❞ الحقيقة أنه عندما تكون أرواحنا غير مرتاحة، فإن أجسادنا تتضامن معها، وترسل إلينا برسائل مستمرة، مسجلةً اعتراضها على عدم الراحة، ولكن عقولنا تقهر أرواحنا وأجسادنا، وتُملي عليها إرادتها، وتُجبرها على الاستمرار، وتحثُّها على الاحتمال، وقد تحظى بمساعدة خارجية من الأصدقاء والأقارب، وحينما نكون شبابًا، تحتمل أجسادنا هذا الضغط، ولكن بمرور الوقت، وكبر السن، تضعف أجهزة أجسادنا، وما كانت تحتمله، لا تستطيع أن تستمر في تحمُّله، وتبدأ في الانهيار، ويتجلَّى هذا الانهيار في الأمراض العصبية. ❝
بك
نبذة عن الكتاب
لم يخلقك الله كي تحيا حياة طيبة، وفي أثنائها تعبد الله.. لا يا سيِّدي. خلقك الله لتعبده، وتحيا من أجله، مُحققًا مُراده منك، وفي أثناء ذلك سمح لك بأن تحيا حياة طيبة. الفرق فيما سبق قد يظهر بسيطًا، ولكن الفرق كبير.. كبير جدًّا».التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2022
- 233 صفحة
- [ردمك 13] 978-977-824-148-8
- الرواق للنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب
133 مشاركة