جاسوس في الكعبة > اقتباسات من رواية جاسوس في الكعبة

اقتباسات من رواية جاسوس في الكعبة

اقتباسات ومقتطفات من رواية جاسوس في الكعبة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

جاسوس في الكعبة - مصطفى عبيد
تحميل الكتاب

جاسوس في الكعبة

تأليف (تأليف) 3.8
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • أبوك، معلمك، قدوتك، وناصحك المُحب

    مشاركة من Heba Soliman
  • يخبرك بنظراته مرارًا وتكرارًا أن الغد المرتجَى ليس على هذه الأرض

    مشاركة من Heba Soliman
  • فانجُ من أرضٍ ليس فيها موطئ قدمٍ لنبلٍ

    مشاركة من Heba Soliman
  • طلبنا العلم لغير الله فأبى أن يكون إلا لله

    مشاركة من مصطفى عبيد
  • وما أنت سوى مركب بلا شراع يدفعه الموج يمينا ويسارا لُتتحقق إرادة الرب فيك.

    مشاركة من مصطفى عبيد
  • لو قُدر لك مواجهته يوما ما في العالم الآخر، ستسأله في فضول عن سر "شر قتلة". ما يضيره أن يقتل ضحاياه بهدوء وسلام؟ ما يُزعجه أن يمنح أعداءه موتا رحيما؟ أن يُخرجهم من سباق الصراع بهدوء وشرف ودون عذاب يطول؟

    مشاركة من مصطفى عبيد
  • الخلود. أن تحكم مصر فأنت خالد، وإن قالوا عنك ما شاءوا.

    مشاركة من مصطفى عبيد
  • أنا ضحية لاشئ. بطولات زائفة، وخيانات مُتبادلة. لم أشأ الحرب، لم اختر، دُفعت دفعا، ووضعت بين خياري الموت شنقا، والموت غرقا، فاخترت أفضحهما للجُرم. علَّ بني البشر يتعظون، فيكفون عن تعجيل إرسال الأرواح إلى الضفة الأخرى.

    مشاركة من مصطفى عبيد
  • أنا ضحية لاشئ. بطولات زائفة، وخيانات مُتبادلة. لم أشأ الحرب، لم اختر، دُفعت دفعا، ووضعت بين خياري الموت شنقا، والموت غرقا، فاخترت أفضحهما للجُرم. علَّ بني البشر يتعظون، فيكفون عن تعجيل إرسال الأرواح إلى الضفة الأخرى.

    مشاركة من مصطفى عبيد
  • تلك بلاد لن تحتملها ولن تحتملك، تُسيّرها الريبة ويسوسها الشك، فانجُ من أرضٍ ليس فيها موطئ قدمٍ لنبلٍ يتحدَّث لك الصمت قائلًا: كم من أبرياء أطاح حد المقصلة برؤوسهم، وأنقياء استعبدهم الخوف، فانقلبوا جواسيس على أحبائهم، وعساكر حازمين لا يكترثون

    مشاركة من Bassma Algaml
  • دومًا ينتصر في المعارك المصيرية مَن يعلمون أكثر.

    مشاركة من Mahmoud Abo Obia
  • هم مُحمديون أجلاف اجتمعوا على نظام سلبٍ ونهبٍ أسسه رجل صحراوي من بلاد الجنوب قبل ألف عام، سَّماه الفيلسوف الفرنسي «فرانسوا آروييه» ـ المشهور بـ«فولتير» ـ «المُدَّعي»، وألَّف مسرحية شهيرة عنه رُوِيت قصصٌ لا حصر لها عمَّا فعلوه.

    مشاركة من Mahmoud Abo Obia
  • تلك بلاد لن تحتملها ولن تحتملك، تُسيّرها الريبة ويسوسها الشك، فانجُ من أرضٍ ليس فيها موطئ قدمٍ لنبلٍ.

    مشاركة من Mahmoud Abo Obia
1 2
المؤلف
كل المؤلفون