أحببت الكتاب..أحببت غلافه المعبر بشدة عنه
أحببت سارة ورانيا وصلاح
رثيت لحال أكرم ووالدة سارة
عشتها بمشاعري كلمة وراء كلمة
الكثير من العبارات كانت حزينة بشكل لا يوصف، لكنك تتداركي الأمر كل مرة وتبثى الأمل.
الإهداء كذلك معبر إلى أقصى درجة
النهاية كانت واقعية تقع ما بين مثالية النهايات العادلة وبين ااديستوبيا التي تصيبني بحالة من الكأبة
شكرا على الوقت الجميل الذي قضيته وأنا أقرأ الرواية، وعلى ذلك الأثر اللطيف التي تركته فيي بعدما أنهيتها في يوم واحد لشدة حماستي
سأنتظر أي عمل لكِ بشغف