اقتباسات من كتاب صباح استثنائي كل يوم

الطريقة الأكثر فاعلية لتبني أي عادة أو روتين جديد هي أن تقوم بذلك تدريجيًّا، فاتّخاذ خطواتٍ صغيرة هو مفتاح تطوير العادة وترسيخها. كما كتبَ «وليم شكسبير» في مسرحية روميو وجولييت، «بحكمة وببطءٍ، إنّهم يتعثَّرون من الرّكض بسرعة».

قال الفيلسوف والكاتب الروماني سينيكا: «عندما نعلّم نتعلّم».

الاستيقاظ مبكرًا ليس له قيمة كبيرة في حد ذاته. إذا قررت أن تكون ممن يستيقظون مبكرين، فيجب أن ينبع ذلك من رغبتك في تحقيق أهداف محددة

أنت قبطان سفينتك. أنت تحدِّد وجهتك وتختار المسار للوصول إليها.

كلما زاد عدد القرارات التي تتخذها، تدهورت جودة تلك القرارات.

«عندما تستيقظ صباحًا، فكِّر في كم هي ميزة ثمينة أن تكون على قيد الحياة؛ أن تتنفس، تفكِّر، تستمتع وتحب».

‫ ماركوس أوريليوس

قوة الإرادة مثل خزان الغاز. حينما تستخدم القليل من الغاز في كل مرة تتخذ فيها قرارًا بالتخلي عن خيار من أجل خيار آخر يستمر هذا النضوب طوال اليوم حتى يفرغ الخزان.

تذكَّر أنك مُخرِج قصة حياتك. يمكنك إعادة كتابة السيناريو بأية طريقة تختارها

جميل.ومفيد

كلما زاد عدد القرارات التي تتخذها، تدهورت جودة تلك القرارات.

«إذا فزت بالصباح فزت باليوم

الكتاب حلو بس بشتي اشتراك عشان اكمل قرايته قهر 🥲 شكلي بحذف التطبيق

«عندما تستيقظ صباحًا، فكِّر في كم هي ميزة ثمينة أن تكون على قيد الحياة؛ أن تتنفس، تفكِّر، تستمتع وتحب».

‫ ماركوس أوريليوس .

النوم الهادئ عادة مهمة جدًّا إذا كنت ترغب في اكتساب عادة جديدة، مثل روتين الصباح الهادف. كما ذكرت، إذا فشلت في الحصول على قسط كافٍ من الراحة في الليل، لن تكون لديك الرغبة في ممارسة روتينك

قبطان سفينتك. أنت تحدِّد وجهتك وتختار المسار للوصول إليها.

حِكَم على مَر العصور

⁠‫«عندما تستيقظ صباحًا، فكِّر في كم هي ميزة ثمينة أن تكون على قيد الحياة؛ أن تتنفس، تفكِّر، تستمتع وتحب».

⁠‫ماركوس أوريليوس

⁠‫«قد تقاعدت، ولكن إذا كان هناك أيّ شيءٍ من شأنه أن يقتلني فهو أن أستيقظ في

حِكَم على مَر العصور

⁠‫«عندما تستيقظ صباحًا، فكِّر في كم هي ميزة ثمينة أن تكون على قيد الحياة؛ أن تتنفس، تفكِّر، تستمتع وتحب».

⁠‫ماركوس أوريليوس

⁠‫«قد تقاعدت، ولكن إذا كان هناك أيّ شيءٍ من شأنه أن يقتلني فهو أن أستيقظ في

لو لم يكن لديك عشر دقائق لنفسك، فاعلم أنه ليس لديك حياة».

يفضِّل روبنز ما يُسمى العلاج بالتبريد(36)، وهو إجراء يعمل على خفض حرارة الجسم عن طريق التعرض للنيتروجين السائل. وتشير الأبحاث إلى أن ذلك يُمكن أن يُقلل الالتهاب والألم، ويُحسِّن الأداء البدني في الوقت نفسه

لست بحاجة إلى قوة الإرادة للحفاظ على روتينك الصباحي. ما عليك سوى جعل روتينك عادة.