باب الزوار > اقتباسات من رواية باب الزوار

اقتباسات من رواية باب الزوار

اقتباسات ومقتطفات من رواية باب الزوار أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

باب الزوار - محمد إسماعيل
تحميل الكتاب

باب الزوار

تأليف (تأليف) 4.2
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • هل نحن حقًّا نهجر أوطاننا لننساها أم لنعيد بناءها حولنا كما نحب؟

    مشاركة من Shimaa Allam
  • فالبقاء على من بقي أولى من البكاء على مَن فلَّ.

    مشاركة من rabab samir
  • "اكتب كَيْلَا تكون وحيدًا".

    مشاركة من safia
  • فعند الشدائد يموت التنظير وتسود أخلاق القطيع.

    مشاركة من om habiba
  • يومًا ما سينتهي كل هذا وسأذهب إليه غيرَ مُتخفٍّ لأعرض عليه ما كتبت، ليراجع معي الإملاء والقواعد حتى تخرج اعترافاتي مكتوبة، لن أُطلِع أحدًا على ما أكتبه، ليس خوفًا. لكن من سيصدق ما أسرد عن هذا الچنرال أو ذاك؟ سيموت

    مشاركة من fkfk1395
  • لا أحد يفتح بابه لمجهولٍ هذه الأيام، قد يطرق بابك مَلَك الموت فاحرص على الأقل ألَّا تسهل مهمته لهذا الحد. حقًّا، لِمَ الإصرار على البقاء في بلد يأكل أبناءه؟

    ‫ اقترب من الباب بحذر، أصدر الطارق صوتًا خفيضًا:

    مشاركة من fkfk1395
  • هكذا بدأت الجولة الأولى ثم توالت بعدها الجولات واحدة تلو الأخرى إلى يومنا هذا. لم يكسب أحد كما لم يخسر أحد. حَجرَا رَحًى يدوران فيعركان بينهما رجالًا ونساءً، شيوخًا ورُضَّعًا واقتصاد وتجارة تبور.

    مشاركة من fkfk1395
  • قد أنهى عمله بمشغله ومرَّ بالحانة الصغيرة المقابلة للبحر بباب الواد فيشرب نصف زجاجة النبيذ وسط ندمائه، ثم يضع له الساقي نصفها المتبقي في كيس ورقي ليكمله في الدار وسط استهجان زوجته وبناته الذي أصبح جزءًا من روتينه اليومي ..

    مشاركة من fkfk1395
  • في مثل هذا الوقت من كل يوم..

    مشاركة من fkfk1395
  • ‫ الموت حق، لا يختلف على هذا ملحد أو مؤمن. أي أن من مات على يدك لم يستقدم ساعته ولم يستأخرها فهو ميت لا محالة، فقط تُرهبك حقيقة أنك قاتله. ما يُذهب روعك حقًّا ويخدر ضميرك هو يقينك بأن "لكُلِّ أجلٍ كتاب"، أنت فقط تضع نقطة النهاية في آخر السطر الذي لم تُسطِّره.. هذا ما استقر إليه يقيني أو قُلْ ما أراحني اعتقاده، كيف لا وهو حق؟

    ‫ كلمة الحرب المقدسة وحدها تكفي لأن تنتزع كل شك من قلبك فتقتل بلا هوادة، بيدَ أنها في واقعها طِلَّسْم يفهمه كلّ بطريقته. فحربنا مقدسة لأنها على الإرهاب، وحربهم مقدسة لأنها على الطاغوت الذي نمثله. ما الجديد هنا؟ وهل قامت حرب إلا وكان طرفاها على حق في اعتقادهم؟ وكلما اشتدت وطالت تُنسِيك فِيمَ نشبت، فالكل مُثخَن ومكلوم ما عاد أحد يفكر لِمَ بدأنا، فالمهم هو ألَّا نتوقف. ثور ضخم أعمى يدفع ساقية الدماء بلا هوادة، من يجرؤ أن يوقفه؟

    ‫ مثل تلك الأفكار صارت تعاودني منذ أن لزمت الفراش. كُسرت ساقي في إحدى الحملات وبعد تجبيرها أمرني الطبيب بالتزام الدار لستة أسابيع، أسماها استراحة محارب.

    مشاركة من إبراهيم عادل
  • حقًّا لم أشهد في حياتي إحساسًا أقسى من العجز، كأَنْ تُساق إلى قدَرٍ محتوم تشاهد ما يحدث لك ولا تقوَى على فعل شيء، أي شيء.

    مشاركة من Mohamed Fayez
  • حقًّا لم أشهد في حياتي إحساسًا أقسى من العجز، كأَنْ تُساق إلى قدَرٍ محتوم تشاهد ما يحدث لك ولا تقوَى على فعل شيء، أي شيء.

    مشاركة من Shimaa Ali
  • إن الرصاصة التي ندفع فيها.. ثمن الكسرة والدواء:

    ‫ لا تقتل الأعداء

    ‫ لكنها تقتلنا.. إذا رفعنا صوتنا جهارًا

    ‫ تقتلنا، وتقتل الصغار!".

    مشاركة من Shimaa Ali
  • يشعُّ الحماس من عينيه، تلمعان برغبةٍ عنيدةٍ في الحياة، تخيَّلت أن روحًا شابَّة سكنت محل روحه الخاملة.

    مشاركة من Halima Belarbi
  • الزين كيما الزيت ماتلقاهش غير في بجاية

    مشاركة من Halima Belarbi
  • مؤخرًا صار يرى اليوم كطرقة طويلة تشبه ممرات المستشفيات؛ حائط كالح اللون، بلاط متآكل، إضاءة خافتة قذرة لا تُمكِّنك من رؤية نهاية هذا الممر بوضوح. يسير فيه متمهلًا آملًا في بلوغ منتهاه

    مشاركة من Halima Belarbi
  • مثلها لا تعرف الغلَّ فقد ملأ الجمال كل فراغاتها حتى لم يبقَ للقبح أي مكان يسكنه

    مشاركة من Halima Belarbi
  • مَنْ علَّم اللغة لأجيال يمكن أن يصبح أحمق يصيب رأسه بسهم الخطابة.

    مشاركة من Halima Belarbi
  • لسنواتٍ خلت كانت ترى الإرهاب كنصل كبير يمسكه طرف واحد يحلق به رقاب من يقف في طريق وصوله للحكم، اليوم تراه كمقصٍّ يحكمه إصبعان متضادَّان يتناوشان فتسقط الرؤوس فلا يرثي لهم أحد.

    مشاركة من Halima Belarbi
  • مصادفة وجه مريح وسط الزحام هو أحد أكثر المشاعر دفئًا، كمغترب يعرف تلك الحقيقة جيدًا؛ ولذا حرص على منحها ذلك الدفء الذي تحتاجه بعد رحلةٍ كتلك.

    مشاركة من Halima Belarbi
1 2 3 4
المؤلف
كل المؤلفون