مديحة كامل : سنوات الظهور والاختفاء - محمد سرساوي
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

مديحة كامل : سنوات الظهور والاختفاء

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

" فتاة أحلام كل الشباب فى فترة السبعينيات والثمانينيات، وأطلق عليها معشوقة الكاميرا، وقطة الشاشة، وكأس الشمبانيا الفائر. إنها مديحة كامل، الممثلة الرائعة المتعددة المواهب منذ صغرها، فهى رياضية فازت بالعديد من البطولات، وتكتب الشعر والقصص. حاول المخرجون حصرها فى منطقة محددة، وهى الإغراء، ولكنها رفضت، فكانت أدوارها فى السينما متنوعة: بنت البلد، الأرستقراطية، فتاة مطحونة من الطبقة الوسطى، الشريرة الداهية، البريئة التى تعشق وجهها من أول لحظة. احتار فى أمرها المنتجون والمخرجون، فقد كانت تظهر وتلمع فى سماء السينما ثم تختفى سنوات بسبب قصة حب وزواج، ثم تعود وتبدأ من جديد وتكافح مرة أخرى حتى تعود لمكانتها التى تركتها من قبل ثم تختفى مرة أخرى، وهكذا ثلاث مرات. وكان فيلمها الصعود إلى الهاوية نقطة انطلاق لنجومية وازدهار وبطولات رائعة ثم وهى فى أوج مجدها الفنى وذروة نضجها وجمالها اعتزلت الفن وابتعدت عن الأضواء، ولكن ظل احترامها للفن ولزملائها واعتدادها بالأدوار التى أدتها فى السينما.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.8 21 تقييم
182 مشاركة

اقتباسات من كتاب مديحة كامل : سنوات الظهور والاختفاء

ومديحة مثل المحارة التي تضم اللؤلؤة كثيرون يسعدون برؤيتها من الخارج، وقلة هي التي تقدر قيمتها من الداخل، ومع كل كلمة «مبروك» كانت تقول كأنها تتحدى نفسها: غدًا، وتكمل فتقول لنفسها «سأفاجئهم».

مشاركة من gyhan aziz
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب مديحة كامل : سنوات الظهور والاختفاء

    21

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    طفلة جميلة من أسرة كبيرة عارضة أزياء كانت لاعبة جمباز تسكن في واحدة من أشهر عمارات القاهرة تقابل يوميا منتجين ومخرجين فلابد أن تدخل عالم الفن

    في ثمانية فصول يحكي لنا محمد سرساوي حياة القطة الشقية مديحة كامل التي قدمت أكثر من 140 عمل سينما ومسرح وتليفزيون

    في البداية يحدثنا عن طفولتها ولدت في الاسكندريه وعاشت في فيلا بكامب شيزار كانت تتكلم الانجليزيه والفرنسية تلعب رياضة الجميع كان يعجب بجمالها

    قامت وهي صغيرة بالتمثيل في مسح المدرسة وحصلت علي المركز الأول عن دور رابعة العدوية

    وقامت بالاشتراك في أكثر من عرض أزياء

    بعد قرارا التأميم الذي طال مضارب الارز لأبيها انفصلت أمها  وذهبوا الي  القاهرة ليقيموا في عمارة ال قاسم التي يتواجد بها أكثر من مكتب مخرج ومنتج

    في بداية مشوارها كانت أدوارها منحصرة في أدوار  الفتاة الشقية و أدوار الاغراء نظرا لجمالها ولكنها رفضت ان تكمل في تلك الادوار

    بعد أن عرفها الجمهور باكثر من فيلم تزوجت وانجبت ابنتها الوحيدة وغابت فترة وحين أرادت العودة كانت توجد أكثر من نجمة ميرفت امين نجلاء فتحي شمس البارودي

    قامت بالعمل في أكثر من فيلم الي أن قامت بدورها في فيلم الصعود إلى الهاوية

    الدور الذي خافت منه سعاد حسني لانه دور جاسوسة وخافت علي شعبيتها وكذلك نجلاء فتحي  وميرفت امين وكان ذلك الدور  سبب في شهرتها

    عملت مع أكثر من مخرج مشهور محمد خان ورافت الميهي كمال الشيخ

    حصلت علي العديد من الجوائز جائزة الدولة التشجيعية وجائزة المركز الكاثوليكي

    تأثرت حالتها النفسية بعد وفاة أخيها في سن صغير

    علاقتها بابنتها الوحيدة كانت علاقة صداقة وكانوا قريبين جدا من بعض

    جاء اعلان الاعتزال وهي تقوم بتصوير فيلم بوابة ابليس

    يقال إن قرار الاعتزال جاء نتيجة روية في المنام ولكنها كانت رغبة في داخلها من فترة وبعد أن تحدثت مع الشيخ الشعراوي

    وعن سوالها بعد الاعتزال هل الفن حرام قالت

    لايوجد فنان يملك أن يحرم الفن فالفن ليس وصمة عار

    عن المكتبة الموجودة في منزلها بها كتب كثيرة منها روايات اجاثا كريستي ولجبران خليل جبران وانيس منصور  وقامت بقرأه روايات نجيب محفوظ ويوسف ادريس

    كانت علاقتها طيبة مع الجميع مخرجين وممثلين لم توجد مشاكل بينها وبين شخص في الوسط الفني

    في الفصل الأخير يتحدث عن يوم رحيلها في أول يوم رمضان توجهت لسريرها واستمعت لسورة البقرة ثم نامت

    الكتاب ممتمع وجميل جدا

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كتاب رائق كالماء الصافي، لم يترك كبيرة أو صغيرة بحياة النجمة المميزة إلا وذكرها عارضًا كل الأحداث والمواقف بحياتها بحيادية تامة ومتعة تصويرية فريدة وكأنك تعود للماضي فتسكن في غرفة بعمارة الايموبيليا مثلا لتراقب مديحة كامل وفترات ظهورها والصعوبات التي واجهتها في الوصول للدور المناسب على الشاشة الفضية ثم مراحل اختفائها واهتمامها بأسرتها وحياتها الزوجية وعودتها مرة أخرى للتمثيل فتكتشف جوانب خفية في حياة الفنانة كقدرتها على النقد وتحليل عمق الشخصيات التي تمثلها وفهمها العميق لعلم النفس والذي ساعدها في تقديم كل هذا الكم الهائل من الوجوه المختلفة على الشاشة لتمثل فتاة مصرية قوية متمردة تقرأ وتفكر وتحاول التملص من فخ الجمال والاغراء لتصل لقمة نجاحها والتي تجسدت في أفلام كالصعود إلى الهاوية ثم تقدير العالم لها عن طريق الجوائز والمزيد من الأدوار المختلفة، استطاع محمد سرساوي تصوير حياتها وكأنها فيلمها الأخير الشامل ليقدم نموذج حماسي رائع لقصة نجاح وألم كقصة سيزيف ثم تطرق لحياتها الشخصية بلطف واحترام للانسانة والفنانة التي لم تهاجم الفن رغم اعتزالها واقترابها من العبادات وعزلتها كما يعرض الكاتب جميع أفلام الفنانة من وجهة نظر النقاد والجمهور وهي فرصة لطيفة لمشاهدة أفلام مختلفة لمديحة كامل مثل ملف في الآداب مثلاً أو لا تدمرني معك لنجد أدوار هامة ومركبة، وصولا لفيلمها الأخير بوابة ابليس، الكتاب رائع ودقيق وحيادي ومكتوب بلغة راقية ورصينة وبسيطة في الوقت ذاته وبعيدة عن المدح أو الذم ولكن كما ذكرت يمكن اعتباره فيلم تسجيلي مصور بقلم للكاتب لحياة فنانة وانسانة عرفنها وأحببناها واقتربنا منها كانسانة كذلك.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    أن تحب شخصية عامة ثم تقرأ عنها، هذا هو العشق الأكبر في حد ذاته.

    لا أذيع سرًا إذا قلت بأنني من عشاق الجميلة دوحة، مديحة كامل، بكل ما فيها، بالجزء الخفي قبل الظاهري، قلبها قبل ملامحها، روحها قبل أنوثتها، ذاتها قبل أدائها.

    الكتاب أبهرني منذ الصفحة الأولى، جذبني بقوة لدرجة أنني لم أتوقع أنني سأنهيه في غضون سويعات قليلة، لا تتخطى 3 ساعات.

    انسجمت مع كل ما قيل بداخل الصفحات، التي كشفت لي حياة مديحة كامل، وصعودها وتراجعها ثم عودتها وأخيرًا انعزالها قبل موتها.

    ربما لأكون صريحة في تقييمي للكتاب، فعلي الاعتراف بأن الأسلوب جاء جافًا بعض الشئ، وكأنها مادة تقريرية أشبه بالأبحاث، ولكن هذا لا يقلل من إعجابي بالمادة نفسها وجهد الكاتب في لم عناصر المادة الدسمة ومزجها سويًا.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق