نجم المساء
تأليف
إسكندر بالا
(تأليف)
نورهان فتحي أبو شنب
(ترجمة)
"تنتمي الرواية إلى الخيال التاريخي فتدور الأحداث في واحد من أقدم الأماكن في التاريخ، حيث رحلة الإنسان للبحث عن المعنى منذ الإنسان القديم الذي عاش قبل اثني عشر ألف سنة وحتى الإنسان المعاصر، فيستعرض الكاتب في إطار مثير الحياة الإنسانية بكل تعقيداتها، وتناقضاتها، ومعانيها من خير، وشر، وحب، وجهاد. وتساؤلات الإنسان الأبدية عن مجيئه، ومصيره، ومعنى حياته وبحثه عن أصل الوجود، والإيمان، والوصول إلى الخالق.
عن المؤلف:
إسكندر بالا
وُلِدَ عام 1958، أنهى دراسة الأدب عام 1979 في جامعة إسطنبول. وحصل على الدكتوراه في الشعر العثماني عام 1983. كتب العديد من المقالات العلمية والأدبية للعديد من الموسوعات والمجلات. في عام 1982، انضم إلى القوات التركية البحرية برتبة ملازم، حيث قام ببعض التحقيقات التاريخية الخاصة بعلوم الملاحة. قام بتدريس الأدب التركي في المدارس التابعة للقوَّات التركية البحرية وفي جامعة البوسفور. قام عام 1987 بإنشاء متحف الأرشيفات الملاحية التركية، حيث أشرف على ترميم الكثير من الوثائق التاريخية التي تعود إلى أيام الإمبراطورية العثمانية. نُشرت له موسوعة تاريخ الشعر العثماني، وحصل على جائزة اتحاد الكتَّاب الأتراك عام 1989. تم تسريحه عام 1997 من الجيش دون أي تهم بسبب ما يُطلق عليه الآن بـ""انقلاب ما بعد الحداثة"". لاحقًا، قام بنشر كتاب عن حياته في البحرية التركية.
نشرت له العربي للنشر والتوزيع رواية ""الموت في بابل الحب في إسطنبول"" عام 2018، ومن ترجمة ريم داوود."