اقتباسات من رواية كورالاين

بنهاية الرواية كانت جميلة جدا وجذابة لكن في بدايت الرواية مخيفه و غامضه وان قصه كورالاين قصه تسمح لوريه الحياة و مخوفه وتفرق بين الخيال و الواقع لكن من وجهة نظري انا

كورالاين لازالت تعيش في الخيال بعد تحقيق في الرواية وكمه شفت في القصه ان كان القط في الوقع لايتكلم و في الخيال تكلم وكمه شفنه بعد تحرر والديها القط مازال يتكلم

يعني ان كورالاين مازال تعيش في الخيال لو حتى انها

تجمعت مع عائلته و الجيران و وايبي

وان تذكورن ان جدت وايبي كان له اخت اختفيت في المنزل الوردي وبعد أن كورالاين حرارت الاشباح وما زالت اروحم محبوسه في المنزل

عبرت هاذي القصه ان حياتنه خياليه وليس حقيقية

وان كورالاين لو حتى ان كورالاين حرارت نفسه او اهله وجيران بس في سوال اني بحلم او حقيقيه.

أن الشَّجاعة لا تعني أنك لست خائفاً. الشَّجاعة معناها أن تكون خائفاً، خائفاً جدّاً، خائفاً للغاية، لكنك تفعل الصَّواب رغم ذلك.

❞ المرايا ليست جديرةً بالثِّقة أبداً. ❝

❞ لأنك حين تكون خائفاً ومع ذلك تفعل ما عليك أن تفعله، فتلك هي الشَّجاعة ❝

في حين بدا أن المنزل نفسه قد تشوَّه وتمدَّد، وبدا لكورالاين كأنه جاثمٌ يُحَملِق إليها، كأنه ليس منزلاً حقّاً وإنما فكرة عن منزل…

إنها تُفضِّل أن يكون للأمِّ الأخرى موقع معلوم، فإن لم تكن في أيِّ مكانٍ فمن الممكن أن تكون في أيِّ مكان، ثم إن من الأسهل دائماً أن يخاف المرء ما لا يراه

ما على شباك العناكب إلَّا أن تكون كبيرةً كفايةً لاصطياد الذُّباب».

مدهشٌ حقّاً أن قدراً كبيراً مما يجعلنا نحن مرتبطٌ بالأسرَّة التي نستيقظ فيها في الصَّباح، ومدهشةٌ حقّاً هشاشة هذا.

«لأنك حين تكون خائفاً ومع ذلك تفعل ما عليك أن تفعله، فتلك هي الشَّجاعة».

هزَّ القِطُّ رأسه نفياً، وقال: «لا، لستُ القِطَّ الآخَر، إنني أنا»،

أن الشَّجاعة لا تعني أنك لست خائفاً. الشَّجاعة معناها أن تكون خائفاً، خائفاً جدّاً، خائفاً للغاية، لكنك تفعل الصَّواب رغم ذلك.

أن الشَّجاعة لا تعني أنك لست خائفاً. الشَّجاعة معناها أن تكون خائفاً، خائفاً جدّاً، خائفاً للغاية، لكنك تفعل الصَّواب رغم ذلك.

صدرَ الكتاب في سنة ٢٠٠٢ وأحبَّه النَّاس وفازَ بجوائز، لكن الأهمَّ من هذا أنه نجحَ، على الأقل بالنِّسبة إلى بعض النَّاس ‫ لقد أردتُ أن أكتب قصَّةً لابنتَيّ تُخبِرهما بشيءٍ ليتني عرفته في صِباي: أن الشَّجاعة لا تعني أنك لست خائفًا.

حين بدأتُ تأليف كتابٍ لابنتي هولي ذات الأعوام الخمسة، جعلتُ أحداثه تدور في هذا المنزل. بدا الأمر سهلاً، فبهذه الطَّريقة لن أضطرَّ إلى أن أشرح لها مكان كلِّ شيء.

حكَّت كورالاين الشَّعر النَّاعم على بطنه ودغدغَته، وأخذَ القِطُّ يُخَرخِر مسروراً، ولمَّا اكتفى اعتدلَ على بطنه وسارَ عائداً إلى ملعب التنس، يبدو كرُقعةٍ صغيرة من منتصَف اللَّيل في شمس منتصَف النَّهار

«تعالي أيتها الصَّغيرة. إنني أعرفُ ما تُريدين أيتها الصَّغيرة». كان الصَّوت جافّاً خشناً فيه خشخشة، وقد حدا بكورالاين إلى التَّفكير في حشرةٍ ضخمةٍ ميتة ما، وهو ما تُدرِك سُخفه، فكيف يُمكن أن يكون لشيءٍ ميت -لا سيَّما حشرة ميتة- صوت؟

«اهرُبي!»، قال أول الأصوات، صوت فتاةٍ أخرى حسب ظنِّ كورالاين. «اهرُبي وأنتِ في رئتيكِ هواء وفي عروقكِ دماء وفي قلبكِ دفء، اهرُبي وأنتِ ما زلتِ محتفظةً بعقلكِ وروحكِ».

قالت الآنسة فورسييبل: «ليس للأسماء معنى! فالذي ندعوه ورداً يَنشُر العطر وإن غيَّرت اسمه»

وثبَ القِطُّ برشاقةٍ من فوق السُّور إلى العُشب قُرب قدمَي كورالاين، ورفعَ عينيه إليها قائلاً بجفاف: «حسن، أنتِ الخبيرة في هذه الأشياء. ما الذي أعرفه أنا في النِّهاية؟ إنني مجرَّد قِط».

هزَّ القِطُّ رأسه نفياً، وقال: «لا، لستُ القِطَّ الآخَر، إنني أنا»، وحنى رأسه إلى الجانب، وأضاف وعيناه الخضراوان تلمعان: «إنكم مبعثَرون في كلِّ مكانٍ يا معشر البشر، أمَّا نحن القِطط -على خلافكم- فكائنات مترابطة، إذا كنتِ تفهمين ما أعنيه».