لطالما عشنا في حصن > مراجعات رواية لطالما عشنا في حصن

مراجعات رواية لطالما عشنا في حصن

ماذا كان رأي القرّاء برواية لطالما عشنا في حصن؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

لطالما عشنا في حصن - شيرلي جاكسون, شيرين هنائي
تحميل الكتاب

لطالما عشنا في حصن

تأليف (تأليف) (ترجمة) 3.8
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    2

    "الجحيم هو الآخرون."

    - سارتر

    التجربة الأولى لي مع كاتبة الرُعب"شيرلي جاكسون" ورواية "لطالما عشنا في حصن" بترجمة كاتبة مُتخصصة أيضاً في أدب الرُعب والماورائيات "شيرين هنائي". فبعد كُل ذلك الاهتمام كانت الرواية على المستوى؟

    بكل تأكيد لا..

    الرواية وأن احتوت على فكرة ورمزية ما واضحة أو مُستترة بخجل.. وستجد شرحاً بسيطاً لها بالأسفل.. ولكن المعالجة كانت سيئة للغاية.. لا أنكر أني تعاطفت مع الشخصيات بشكلاً ما.. ورُبما أكثر شخصية نالت تعاطفي هي: "كونستانس".. أما "ميري كاثرين" فلا أعلم لماذا سأتعاطف معها وخصوصاً بعد أحد الاكتشافات قُرب النهاية. ورُبما أكون قد فوت الرمزية الخاصة بها أو لا يوجد أية رمزيات من الأساس!

    هذه رواية عن الخوف من الآخرين.. البشر هم أكثر الكائنات توحشاً وتجسد ذلك في أفضل مشاهد الرواية أو رُبما المشهد الوحيد الذي جعلني مشدوهاً بتفاصيل بناءه والأحداث التي تجري فيه.. هو ذلك المشهد الذي أثبتت فيه البشرية أنه أخطر عدو لنفسها.. كُل ذلك الجشع والحقد والسواد التي تملأ نفوسنا.. ومن أجل ماذا؟

    عدم تقبل الآخر.. وإن أظهر أي اختلاف سنصر على هدمه والتحقير منه والسخرية.. لمُجرد أنه مُختلف.. الحقد النابع من حُبنا الجشع للأموال.. والحقد على الأغنياء لأنه أغنياء فقط!

    رُبما هناك رمزية ما مُتعلقة بأن نعيش في حصون.. نُغلق على أنفسنا ولا نسمح لاقتراب أي بشري إلا من نُحبه فقط وحتى في تلك النقطة اختارت الكاتبة القرب بالدم فقط.. القرابة والأخوة.. وحيوان أليف يؤنس وحدتهم الموحشة.. ولكنها آمنة.

    هذه بكل تأكيد ليست رواية رُعب، ولا حتى رُعب نفسي.. هي رواية اجتماعية رُبما.. تُريد أن ترسل رسالة عن شيئاً ما ولكنك حتى بعدما تنتهي الرواية.. لن تتمكن من وضع يدك عليه تماماً!

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    اقري من تفرغين .

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

     إنها حقا عائلة مختلة ومريضة عقليا ونفسيا الى أقصى حد. هذا ما يمكن أن نصف به هذه الرواية الرائعة التى جعلتنا نرى إلى أى حد يمكن ان يصل المرض النفسى بصاحبه.

    رواية نفسية جدا وممتعة جدا ونهايتها مناسبة جدا للاختين بطلتى الرواية وأى نهاية أخرى كانت ستدمر الرواية تماما.

    الترجمة أكثر من رائعة كعادة أستاذة شيرين هنائى ولا غبار عليها.

    هذه ثانى رواية أقرأها للكاتبة شيرلى جاكسون بعد رواية أشباح هيل هاوس وفى رأيي الشخصى هذه الرواية أعمق وأقوى وغاصت بنا الكاتبة فى اعماق المرض النفسى بدون اى تعقيدات وبسلاسة شديدة.

    أنصح بها بكل تأكيد لمحبى الروايات النفسية.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    لا أعرف ما هو المغزى من الرواية ولا الفكرة التي يتم عرضها!

    بل كيف تحصل علي جائزة اصلا؟

    حتى اننا لم نعرف لماذا قتلت الفتاة عائلتها و كيف لم تخف أختها منها او تحاول معالجتها؟

    يمكنك بالطبع ان تقرأ الكتاب إذا أردت أن تضيع وقتا بلا اي هدف سوي الاكتئاب من التفاصيل السوداوية التي يغص بها.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    لماذا سمم أصحاب البيت؟! ما هو السبب؟

    الرواية حلوة لكن ينقصها شيء ما. والنهاية غريبة!!

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1 2