الرواية تحكي عن قرية تدعى شعثة. يعيش سكانها البسطاء تحت قياده حكيمهم ابو البراء الذي لا ينفك عن ربط الأحداث بالجن والعفاريت.
أخذتني الرواية الى اجواء قروية بدوية مستمتعاً بحس الكاتب الفكاهي ومع ذلك أرى ان الرواية مقتضبة وتمنيت لو كان هناك شد وجذب اكثر بين ظهور الجيل الجديد وتصادمه مع الجيل القديم.
2 من 5 هو تقييمي.
نعم استمتعت لكنها سهلت النسيان