توقف عن إرضاء الآخرين > اقتباسات من كتاب توقف عن إرضاء الآخرين

اقتباسات من كتاب توقف عن إرضاء الآخرين

اقتباسات ومقتطفات من كتاب توقف عن إرضاء الآخرين أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

توقف عن إرضاء الآخرين - باتريك كينغ, أسماء عرفة
تحميل الكتاب

توقف عن إرضاء الآخرين

تأليف (تأليف) (ترجمة) 4.4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • إنك لا تستطيع أن تفعل كل شيء لنفسك فكيف تتوقع أن تفعل كل شيء للآخرين أيضًا؟

    مشاركة من Mohamed Marzouk
  • ❞ للخروج من دائرة الرغبة في إرضاء الآخرين يحتاج المرء إلى فَهم أهمية وضع الحدود، وتوضيح ماهية تلك الحدود الشخصية والحفاظ عليها والدفاع عنها بقوة عندما يتم التعدي عليها، وسيذكرك هذا بقيمتك ومعتقداتك وسيخرجك من وضع التبعية لمحاولة إرضاء الجميع. ❝

    مشاركة من Tarek Kewan
  • إنك لست بحاجة إلى موافقة شخصٍ آخر للقيام بما تريد القيام به وطالما أنك لا تخطِّط لارتكاب جريمة أو إيذاء شخص آخر أو القيام بشيءٍ سَلبيٍّ، فلديك الحق في فعل ما تريد.

    مشاركة من Mohamed Marzouk
  • وعندما تتصالح مع هذا الماضي الدنيء وتكتسب عادة التخلي عنه فإنك ستجد نفسك أكثر ثقة وحرية في أن تكون على طبيعتك وستترجل من قطار إرضاء الآخرين.

    مشاركة من Mohamed Marzouk
  • لا يمكنك احترام أو حب أي شخص آخر إذا كنت لا تحترم نفسك أو تحبها»

    مشاركة من Mohamed Marzouk
  • ❞ بمجرد أن تقرِّر أن تكون أكثر حزمًا ستواجه شعورَ الرفض والذي يشكل العدو اللدود لكل شخص يرضي الآخرين على الإطلاق. حيث قد يتضمن هذا بعضَ النقد اللفظي أو الخلافات. وقد يؤلمك بعضهم بلا شك لكنهم لن يتسببوا في موتك. ❝

    مشاركة من mai
  • ❞ ولم ترَ رأيك الخاص أدنى من آراء الآخرين كالعادة. وهذه هي الخطوة الأولى للبدء في تطوير عادة الاستقلالية. ❝

    مشاركة من mai
  • ❞ وبعبارة أخرى فإن إرضاء الآخرين هو أحد أعراض مشكلتك وليس السبب الرئيسي. ❝

    مشاركة من mai
  • ❞ وعندما يستنزف روحه في جعل الآخرين يعيشون حياة أفضل دون أن يلتفت لحياته الخاصة فيمكن أن يتسبَّب ذلك في اكتئاب عميق لا يتوقف إلا عند بدء جولة جديدة من إرضاء الآخرين. وكأن هذه هي الطريقة التي تسير بها الأمور ❝

    مشاركة من mai
  • ❞ إذ لا يدرك الأشخاص الذين يسعدون الآخرين ما الذي يجبرهم على فعل الإرضاء، ويصيبهم الارتباك والحيرة للغاية من شعورهم بالمرارة أو الانزعاج أو الحزن بعد كل جهودهم. ❝

    مشاركة من mai
  • ❞ إذا سمحت لشخصٍ غاضبٍ أن يُضعِف عزيمتك لأنك تشعر بالخوف منه فلن يتحسن وضعك. عليك أن تدرك هذا بأسرع ما يمكن، وأن تدرك أيضًا أنك إن تراجعت عن طلبك باحترام حدودك لسوف تصبح شخصًا أكثر شعورًا بالكآبة والاستياء ❝

    مشاركة من Tarek Kewan
  • ❞ ضَعْ في اعتبارك أيضًا أن اختلاف الثقافات والتي تختلف في المعايير الخاصة بالسلوك العاطفي؛ فبعض الثقافات منفتحة جدًّا والبعض الآخر أكثر تحفظًا. ❝

    مشاركة من Tarek Kewan
  • ❞ لأن الحياة في الأساس ليست سوى سلسلةٍ من المتغيرات، التي لا نتحكم في كثيرٍ منها، ❝

    مشاركة من Tarek Kewan
  • ❞ كأنك تريد بشكل غريزي أن تكون وصيًّا عاطفيًّا بالنسبة لشخص ما، وهذه الرغبة في تجنب خلق التعاسة لدى الآخرين تخلق التعاسة ذاتها فيك. ❝

    مشاركة من Tarek Kewan
  • ❞ «هل سيفعل هذا الشخص لي ما فعلته من أجله؟» ❝

    مشاركة من Tarek Kewan
  • ❞ فالعبارة الشائعة التي تقول أنه: لا يمكنك احترام أو حب أي شخص آخر إذا كنت لا تحترم نفسك أو تحبها» هي عبارة صحيحة ❝

    مشاركة من Tarek Kewan
  • «المشاعر التي يتم اختبارها في اللا وعي في أي وقت من حياة الشخص بما في ذلك فترة الطفولة تصبح دائمة. فالغضب والأذى والألم العاطفي والحزن الذي تولَّد في مرحلة الطفولة سيبقى معك طوال حياتك».

    مشاركة من Mohamed Marzouk
  • ارضاء الآخرين ينبع من فكرة انعدام الأمن والخوف والشعور بالخزي.

    مشاركة من Mohamed Marzouk
  • فكيف يُمكنك التركيز على سعادتك وأنتَ قَلِقٌ جدًّا بشأن كونك مسؤولاً عن سعادة الآخرين أيضًا!

    مشاركة من Esraa
  • فما لم تكن شخصية عامة أو نجمًا موسيقيًّا، أو شخصًا معروفًا في وسائل التواصل الاجتماعي أو أي شخص آخر يتمتع بدرجة عالية من الشهرة، فمن المرجح أن العالم لا يصب جم تركيزه على أفعالك وأقوالك

    مشاركة من Esraa
1 2