جريمة في البوسفور
نبذة عن الرواية
"كاتي هيرشيل"، ألمانية في أواخر الثلاثينيات، وصاحبة المكتبة الوحيدة في إسطنبول التي تبيع روايات جريمة. "سافرتُ إلى هناك لمدة أسبوعٍ لزيارة صديق، فبقيت ثلاثة عشر عامًا". في أحد الأيام يفاجئها اتصالٌ من زميلتها - التي لم ترها لما يزيد عن العشرة أعوام - "بيترا"، وهي ممثلة ألمانية شهيرة جاءت إلى إسطنبول لتقوم ببطولة فيلم تدور أحداثه في إسطنبول، لكن عندما يتم العثور على مخرج الفيلم مقتولًا، تستيقظ داخل "كاتي" حاسة محققي الجرائم، فأخيرًا حانت اللحظة التي ستتمكن فيها من ممارسة شغفها الحقيقي وتطبيق كل ما قرأته في روايات الجريمة المفضلة لديها ولكن .. بطريقتها الخاصةالتصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2018
- 264 صفحة
- [ردمك 13] 9789773193553
- العربي للنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتابمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
coffee_with_khokha
تتحدث الرواية عن جريمة قتل وقعت لمخرج ألماني مغمور في تركيا، تحوم الشبهات حول الممثلة بيترا -بطلة الفيلم- صديقة كاتي الألمانية صاحبة المكتبة المتخصصة بروايات الجريمة الوحيدة في تركيا، تسعى كاتي للبحث عن القاتل لتبرأ ساحة صديقتها ولإشباع فضولها كـ بائعة كتب جرائم وكـ مدمنة قراءة، تقابلها الكثير من المصادفات والمفاجآت لتجد القاتل بالنهاية وتتستر عليه🤷🏻♀️.
رواية خفيفة وظريفة تدور أحداثها بين تركيا وألمانيا لتبين لنا طبيعة العلاقة بين البلدين وعمقها فالجريمة ليست هي المحور الأساسي للرواية بل هي أقرب للرواية الإجتماعية بإعتقادي وإن كان الاسم والغلاف يوحي لنا أنها رواية بوليسية بحته😌.
ترجمة سلسلة للـ العربي للنشر والتوزيع عابها بعض المحاذير التي ذكرت بالرواية وليس لها داعي فليس كل ما يكتب بالأجنبي يستحق أن يترجم لنا بالعربي💁🏻♀️.
لست من عشاق الأدب التركي بتاتاً ولكن هذه الرواية راقت لي كثيراً، بسيطة بمحتواها بالرغم من تعدد الشخوص والصدف إلا أن الترابط بينهم جميل.
مناسبة جداً للمبتدئين بالقراءة وللإستراحة بين القراءات الدسمة الثقيلة.
.
.
.
.
.
.
27-07-2021
-
Ahmed Halawa
رواية جريمة أم تشريح المجتمع التركي
المسمي أنها رواية جريمة لكن وصف الاماكن و الطرق و مشاكل المرور في مدينة إسطنبول كان النجم في الرواية مع انتقاد بعض سلبيات المجتمع التركي و نظرة الأجانب للأتراك و نظرة الاتراك للأجانب مع إقحام المثلية الجنسية بدون اي داعي أو سبب من الكاتبة رغم قلته إلا أنه اعتقد كان لحشو الرواية .
أسلوب السرد كان حلو و يحتوي علي حس ساخر في أوقات كتير في الرواية و أن كان شعرت في بعض الأحيان بالملل منه .
الحبكة بالنسبة لرواية جريمة كانت ضعيفة و النهاية كانت معتمدة علي صدفة غريبة .