من مخاض الحرب خرجت تلك الفتاة التي كان جل ما تسعى له هو الأمان. لكن هل يمكن لذلك المسعى أن يكون ذاته هو الأسر الأكبر ؟ نعم هذا ما كان وماعاشته ليلى.
من المعاناة إلى الفقد إلى الحرب و الخسارة إلى الهروب إلى اللعنة إلى الاستغلال إلى التخلي إلى المرض و ربما تكون النهاية هي الموت. لكن لحظة!! لا يجب علينا أن نصدق كل ما قيل و ذكر... لنقف لدقائق ونتفكر بحقيقة الأمور.