اقتباسات من رواية غريب في المدينة

❞ في زمن التطور التكنولوجي، والثورة المعلوماتية، والحصار الأمريكي للعراق! ❝

❞ السلاح إلى تشتريه دول عربية نفطية مكدس في المخازن، والمستودعات.. إلى حين تحتاجه القوات الأمريكية التي تحتل بلدان الخليج، وتهيمن على كثير من الأقطار العربية سياسيا وعسكريا، واقتصاديا. ❝

❞ فلسطين ليست موضوعا واحدا مغلقا، يستدر الشفقة، أو يفجر الغضب، فلسطين حرب، ومنافى، وخوف، وسجون، واستشهاد، وحب- ألا يحب الفلسطيني، حتى وهو في الخيام، أو السدن، أو تحت الاحتلال؟- وبطولة، ❝

❞ توقفت عند "تشخوف"، و"O,henney"و"همنغواى"، و"موبسا"، وهم ينتمون لثقافات، وأمم ولغات مختلفة. ❝

❞ لأن فلسطين ملأت أفكارنا، ووجداننا، وقادتنا لليقين بأنه لا أمل بتحريرها إلا بالوحدة العربية، وبنهوض الأمة، ويقظتها. ❝

❞ كنا نجمع من بعضنا ما تيسر من "فرنكات" – وحدات العملة السورية آنذاك- لشراء ديوان شعر، أو رواية مترجمة، أو عمل أدبي لمبدع عربي. ❝

❞ ساد الصمت، وظلت السماء رمادية فارغة موحشة. ❝

❞ أنا ولد صغير، فلماذا يقتلونني، عدت لأنقذ طيوري.. ❝

❞ ساد الصت، رأى عمر الوحشة والموت، اختنق صدره بالرائح الثقيلة، أطلق ❝

❞ يقولون: صاحب الحاجة أعمى. ❝

❞ بخار ساخن يتصاعد من الأرض الرملية، ويتلاشى في الفضاء السديمي ❝

❞ إن فمي جاف وأنت الندي الطاه الذي يبل شفاهي ويرطب جفاف قلبي. لقد باعوني علانية ياحبيبتى، إنهم يخونون كل شيء وهم يبررون خيانتهم. ❝

❞ ملاحقة جلال الدين شاه

⁠‫ظل رجال الحكم، الذين كانوا أيام جلال الدين شاه، في مناصبهم، وأخذ المغول يبحثون عن رجل يضعونه في منصب الأمير وكان شرطهم الوحيد: تأييد الاحتلال المغولى. ❝

❞ إنهم المغول، جاءوا واكتسحوا بلاد خوارزم، تدفقوا في المدن والقرى، أكلت خيولهم الزرع، وسيوفهم بترت، وذبحت، وحزنت الأوردة، وأطارت الأعناق، خوارزم الآن تحاول أن تلتف على نفسها، أن تلعق جراحها، تبذل جهودا هائلة كي تتماسك ❝

❞ أنا ليس لي أحد في هذه القرية، نحن فقراء وضعفاء.. وهو قوي، ظالم، يستطيع أن يفعل ما يشاء، عساكر الإنجليز دايما في بيته ❝

❞ قول أنغامك أيها الأرغول العتيق الحزن والتعب، سوف يطيب الموت، وأنت يا أيام الهوان روحي إلى غير رجعة ❝

❞ نار الزيتون مباركة لها رائحة تقول طالعة من الجنة. أخذ نفسا عميقا كأنه يريد التهام عبق نار الزيتون. ❝

❞ آه يا أيها الجيش الهائل، من الفقراء الذي يضرب في تيه الهوان والمنافى.. ❝

❞ عام 1939 وجه الملوك والزعماء العرب بيانهم الشهير إلى عرب فلسطين، ودعوهم فيه إلى التوقف عن القتال، والثقة بالحليفة بريطانيا، ذلك أن بريطانيا.. "لا شك أن القراء يعرفون بقية البيان لذلك لن تثبت نصه الحرفي".. المهم مات الفقراء والقيادات ظلت ❝

❞ ربطوا طوابير الشهداء.. وفي منتصف سوق العبيد بروما بدأ المزاد.. ❝