اسمي نور - إلسا أوسوريو, خالد رجب, هدى فضل, ريم داوود
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

اسمي نور

تأليف (تأليف) (مراجعة) (تحرير) (ترجمة)

نبذة عن الرواية

أرادت "لوث" - على الأغلب - إقناعهما أو إقناع نفسها بأنهم لم يأتوا لإسبانيا إلا للسياحة والتنزُّه، وليس لدعمها في البحث عن الأمر الذي يشغل بالها منذ ولادة طفلها. بين إرضاعها للصغير، وتغيير حفاضاته، والغناء له بصوتٍ هامس إلى أن يخلد للنوم، ظلت الفكرة تلاحقها وتلحّ على خاطرها، ما دفعها للبحث وإطلاق الأسئلة، والسير في طريقٍ أوصلها في نهاية الأمر إلى هنا.. إلى مدريد.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.3 7 تقييم
62 مشاركة

اقتباسات من رواية اسمي نور

"لوث". إنه اسمي، وأنا أحبُّه. عليّ أن أصارحك بأن حياتي لم تكن سيئة. كان بها أشياء حلوة.. اسمي مثلًا.. إنه يعني "نور"

مشاركة من عبدالسميع شاهين
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية اسمي نور

    7

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    اسمي نور

    ل إلسا أوسوريو

    ترجمة ريم داوود

    في أعلى الغلاف كتب:

    "هذا بلد يعاني فقدان الذاكرة"

    والحديث هو عن الأرجنتين، وما أكثر البلاد فاقدة الذاكرة ..

    من الأرجنتين وإلى مدريد. ذهبت لوث وزوجها راميرو وابنهما خوان عام ١٩٩٨.. كانت الرحلة كما كانت تقنعهما وتقنع نفسها للسياحة، إلا أن هناك أمرٍ آخر من أجله أتت..

    بعد وصولهم للفندق ونوم زوجها وابنها استعلمت لوث عن رقم كارلوس سكويرو، فمن هو هذا الرجل الذي تحمل له لوث رسالة شفهية من ليليانا؟! فمن هي ليليانا ومن هي مريام أيضًا؟!

    تتواصل لوث مع كارلوس فيتفقا على المقابلة في مقهى ليفهم منها ما تريده..

    ومن المقهى تبدأ حكايتنا حيث سردت لوث حكايتها وسألها كارلوس إن كانت مريام ستوافق على الحضور إلى مدريد للإدلاء بشهادتها؟!

    تعود بنا لوث إلى عام ١٩٧٦، إلى آنيمال وميريام، حيث الحركات الشيوعية وقمع الدولة للشباب للحفاظ على كيان البلاد، ومن ضمن من قمع وسجن فتيات حوامل انتزع منهن اولادهن بعد الولادة، فهذه وضعت في بيت ابنة ضابط كبير فقدت جنينها أثنلء الولادة، وتلك قتلت ولم يعرف أهلها شيئًا عن من كان ببطنها..

    شخصيات أخرى تتداخل معنا في الرواية لنجد ماريانا ووالديها وأدواردو زوجها، ليليانا الفتاة الثرية المسجونة الحامل بطفل أو طفلة رفيقها كارلوس المسجون أو المقتول.. كما نجد تيريزا السجينة البريئة، دولوريس وشقيقها بابلو وزوجته الحامل التي قبض عليها ولم يعلم أحد مصير طفلها الوليد..

    وسط الحكايات القديمة يتداخل صوت لوث مع كارلوس بالتعقيب تارة، وبالشرح تارة أخرى..

    حبكة هائلة وصعبة، تتسائل فيها أم -بورجوازية تغض الطرق عن حال بلادها الاقتصادي والسياسي-عن ابنها المتورط سياسيًا الذي يصر على عدم الهروب وترك البلاد والعمال :

    ❞ما الخطأ الذي ارتكبناه في تربية ابننا ليصبح أنانيًّا بهذه الطريقة؟‏❝

    هذه الأم التي ستتحول فيما بعد بحثًا عن حفيدها أو حفيدتها إلى:

    ❞إحدى الجدات الناشطات في البحث عن أطفال الحرب القذرة❝

    وأخيرًا وفي جلسة واحدة بمقهى تبدأ وتنتهي الرواية، ومع دموعي اطمئن على ليلى / لوث والتي تعني نور بالأرجنتينية، رواية رائعة تفضح الكثير من عقود ظلم مرت بها الأرجنتين، رواية أرشحها لكم بجدارة..

    #نو_ها

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق