الرواية تتحدث عن شخص ترك حياته الفارهة باحثُا عن أحلام تحقق له السعادة،
بدأ العمل كباريستا في مقهى، وهناك تبدأ الأحداث بالظهور تباعًا، يتقابل مع شخص مخمور
ثم تحدث جريمة قتل، ويتقرب أكثر من فتاة كانت يراها كثيرا في مقهاه، ويكتشف علاقتها بالضحية،
ثم تتوالى الجرائم، ويظهر في الساحة قناص بغداد، ويرتبط البطل بضحية بريئة تموت بسبب شكوكه.
لم تعجبني شخصية حمدة، ولا التجاوزات في القصة، ولا البطل لم يعجبني، وما الغريب أن يعمل ابن البلد باريستا في مقهى؟!
هناك بعض العامية أو ربما الكثير من العامية التي لم أفهم معناها، ويا حبذا لو كتبت معاني لها.
ولم أجد ترابطا قويا لجرائم القتل، سوى ندم البطل على إتهام شخص بريء بجريمة لم يرتكبها!