مساء الفراشة - بختيار علي, فدوى درويش
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

مساء الفراشة

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الرواية

في ثمانينيات القرن المنصرم، وتحديدًا في كردستان العراق: شقيقتان مليئتان بالحياة والرغبة في الحرية، تواجهان مصيرين مختلفين في مدينة معزولة بسبب الحرب. في مزيج باهر من الخيال والواقع، يصور المؤلف ببراعة كل من عالم بروانة المتمرد والثائر، وعالم ضحية هذا التمرد أختها خندان. الرواية عبارة عن رحلة ثاقبة من خلال روح المجتمع الشرق أوسطي بانقساماته وسقوطه، وأيضا تفسير للجانب المجتمعي المتعصب المطلق ضد الرغبة في العيش بحرية ودون قيود. (الناشر) – ينتمي بختيار علي إلى صفوة عظماء الأدب العالمي. (علي أشرف درويشيان، رئيس رابطة الكتاب الإيرانيين). – بختيار علي هو واحد من أعظم كتاب الأدب الشرقي. (فاضل ثامر، رئيس اتحاد الكتاب العراقيين).
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.3 6 تقييم
104 مشاركة

اقتباسات من رواية مساء الفراشة

لكنّني أدركت، متأخّرة، إلى أيّ حدّ يمكن لهذه الابتسامة الصغيرة الخجولة والتي تحمل معانيَ كبيرة، أن تهزم الرجال والقوانين والعالم، أو أن تخدش أنظمة الحياة وقيودها.

مشاركة من Khaled Zaki
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية مساء الفراشة

    6

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    حكاية حب في زمن تم تحريم الحب فيه .

    في إطار من الواقعية السحرية نتعرف على قصة شقيقتين فرقتهما ظروف الحياة القاسية من خلال ما كتبته الشقيقة الصغرى خندان من ذكريات عن الكراهية و العنف و التعصب الذي أغرق بلدتهم و جعل من ساكنتها حماة للعفة و التوبة يقتلون العشاق و منهم شقيقتها بروانة (الفراشة باللهجة السورانية الكردية) و ميديا الباحثة عن القمر و ذلك من قبل أقربائهما .

    أصبحت محرقة الفراشة أو ليلة قتل بروانة رمزا للظلم و الموت و السقوط .

    العمل مميز بروحه الشفافة رغم الألم الطافح منه .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    ليست روايه وانا لم اري فيها شيئ يشبه الروايه هي تنديد ببعض القيم المتشدده لاستبدالها بأخري اكثر تطرفآ

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق