرأ الكتاب على @abjjad عبر الرابط:‏****

#أبجد

#آن_من_أفونليا_الجزء_الثاني

أين النوم؟ ينام الناس كل ليلة، وبالطبع أنا أعلم أنه المكان الذي أفعل فيه الأشياء التي أحلم بها، لكني أريد أن أعرف أين هو وكيف أصل إلى هناك وأعود دون معرفة أي شيء عنه. وفي غفواتي أيضًا. أين هو