وإذا لم تتركوا خلفكم أي بذور، فلم بحق الجحيم أغلقتم أبوابكم من الأساس؟
أيام .. شهور .. سنوات
نبذة عن الرواية
"رواية تحمل نكهة رواية ""الأرض"" لعبد الرحمن الشرقاوي، ولكنها ذا طابع يميز الصين. تدور الرواية في أحد مواسم الجفاف الذي حل فرحل الجميع. لكن العجوز وكلبه الأعمى لم يرحلا. قررا البقاء مع نبتتهما الوحيدة ومحاولة النجاة. الشمس حامية والعجوز يتحداها ويتحدى قوتها الحارقة. يقضي أيامه محاولًا إنقاذ نبتته الوحيدة التي تكافح من أجل البقاء؛ فيكافح مع كلبه الجفاف، والشمس الحارقة، والجوع، والعطش، والفئران التي تريد التهام نبتته بأي طريقة، وأخيرًا، الموت الذي فتح فمه على مصراعيه ليأخذ روح العجوز المكافح وكلبه الأعمى. وُلِد ""يان ليان كه"" عام 1958، وهو كاتب صيني يعيش في بكين. تنوعت كتاباته بين الروايات والقصص القصيرة. تتميز أعماله بأنها ساخرة للغاية مما تسبب في منع أكثر أعماله شهرة وجودة من البيع في الصين. بدأ الكتابة عام 1978. ألَّف العديد من الروايات ومجموعات القصص القصيرة؛ مثل، ""في خدمة الشعب""، و""الحلم بقرية دينج""، و""قبلات لينين""، و""الكتب الأربعة""، و""حكايات الانفجار"". كتب كذلك أكثر من عشر مجموعات من القصص القصيرة، ومن ضمنها ""المتعة"" والتي تم الإشادة بها لدرجة عالية بالصين. حصل على جائزة ""عالم هوا دجونج"" الأدبية الصينية، وجائزة ""لاو شي"" الأدبية، وجائزة ""حلم الغرفة الحمراء""، وجائزة ""فرانز كافكا"". رُشِّح كذلك للقوائم القصيرة للعديد من الجوائز الأدبية؛ مثل، جائزة ""البوكر"" العالمية، وجائزة ""إندبندنت للأدب الأجنبي"". فازت روايته ""اليوم الذي ماتت فيه الشمس"" بجائزة ""حلم الغرفة الحمراء"" لأكثر رواية مميزة في العالم كُتبت بالصينية. قالوا عنه: ""أكثر المؤلفين تهكمًا في الصين"". – فايناشيال تايمز ""لا يمكن تجاهل موهبته"" – نيو يورك تايمز ""واحد من أعظم المؤلفين الصينيين وأقواهم في أسلوبه التهكمي"". – الجارديان قالوا عن القصة: ""حكاية غنائية عن قوة الحياة"" – لا موند"التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2020
- 144 صفحة
- [ردمك 13] 978-977-319-549-6
- العربي للنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب
162 مشاركة
اقتباسات من رواية أيام .. شهور .. سنوات
مشاركة من عبدالعزيز العنزي
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
Reem Amgad
أعتقد واحد من الاسباب اللي خلتني اكمل قراءة هذه الرواية هي قرائتي سابقًا لرواية dream of ding village لنفس الكاتب. لأن في واقع الأمر الرواية دي كئيبة وأكاد اصنفها 'رعب'.
مش عارفه اوصفها باللطيفة او الممتعة عشان هي رواية حزينة وبائسة.