سيرة الضمير المصري: معالم في تاريخ الفكر المصري الحديث - إيهاب الملاح
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

سيرة الضمير المصري: معالم في تاريخ الفكر المصري الحديث

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

سنوات طويلة، وأنا أحلم بكتابةٍ أخرى لسيرة الضمير المصري؛ كتابة لا أقول إنها جديدة، ولا أقول إنها أتت بما لم يأتِ به غيرها؛ إنها رواية من روايات، وتنويعة من تنويعات، وقصيدة عشق ضمن ديوان قصائد، لا تنتهي ولن تنتهي؛ معالم من محطات وشخصيات في تاريخ مصر الحديث والمعاصر؛ أفتّش عن “الفكرة” وأبحث عن مساراتها، كيف نشأت ومن أين أتت، في أي تربة غُرست وأثمرت، ما الذي جعلها تنمو وتزدهر وما الذي جعلها تذبل وتذوي وتموت! من شيخ العرب همام عظيم بلاد الصعيد، وعلي بك الكبير، والباشا محمد علي، وحفيده الخديوي إسماعيل، إلى الشيخ المستنير حسن العطار، والجد العظيم رفاعة بك الطهطاوي (وحفيده النابه زهير الشايب)، وجمال الدين الأفغاني، والأستاذ الإمام محمد عبده، وصولًا إلى “سعد سعد.. يحيا سعد”، وأروع ثوراتنا الشعبية في القرن العشرين. سيرة مصرية تستعين بالتاريخ لكنها ليست تاريخًا صرفًا، وتتوسل بذكرياتٍ شخصية لكنها ليست أبدًا سيرة ذاتية، تعرض الصورة لكن غايتها ألَّا تكون معرض صور، ترصّع السيرة بالحكاية والقصة دون أن تصبح (مجموعة قصص أو حكايات خالصة)؛ إنها في ظني شيء مختلف عن كل ذلك، وفيها من كل ذلك!
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.4 9 تقييم
121 مشاركة
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب سيرة الضمير المصري: معالم في تاريخ الفكر المصري الحديث

    9

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    الكاتب الصحفي الناقد والباحث في التراث الثقافي الأستاذ إيهاب الملاح.

    سيرة الضمير المصري

    معالم في تاريخ الفكر المصري الحديث.

    الرواق للنشر والتوزيع.

    الغلاف كريم آدم.

    295صفحة.

    ** سنوات طويلة ، وأنا أحلم بكتابة أخرى لسيرة الضمير المصري ؛ كتابة لا أقول إنها جديدة ، ولا أقول إنها أتت بما لم يأت به غيرها ؛ إنها رواية من روايات ، وتنويعة من تنويعات ، وقصيدة عشق ضمن ديوان قصائد ، لا تنتهي ولن تنتهي ؛ معالم من محطات وشخصيات في تاريخ مصر الحديث والمعاصر ؛ أفتش عن " الفكرة " وأبحث عن مساراتها ، كيف نشأت ومن أين أتت ، في أي تربة غرست وأثمرت ، ما الذي جعلها تنمو وتزدهر وما الذي جعلها تذبل وتذوي وتموت ! من شيخ العرب همام عظيم بلاد الصعيد ، وعلي بك الكبير ، والباشا محمد علي ، وحفيده الخديوي إسماعيل ، إلى الشيخ المستنير حسن العطار ، والجد العظيم رفاعة بك الطهطاوي ( وحفيده النابغه زهير الشايب ) ، وجمال الدين الأفغاني ، والأستاذ الإمام محمد عبده ، وصولا إلى " سعد سعد .. يحيا سعد " ، وأروع ثوراتنا الشعبية في القرن العشرين . سيرة مصرية تستعين بالتاريخ لكنها ليست تاريخا صرفا ، وتتوسل بذكريات شخصية لكنها ليست أبدا سيرة ذاتية ، تعرض الصورة لكن غايتها ألا تكون معرض صور ، ترصع السيرة بالحكاية والقصة دون أن تصبح ( مجموعة قصص أو حكايات خالصة ) ؛ إنها في ظني شيء مختلف عن كل ذلك ، وفيها من كل ذلك !.. إيهاب الملاح..**

    جاء على غلاف الكتاب.

    المايسترو والمُعلّم والمرشد والموسوعة إيهاب الملاح الذي لابد وأن تمسك بالقلم والورقة وأنت بين كتاباته لتكتب حينها ترشيحاته الرائعة لأدباء وأعلام الكتاب في التاريخ والتراث بدأ ب.... نجيب محفوظ توفيق الحكيم حسين فوزي جمال حمدان جمال الغيطاني لويس عوض زهير الشايب أحمد زكريا الشلق صبحي وحيدة حسين مؤنس .....ونصائحه الرائعة، واقتباساته وملاحظاته من قراءاته المتميزة لكتب في غاية الجمال والروعة... أصول المسألة المصرية.. سندباد مصري.. شخصية مصر..وصف مصر....و الكثير الكثير من كنوز مصر كُتّابًا وكُتُبًا.

    يبدأ الكتاب بمقدمة عن كيف بدأت فكرة الكتاب وكيف بدأ العشق لقراءة التاريخ والتراث ....

    ثم يبدأ بالتحدث عن شخصيات شغلت تفكيره عندما قرأ عنها بين ثنايا الكتب أو شاهد لها عملا تلفزيونياً، فقرأ الكثير عنها وبحث واجتهد، وكتب خلاصة ماقرأ، ودوّن رؤآه بعدها، وتحليله للجانب الثقافي أو الديني أو السياسي والفكري حينها ، وأخذ في ربط ذلك على مدى السنين وتأثيره على الضمير والفكر والوجدان المصري.

    الكتاب عبارة عن حالة من العشق والحب والهيام بمصر في عيون الكُتّاب من ناحية وفي قلوب علمائها ومفكريها من ناحية وفي عقول حكامها وقائديها من ناحية أخرى، وعبر عن كل هذا الحب بحب شديد إيهاب الملاح في هذا الكتاب.

    حقًا كتاب ومرجع رائع جداً جداً لكل محبي التاريخ.

    كل الشكر والتقدير لهذا المجهود الرائع لعملٍ أدبي ممتاز، بالتوفيق دائمًا أستاذ إيهاب.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق